قلنا قبلا ان الهدم السريع عبارة عن قنابل متفجرة من قادة مختلفة المشارب فى الجناح العسكرى فهو خليط من حركات نهب وبقية الهيئة سيئة السمعة ومليشيات قبلية ومقاتلة سلفية جهادية وأخرى !!! وإن القيادة فى الجبهة المسلحة هى قيادة افقية لرأس واحد اى أنه ليس هناك سلسلة قيادة لتنظيم تراتيبي اى ان شرارة اى خلاف قد يقود إلى معارك داخلية فى ظل الحرب العبثية الدائرة !!! واليوم قد أعلن الاسطراطيجى ودأبوك عودته إلى قواعده سالما فى صحن السلطة المسمى المؤتمر اللاوطنى الذى برر له الانتماء قادة الهدم السريع له ،والمؤتمر اللاوطنى يدخل المعارك بعدة صرفات على الحلقتين على امل الفوز فى الحالتين ان كانت المحصلة انتصار هنا او هناك !! فهو اليوم قد عرى المليشيا ووصفها وقادتها بالوصف الصحيح أنهم من ذلك الصحن السلطاوى وذلك الرحم كحساء المشيمة شرقا !! اما وصفه لقائد الهدم السريع بالجهل فذلك نكوص ربما له سبب اومبرر ليس من منطلق الإدراك ولكنه حتما متعلق بالمصالح وقواعدها ان كانت قبلية او غيرها وإلا لماذا اليوم فقط صار جاهلا ولا يعرف ديمقراطية وأين ذهبت تحليلات الجزيرة فهل كانت جذرا وبازلاء ام انه معه لإحياء المشروع الاحتضارى وضد اى كلمة عن ديمقراطية وحرية ولكنه كما من أسماه حمايتى لا يؤمن بالديمقراطية او حرية بل هى إثارة الغبار إلى حين صحو بعد سكر !!! ان أزمة المستشار السياسي للهدم السريع لازالت قائمة ان كان يظن أنه يمضى فى طريق لأجل الحرية والديمقراطية والسلام لأن فاقد الشئ لا يعطيه وما الهدم السريع وتوابعهم الانقلاب إلا بقايا المؤتمر اللاوطنى وما حربهم إلا لأجل السيطرة على الكرسي بقوة السلاح !!!! +ان اول من قال بعدم تبعية الأجهزة النظامية لمجلس الوزراء هو قائد الهدم السريع وإن اول من مول اعتصام الموز هو قائد الهدم السريع وإن اول من كان يصيح بفشل المدنيين هو قائد الهدم السريع !!! الجناح السياسي فى الحركات الانقلابية والمليشياتية لم ينتصر يوما من يونيو إلى يوليو ان كانت هناك ذاكرة وأرشيف للمستشار ولم يتبقى سوى الدانة والدونات والرحمتات بعد نفذت الصرفات وأغلق الصندوق !!! ++09/10/2021 — ... جهازي المخابرات العامة والشرطة، إلى المكون المدني، باعتبارهما جهازين عسكريين. وقال دقلو: «هذه أجهزة عسكرية لن نسلمها إلا لرئيس منتخب»، واتهم ..،،،، "حميدتي" يدافع عن الاستيلاء العسكري على السلطة في السودان الحرة - واشنطن 08 نوفمبر 2021 الاحتجاجات مستمرة في السودان ضد سيطرة الجيش على السلطة الاحتجاجات مستمرة في السودان ضد سيطرة الجيش على السلطة في أول ظهور علني منذ أن أعلن الجيش السوداني سيطرته على زمام الأمور في البلاد، أكد قائد قوات الدعم السريع شبه العسكرية في السودان ونائب قائد الجيش، محمد حمدان دقلو، الالتزام بتشكيل حكومة مدنية ومستقلة، وإجراء الانتخابات البرلمانية في عام 2023. وكان الفريق أول عبد الفتاح البرهان أعلن في 25 أكتوبر حال الطوارئ في البلاد وحلّ مجلس السيادة الذي كان يترأسه، والحكومة برئاسة رئيس الوزراء عبدالله حمدوك الذي تم توقيفه لفترة وجيزة، قبل الافراج عنه لينتقل إلى منزله حيث وُضع قيد الإقامة الجبرية، كما أوقف معظم وزراء الحكومة من المدنيين وبعض النشطاء والسياسيين. وقال دقلو، الملقب بـ"حميدتي"، في فيديو أذاعته صفحة قوات الدعم السريع على صفحتها على فيسبوك: "نؤكد لجماهير شعبنا التزامنا الصارم بالتحول الديمقراطي بإجراء الانتخابات في الموعد المحدد في عام 2023". وأضاف "نجدد التأكيد على الالتزام التام بتحقيق أهداف الثورة المتمثل في الحرية والسلام والعدالة وتيسير سبل الحياة الكريمة للمواطن وتوفير الخدمات الأساسية وتشكيل الحكومة المدنية المستقلة دون وصاية من أحد والعمل على تحقيق الاستقرار والسلام ومراعاة المصالح العليا لشعبنا". وظهر دقلو بزيه العسكري بجانب علم يحمل اسم قوات الدعم السريع التي تم ضمها للجيش، قائلا: "نؤكد احترامنا الكامل لحق الشباب والشابات في التعبير والتظاهر السلمي الديمقراطي والعمل على حمايته وتأمينه وفقا للقانون". ومنذ إعلان هذه القرارات، تشهد البلاد وخصوصاً العاصمة، الخرطوم، موجة من التظاهرات، ما أسفر حتى الآن عن مقتل 14 متظاهرا بحسب لجنة الأطباء المركزية في السودان، كما أدت خطوات الجيش إلى سلسلة إدانات دولية وتعليق عضوية السودان في الاتحاد الأفريقي وتخفيض كبير في المساعدات الدولية. وجاء حديث دقلو، بعد أن فرّقت قوات الأمن السودانية، الأحد، تظاهرتين مناهضتين للإجراءات العسكرية، بإطلاق قنابل غاز مسيّل للدموع وأوقفت عشرات المتظاهرين في اليوم الأول من حملة عصيان مدني جديدة ضد الجيش الذي سيطر على الحكم. وجدد دقلو التأكيد على تصريحات للبرهان، قال فيها إن القرارات التي تم إصدارها في 25 أكتوبر "جاءت لتصحيح مسار ثورة الشعب والمحافظة على أمن واستقرار البلاد ووحدة شعبنا وأرضنا". وأضاف أن خطوات الجيش السوداني جاءت "بعد أن فشلت كل محاولات الإصلاح بسبب تمسك فئة قليلة بزمام الأمر في البلاد وانشغالها بالصراع على السلطة وإهمالها مطالب الشعب التي عبر عنها في ثورته المجيدة"، بحسب تعبيره. ،،،، ان كل العمل السياسيى المنظم الذى أدى الى انقلاب اكتوبر كان قائده قائد الهدم السريع اما قائد الانقلاب للحقيقة فقد تفرغ للطهور والزواجات الجماعية وانتهى بالدانات ثم الدونات!! وبعد انقسام معسكر الانقلاب أعلن ساسة اعتصام الموز نكاية فى قائد الهدم السريع أنه من قام بتمويل الاعتصام فاعترفوا بذنبهم!!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة