بلاد النور و النيل كتبه محمد حسن مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 01:10 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-08-2023, 01:11 PM

محمد حسن مصطفى
<aمحمد حسن مصطفى
تاريخ التسجيل: 04-30-2014
مجموع المشاركات: 131

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بلاد النور و النيل كتبه محمد حسن مصطفى

    01:11 PM September, 08 2023

    سودانيز اون لاين
    محمد حسن مصطفى-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    يابلاد النور وارهاص الخير
    لا بد يوم باكر يبقى اخير
    الدمعه تفارق للوجدان
    ودموع الغبش الصابره تسيل
    صبرك لو طال ما باقي كتير يابلادي
    و الأستاذة حنان النيل.
    *

    المخطط كان واضح و الهدف ما نحن فيه اليوم و الغاية تقسيم بلد مقسم!
    و الأداة البرهان.
    *

    أعظم ما يواجهه السودان كان و مازال "الغبينة" التي تتستر بين شعبه كما كانت قابعة "الخيانة" في قيادات جيشه. و فينا من الغبينة و الخيانة منبعها من مرض جهوي قبلي عنصري بغيض و منها من عقد و من حقد و غل و حتى الشماته!
    نرى و نسمع و نقرأ.
    اليوم ان احتجت أن تتفقد انسانا او حتى مكانا ما في منطقة تحت احتلال مليشيات الجنجويد و رحمتهم ستجد من يشير عليك بفلان و علان من أهل الحي أو أبناء المنطقة لأنهم عملاء أو مريدين أو حتى قادة أو تابعين أو مدسوسين للخونة!
    !!
    *

    قالو أن حميدتي كان يشتري ذمم و ولاء و محبة البسطاء في السودان مثلهم مثل الكبار فيه من رجال الجيش و الأمن و الشرطة و الصحافة و المال و السياسة و الكرة و العلم و الفن.
    دقلو كان يدفع من ذهب السودان في صناعة آلته الحربية و تدعيم قاعدته الشعبيه.
    لا غرابة أن نجد اليوم من الكتاب من يصبحنا و يمسينا تمجيدا في حب و تلميع الرجل و عصابته.
    *

    على النقيض البرهان من حمقه لن نجد أحدا يتقدم للدفاع عنه! فهو كقائد للجيش هو من مكن لمليشيات الانتشار و التضخم حد الافجار ! و كرئيس للدولة أمين عليها فتح للجنجويد ابواب البلد قبل نوافذها لتستبيحها!
    حتى الجيش قيادة البرهان له أثبتت أن في أمرها خيانة عظمى! فكيف تصبح الحرب مجرد حصارا لقواعد الجيش و قيادات وحداته مع تكرر الهجوم عليها حت سقوطها و اغتيال قادتها مع ترك البلاد مفتوحة مستباحة!! و كيف نتعجب و قادة الجيش و برهانهم و مع قيادات الشرطة و الأمن فيها هم من مكنوا المغتصب من استباحة أعراض و دماء و أموال و منازل الشعب!
    حينما اختفت الشرطة تتعلل أن مناطق الحرب خارج نطاق خدمتها حتى و لو كانت ديارها هي و في عقر مراكزها! حرب المدن الشرطة لا تتدخل فيها لكن قمع الثوار و تعذيبهم و قتلهم هو من صميم اختصاصها!
    ألم نبدأ الكلام عن الخونة؟
    *

    و حال الولايات الآمنة يثير العجب أنها تتعامل مع الأحداث كأنها في كوكب آخر! و قيادات الجيش فيها تنتظر ماذا لتنتفض حرة فتحمي أعراض و أرواح شعبها الذي تتم استباحته في باقي الولايات و إن مجاورة لها تحت نظر قيادة الدولة فيها! تعليمات من و ماذا الذي تنتظرها الرجولة و النخوة فينا حتى نتحرك لنلجم كل غاصب معتدي قاتل خائن!
    *

    و تستمر الحكاية...

    و أبشر يا شهيد

    محمد حسن مصطفى























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de