(القوات المسلحة السودانية أنشئت في عام 1925 وشاركت وحدات منها في الحرب العالمية الثانية، ولها عقيدة قتالية تقوم على أساس الدفاع عن الوطن والحفاظ على سيادته ...)!!! خابور فى الاستراتيجي والتكتيك عين نفسه قائدا للعمليات بلا تاريخ وجغرافيا فهو خارج الأرض بل هو يتحدث من كوكب الهزيمة وافكار التبريرات التى تتلون كل يوم بلون الزهر المتساقط مع أوراق الخريف !!! تبرأ منه الحواتة فهو بلا حاضنة فصار فى فرار من قسورة ،يغالط حتى ظله فهو محتكر للحقيقة كما حكومة الشمول التى هى ثلاثية وقدها رباعى ،يرتق فى الأفكار المثقوبة بالصياح لا يؤمن بالدولة من مليشيا إلى مليشيا وآخر ابتكاراته يريد صناعة مليشيا موازية للشرطة او كما صاح !!! ثورة 1924 خارج التاريخ حين يغالط مناع ،يتصنع الدعم وهو جاهل بالتاريخ يسقط كل تاريخ (المنجزات) بجهله فإن بدأ التاريخ كما ظنه فهو بلا منجزات سوى الحروب الاهلية والانقلابات والانفصال والاحتلال!! (The Sudan Defence Force (SDF) was a locally recruited British-led force formed in 1925 to assist the police in the event of civil unrest, and to maintain the borders of British administered Sudan. During the Second World War, it also served beyond the Sudan in the East African Campaign and in the Western Desert Campaign) يسقط حتى فى السماع المدعى:ﻭﻗﺘﺎ ﻗﺮﻳﺐ ﻣﺎ ﺑﻌﻴﺪ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻟﻲ ﻧﻔﺴﻮ بيعيد،،،وهذا التاريخ يذهب إلى سلة المغالطات فى صندوق صرفة لتدوير المليشيا+ اما ارتباك مفهوم السودنة بثقافة السماع فهو عامل مشوش ولكن تبقى السودنة عامل متعلق بانتقال السلطة وهو فى الغالب على المستوى الأعلى لأن المستويات الوسطى وماقبلها مسودنة منذ العام 1925!!! يغالط المعلم فى سبورته ويغالط كاتب السيرة فالحقيقة وحدها ظنه الذى لاتسنده موسوعة بل ربما هو أسير السماع كما شارة البداية !!! ان تاريخ الجيش فوق مائة سنة بل يعده البعض بآلاف السنين منذ كوش فلن يغالط أحد مشروع الجزيرة او كبري النيل الأزرق فى عمره الا صندوق صرفة لإعادة تدوير الجهل والمغالطات كما قعدات النواصى والمسطبة وبطلها المنمط فى الغلاط الذى يفر منه السليم !!! _(لعب الجيش السوداني أدوارا إقليمية ودولية، فقديما شاركت وحدات سودانية ضمن الجيش المصري في حروب محمد علي باشا خديوي مصر في سنتي 1854 م، و1856 م، في القرم إلى جانب تركيا، ثم في المكسيك سنة 1862 م، عندما طلبت كل من فرنسا وإنجلترا وإسبانيا من خديوي مصر إرسال فرقة من السودانيين لحماية رعاياها ضد العصابات المكسيكية._)_ (يذكر المؤرخون أيضاً أداء الجنود السودانيين في معركة التل الكبير سنة 1882م ضد الغزو البريطاني هو الأكثر تميزاً بين كل أفراد جيش عرابي برغم الهزيمة النكراء . ويذكر أحد المؤرخين أن الهجوم البريطاني وقع ليلاً وقد إنسحب الجند من هول المفاجأة إلا أن السودانيين منهم، فقد ثبتوا في مواقعهم حتى فنوا عن أخرهم . هكذا يكتب المؤرخون : (اما عن بلاء الجيش الوطني السوداني عند الإلتحام المباشر مع قوات الغزو البريطاني في معركة كرري فقد كان تشرتشيل ميالاً لتدوين إنطباعاته المجردة من أي إنحياز وذلك حينما قال : " انهم اشجع رجال مشوا على وجه الارض" ..) وصندوق صرفة للمغالطات التاريخية يبدو ان مرجعه الرئيسي هو الإنسان والكون الذى هو من صميم وروح المشروع الاحتضارى الذى هو الغاية فى المحتوى عبر تدوير المغالطات!!! تايه ما بين رجعنالك ووطن القمارى الذى التبس عليه ومادرى ان نصف الغناء هو شاشاى وقوقاى وهسيس وجرارى!!!عندما وصل صندوقه إلى الافلاس من اول صرفة انتهى إلى الشتيمة والمسخرة فى خلق الله بل الاعتراض على الوجود فى تألى!!! التل الكبير ،كررى،ام دبيكرات ،برنجية،كتفية معركة مستشفى النهر خارج التاريخ فى صندوق صرفة المليشياتى!!! #الهروب _إلى الامام #التبرير _ أرقام خدمات التوصيل
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة