لن يجدي إصرار فلول الكيزان علي أن تجعل من قحت كبش فداء ومرتع لهجومهم المتكرر الوقح!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2025, 05:25 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-19-2023, 07:41 PM

احمد التيجاني سيد احمد
<aاحمد التيجاني سيد احمد
تاريخ التسجيل: 08-16-2022
مجموع المشاركات: 391

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لن يجدي إصرار فلول الكيزان علي أن تجعل من قحت كبش فداء ومرتع لهجومهم المتكرر الوقح!

    07:41 PM September, 19 2023

    سودانيز اون لاين
    احمد التيجاني سيد احمد-ايطاليا
    مكتبتى
    رابط مختصر





    *هنالك هجومً متواصل من الكيزان بأن قوي الحرية و التغيير (قحت) هي سبب المصايب و بانها حاضنةً الجنجويد و بانها سبب هذه الحرب.

    *طبعا كل هذه هرطقات وأكاذيب كيزاني لا تعني سوي خوفهم من اي تحرك مدني سلمي يهدف لاقتلاعهم كما يجب*.
    يدهشني تماما مقدار الحنق و الغضب لدي فلول الكيزان. وتهديدهم المتكرر بان مصير قحت (بمسمياتها الوقحة التي يطلقونًها عليها) القتل في الميادين العامة والسحل في الشوارع.
    و يدهشني أكثر إصرارهم علي إن لهم حق مطلق في وصف من هو "قحطوط" ومن هو"غيرقحطوط" فهم جبناء شتامون أعتادوا علي فاحش القول و الوصف و الفعل!
    لكن غلوهم هذا يحمل في طياته إرهاصات خطيرة لعزمهم علي تشييد المشانق والمقابر الجماعية فور استيلاءهم علي السلطة، بمدي أوسع و أكثر بشاعة مما فعلوه عند انقلابهم المشئوم علي السلطة المدنية عام ١٩٨٩.
    في نواياهم أن يري شعب السودان الذي اسقط حكمهم ما لم يراه الشعب الايراني من الملالي (حيث تدرب نافع علي نافع عندما كان طالبا للدكتوراه في جامعة كلفورنيا … "يخفس" منها الي طهران عند كل عطلة و علي حساب شعب السودان). و ما لم يراه الشعب العراقي من الشيعة، أو الشعب المصري من السيسي.
    هدفهم القتل بالجملة
    انا احتفظ ببعض من كبار الكيزان في قايمة حواري اليومي متحملا الفاظهم النابية وتهديدهم السافر و كذبهم البين حتي اخترق طيات تفكيرهم السقيم.

    *مثلا عندما سالتهم لماذ اعترض الكيزان عندما طالبت قحت بمليونية طرد الدعم السريع من الخرطومً ؟ (المرجع ما كتبه الكوز الكبير الصادق الرزيقي في ١٩/٠٧/٢٠١٩). اجابوا: هذه قحططة 😇*

    *وعندما سالت بعض كبار الكيزان :
    من الذي أحرق المباني العامه ذات الأهميه مثل برج وزارة العدل والذي يحتوي علي مستندات فساد وإفساد الكيزان ,و برج شركة النيل الكبري للبترول OPCO في المقرن و الذي يعتقد بانه واحد من معاقل الأمن الشعبي و مباني هيئة المواصفات والمقاييس و مراكز الابحاث و منشآت الجامعات … وو

    *اجابوا بحنقً و غضب :
    الجنجويد ومعهم القحطوط 😇*.

    *و زعموا بان آي إتهام للجيش هوً كذب بين ,مصدره قحاتي يعمل لتنفيذ اجندة مخالفةً للواقع!
    *ثم يستطردون وًكانهم يصرخون بالصوت الحياني:
    *قحطوط سبب دمار السودان ولن يحكموا السودان*

    *القحاطة حاضنةً سياسيةً اجتماعيةً للجنحويد*

    و هانذا و باصرار أعيد سوالي للمرة الالف: قحطوط ده شنو؟ و استطرد كاتبا لعلهم يقراءون ما اكتب :
    الحرب اعد لها الكيزان بجنجويدهم و فلولهمً وًمليشياتهم . كل منهما تصور بانه سوف يحسمها في ساعات أو في أيام قليلات. لكن كلاهما فشلا. فركبهما (سعارالقتلة) فصارا يقتلان الشعب المسكين ثم دمرا المنشآت الاستراتيجية الخ .

    اكتب للكيزان:
    اتطرق لاسئلة أنا مقتنع بان مصادري الكيزانية تعرف الإجابة الصحيحة لها لكنها تصر علي لوي الايدي و الأذرع والشتم و الصراخ: "انت قحطوط":
    اكتب بالحاح:
    يقينا انكم تعلمون بانً قوي الحرية و التغيير المركزي (اجتماع القاهرة و اديس) وبتاعينكم بتاعين الموز (اجتماع أسمرا) أعلنا دعمهما للسلم والإيقاف الفوري للحرب؟
    يقينا إنكم لغاضبون لان ايا من القحتين رفضت - او منطقيا - لا يمكنها- أن تكون لكم حاضنة إجتماعية أو سياسية. هذا يعني بآنه لا يمكن لاي منهما منح جيش البرهانًأو فلول الكيزانً الشرعية.
    وهذا يفسر سبب هجومكم الكاسح علي قحت:
    لأنكم تعلمون جيدا بأن قحت لا تحمل سوي السلطة المدنية السلمية وهي ٠إبداء الراي والدفاع عنه٠
    ولانكمً تعلمون جيدا بأن قحت تملك إعترافا (ضمنيا) شعبيا و اقليميا وعالميا بانها تستطيع تكوين سلطة إسعافية انتقالية مدنية (خالصة بدون شراكة مع العسكر) تعيد البناء و التعمير و تحفظ الحقوق و تخطط لمستقبل السودان الموحد.

    الخلاصة:
    هذا هوً امر قحت الذي لا يمكنً أن يتحمله الكيزان فيلجاون للسب و الشتم و الصراخ.

    من الذي يمول الكيزان و الجنجويد؟:

    الاجابة واضحة:*مال السحت*!

    *الاموال التي سرقتها و هربتها فلول الكيزان التي تقارب المائة مليار دولارا ؛ وتلك التي سرقها حميدتي من تهريب الذهب والاتجار بالبشر وو!

    هذه الاموال مصيرها النفاذ أو البعثرةً أو الحجز بواسطة امريكا.

    و يقينا:
    إن احدهما لن يستطيع الانتصار علي الآخر…
    و إنهما دمرا العاصمة بشكل يصعب عليهما استجلاب ما طمحا لاستجلابهم من مهوسين اسلاميين عرب؛ او من عرب الشتات في غرب افريقيا ، او محتلين من أقاليم السودان المهمشة التي تدعي احقية تأريخية او إقتصادية او معنوية في سودان جديد مختلف تماما عن سودان ما بعد ١٩٥٦
    و هذا يعني بما لا يدع مجالا للشك بان كلا المتحاربان قصدا من حرب الخرطوم الكبري ما قصدة جيش الهنا طوال الستون عاما بسياسة الارض المحروقة في دارفور وكردفان .

    ماهي استراتيجية تدمير الخرطوم ؟:

    تنتشر في كل وسايل الاتصال اسئلة طابعها ال################ اكثر من اليأس :
    * سالت بعض كبار الكيزان :
    من الذي أحرق المباني العامه وذات الأهميه مثل برج وزارة العدل والتي تحوي مستندات فساد وإفساد الكيزان ,و برج شركة النيل الكبري للبترول OPCO في المقرن والتي يعتقد بانها واحده من معاقل الأمن الشعبي و مباني هيئة المواصفات والمقاييس و مراكز الابحاث و منشآت الجامعات … وو ؟؟
    هل صحيح بان الجنحويد احرقوا بعض المنشات مثل برج الفاتح - بالرغم من ان هذاالزعم لم تطابقه صورة او فيديو منشور!؟
    ام أن كل هذا الدمار كان نتيجة لقصف طيران الكيزان . السلاح الوحيد الفاعل الذي مكنت قيادة الفلول جيش البرهان من امتلاكه ؟
    وهل ما حدث هو البداية الفعليةً لتنفيذ تهديدالكيزان (يا نحكمكم يا نكتلكم) *

    كسرة :
    نشر محمد الناير الناطق الرسمي لحركة عبدالواحد محمد نور في سودانيزاونلاين: ""إن الحرب التي تدور في السودان لا سيما العاصمة الخرطوم قد قضت على معظم المصانع والشركات والمؤسسات وغيرها من المرافق العامة، وفعلياً عاد السودان إلى عهد ما قبل الإستقلال، لأن كل أو جُل هذه المؤسسات والمشاريع قد أُنشئت في منطقة جغرافية واحدة،. وهذه المنطقة أضحت ساحة للحرب والمعارك بكافة أنواع الأسلحة الفتاكة من طائرات ومسيرات وصواريخ ومدافع، وأضحت الخرطوم مدينة أشباح لا تصلح للسكن بأي حال من الأحوال وإن توقفت الحرب اليوم، وأن تكلفة إعادة بناء ما دمرته الحرب من مصانع ومرافق عامة يحتاج إلى مئات المليارات من الدولارات، وهي لا تتوفر للسودان الذي سينهض من الصفر، ومدمراً إقتصادياً وسياسيا ومفككاً إجتماعياً ووجدانياً، وبدلاً عن إعادة بناء عاصمة بها ما بها من عيوب التخطيط العمراني والتنموي، وما خلفته الحرب من دمار للمقدرات الصناعية والمرافق الخدمية والبني التحتية، لزاماً علينا التفكير ومنذ الآن في بناء عاصمة عصرية للسودان على أنقاض هذه العاصمة التي إرتبطت في مخيلة الكثير من السودانيين بالظلم والقهر والتسلط والإستبداد."". انتهي

    هذا يعني
    كالنا السجم و الرماد بفعل الكيزان و صنيعتهم الجنحويد
    هذا خراب مثل خراب سوبا
    لكنه ايضا وًفي المقام الاول يعني:
    نهاية الحركة الاسلامية وواجهتها كيزان السودان
    ونهاية طموحات الجنجويد وعرب الشتات

    *اللهم أدحر الكيزانً و الجنجويد وشتت شملهم*
    *اللهمً أعد أهل السودان الطيبين إلي ما كانو فيه وعليه من أمن و أمان*

    نواصل
    د. احمد التيجاني سيد احمد
    ١٩ سبتمر ٢٠٢٣ روما ايطاليا




    Sent from my iPhone























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de