من كلامات الشيخ فرح التي مثلت نبؤة بدمار الخرطوم .. الي كلامات رجال التصوف التي نستمع اليها ونعتبرها كلام دروايش ولا نعر الميثلوجيا السودانية اهتماما في التجربة الاكاديمية السودانية.. (الخرطوم تصل سوبا وتفرتق طوبه طوبة).. الي اقوال الاستاذ: (لن تنضج التجربة السياسية في السودان... . وعندما تسيطر هذه الطغمة علي الحكم لن تستطيع ان تزيحكم قوة خارجية او داخلية مالم ينقسموا علي انفسهم ). وتحقق ما خطته (الميثلوجيا) السوادنية وفقا لما رسمتة من خطوات .. تبقي منها وفقا للشيخ البخاري المقيم في منطقة (الخوي) بغرب السودان .. الذي تنبا بسقوط البشير قبل بداية حكمه حيث قال:( البلد دي يحكما "الصادق" مايقعد شويه يحكما "البشير" الذي يشيل اولاد الماناس يختهم فوق راس اولاد الناس' وبعد داك يجي العسكري.. المدعوم من امريكا.. والناس ترتاح راحه شديده ) وتنباء ايضا بالحرب ..
لكن كل السابق يظل (ميثيلوجيا) ليس مسنودا بمنطق علمي غير منطق الميثلوجيا التي لا تستند لمنطق مما بفقهه ااذين نالوا تعليما في المدارس والجامعات السودانية فهو لا منطق .. لكن (اللامنط
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة