تعدد المبادرات ودينمايات الصراع في السودان ؟ كتبه ادم ابكر عيسي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 11:04 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-08-2023, 12:38 PM

ادم ابكر عيسي
<aادم ابكر عيسي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 92

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تعدد المبادرات ودينمايات الصراع في السودان ؟ كتبه ادم ابكر عيسي

    12:38 PM August, 08 2023

    سودانيز اون لاين
    ادم ابكر عيسي-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    صدي الوطن





    منذ اندلاع حرب الخامس عشر من شهر ابريل، شهدت ساحة الإقليمية والدولية عده .مبادرة لوقف الحرب في السودان ،

    انطلاقا من عدم تأثير الصراع علي الجوار الإقليمي لما تعاني تلك الدول من هشاشة أمنية وأزمات اجتماعية واقتصادية وسياسية.

    منبر جدة التي ترعاها المملكة العربية السعودية ولايات المتحدة الأمريكية هدفها انساني وقف إطلاق النار فشل في وصول الي وقف نار دائم فشلت في أحداث اختراق فعلي في الجانب الإنساني لفتح ممرات إنسانية لإيصال المساعدات الإنسانية الي المتضررين في ولاية الخرطوم والولايات الأخري .سببها غياب رؤية متكاملة حيال الأزمة وعدم القدرة علي فرض شروط لطرفي النزاع الاستجابة الي قواعد القانون الدولي الإنساني ،وقف الانتهاكات المستمر يوميا في الخرطوم من قذف وتدوين واتخاذ مساكن وتجمعات السكان ساحة المعركة ،وعدم وصول الي تعريف دقيق للأزمة الحالية ،اضف الي مصلحة كل طرف من أطراف المبادرة لمصالحهما في السودان ،تختلف مصلحة ولايات المتحدة الأمريكية عن مصلحة السعودي في السودان .الاول تريد دولة ديمقراطية أساسها مكونات الاتفاق الاطاري مع طعم لبعض المكونات التي تدين بالولاء للمشروع الأمريكي في القرن الافريقي وساحل والصحراء ،لوقف تمدد الصيني والروسي فيها.اما السعودية تهمة الاستقرار لاستمرار قوات السودانية في حربها علي اليمن وكفاعل في الخليج والبيت العربي منع تمدد تركيا او قطر وايران في السودان.

    مبادرة دول الايقاد التي وجدت اعتراضا من الحكومة السودانية بسب عدم حيادية رئيس الكيني .تضارب مصالح بين دول الايقاد الداعمة للدعم السريع وداعمة للجيش شكلت عقبة أمام تقديم رؤية متكاملة تصب في مصلحة الحل للأزمة ،وتاثير أطراف إيقاد بالمحيط الإقليمي خاصة حلفاء دولة الإمارات العربية ،(اثيوبيا وكينيا )خطاء الذي وقع عليها دول الايقاد إسناد مهمة الرئاسة لكينيا ،عقبة اخري كانت تجميد عضوية السودان من الاتحاد الافريقي مما افشل موضوع تدخل قوات من اليساف الي السودان

    مبادرة مصرية واجتماع دول الجوار في القاهرة لحل الأزمة السودانية .قدم رؤية فضفاضة للازمة دون أن يقدم حلول مستديمة لحل الأزمة سببها أيضا تضارب المصالح دول الجوار الإقليمي للسودان ،سوف تستمر جهود اللجنة الوزارية لدول الجوار السوداني في اجتماعات ولقاءات أجل وصول الي صيغة مشتركه لوقف الحرب ،رغم اللقاءات التي تمت مع أطراف السياسية ( حرية التغيير المجلس المركزي -كتلة الديمقراطية )لن تفلح محاولات وقف الحرب لاعتبار متعلق بالأمن القومي لأي من دول الجوار ،مع اختلاف مصالح القومية لدول الجوار الإقليمي.

    الاتحاد الافريقي تقدمت أيضا بمبادرة لحل الأزمة تحري الاعداد الاجتماع في أديس أبابا لكافة الشركاء في السودان للنقاش حول ايقاف الحرب وتحول الديمقراطية وتعكف لإعداد الدعوات القوي السودانية للمشاركة في صناعة مستقبل.

    تمكن حل الأزمة في يد المكونات السياسية السودانية دون إقصاء لاي من مكونات الوطن أجل بناء مستقبل للسودان مع تقديم تنازلات أجل الديمقراطية واستقرار السودان .

    شكّل موقع السودان الاستراتيجي محط أطماع عديدة، من القوي الدولية والإقليمية ,متمثلة في الجيوسياسية والجيوبولتك( تحد مصر السودان من الشمال، وإثيوبيا وإريتريا وجنوب السودان من الجنوب، ومن الشمال الشرقي يحده البحر الأحمر، ومن الشمال الغربي ليبيا. وتَعتبر روسيا أن تمركزها في السودان سيتيح لها دخولًا سهلًا إلى ليبيا والقرن الأفريقي، أي إلى معظم الدول التي تزوّدها موسكو بالأسلحة. أما بالنسبة إلى الإمارات، فسيسمح توطيد علاقاتها مع الخرطوم بتوسيع امتدادها الجيوسياسي والتجاري في البحر الأحمر، إذ تمتلك الإمارات قواعد عسكرية وتجارية في كلٍّ من إريتريا وجمهورية أرض الصومال والصومال والساحل الجنوبي لليمن، بما فيه سقطرى. ولها أسهم في سند النهضة ،تعاوني الاماراتي التشادي ومدها بمائة مدرعة عسكرية ما هي إلا بداية لبناء قاعدة عسكرية لها في تشاد .
    لذلك تعمل دول علي أربعة متغيرات من خلال السوق السياسي المحرر والتمويل السياسي لتمكين السياسين لكسب ود المواطنين وقفا لذوق دافعي المال وتغيير اتجاهات الشعب نحو قيم ومبادئ وقفا لتقديره مدفوعات الولاء أو الانفاق الأمني أو السياسي للجهة الدافعة لذلك نجد أن السياسة يلجؤن الي الاكراة أو الشوفينية والتعئبة العامة علي اساس نشر قيم ومبادئ الديمقراطية والهوية لتمرير أجندة التمويل السياسي التي سبق أن دفعت لهم .تتم عملية الحوكمة بتوزيع السيطرة علي العنف أو خلق عنف ،ما يحدث اليوم هو نتائح طبيعي لتنمية الولاء السياسيي للتنافس في السوق السياسي السوداني لخلق واقع جديد تتناسب مع القيم الدائنين لهم .
    الحوار السوداني السوداني شامل من حيث الموضوعات والأطراف هو الحل لوقف الحرب ومنع أي حرب أهلية في السودان .المبادرات الخارجية تعقد أزمات الوطن وتؤسس لمزيد من التمزق للوطن معا نحو ومواطنة متساوية وتراضي وطني حقيقي مواجهة التحديات الوطن بكل بقوة لمنع تدخلات الخارج المضر بالأمن القومي السوداني .

    [email protected]
    mailto:[email protected]@outlook.com























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de