|
الان الدعم السريع اصبح يعزف على اوتار القبيلة والعنصرية ونقول الى قيادات الدعم السريع ان هذه هي بدا
|
الان الدعم السريع اصبح يعزف على اوتار القبيلة والعنصرية ونقول الى قيادات الدعم السريع ان هذه هي بداية النهاية يحيى ابنعوف لا يوجد عاقل يؤيد الدعم السريع وكرهاً في الكيزان لا استطيع ان ادعم الكيزان في الجيش او الدعم السريع واعتبر ذلك معصية لله وعقوق في حق السودان لاني بعرفهم كويس واعلم تماما أن الدعم السريع فصيل غرب السودان للكيزان ومحتاجين نعمل علي السفت وير الذي صنع الدعامة وهم الكيزان انا بالنسبة لي المعركة بين الشعب السوداني والكيزان وبكل وضوح وحتى قيادات الدعم السريع هي نفس الشخصيات الموجوده في داخل النظام السابق ولكي تتضح الرؤيه للمواطن السوداني هؤلاء هم قيادات الدعم السريع (الكيزان داخل الدعم السريع)1- حسبو عبدالرحمن نائب المخلوع واولادو التلاته ضباط كبار في الدعم وقاده كبار . 2 أبو القاسم بركة / والي النيل الابيض ومسؤول الطلاب بالمؤتمر الوطني / الآن برتبة لواء دعم وقائد ميداني للخرطوم . 3 الخير أبو مريدات / معتمد محلية تلودي ورئيس المؤتمر الوطني بالمحلية / الآن لواء بالدعم السريع ومسؤول من الإستخبارات . 4 عثمان محمد حامد / حاليا لواء دعم سريع قائد أمدرمان كان مسؤول كتائب الظل في عهد البشير وماسك معسكرهم في كرري . 5 على الدخرو / مسؤول بقطاع الطلاب وكان ماسك موقع إسمه أمانة الفكر والثقافة بقطاع المؤتمر الوطني . 6 محمد معتصم بدوي / مسؤول بقطاع طلاب المؤتمر الوطني وكان المسؤول الأول عن كل المسيرات وإفطارات الفلول لحدي آخر إفطار . 7 - محمد طاهر ادروب / كان مسؤول إمداد بالدفاع الشعبي حاليا ماسك إستخبارات الدعم في امدرمان . المستشارين الكبار 1 عبدالغفار الشريف ضابط الامن المعروف 2 عوض الكريم القرشي / نائب المخابرات السابق 3 عبدالله مسار / والي نهر النيل الأسبق والنائب ببرلمان المخلوع . ده علي سبيل المثال لا الحصر والقائمة تطول وهم افضل من يجيد العزف على اوتار العنصرية والقبلية الان في هذه الحرب الملعونة الدائره في الوطن الحبيب من يذكيها, في اعتقاد أنها تشكل سندا ضروريا في عملية الاستقطاب الاجتماعي والسياسي, دون النظر في عواقبها, و بالتالي ظلت النخبة السودانية السياسية و الثقافية, تبتعد عن إجتراحها و تناولها بالحوار و النقاش, فهي ظاهرة بدأت تتوسع و تأخذ أشكالا متنوعة, و ضررها أكبر و أوسع من نفعها, والحركة اللاسلامية تستفيد من الأنفاس العنصرية بل يروجها, و تلقي عليها الأضواء, لأنها تخدم قضية بقائه, و تخوف الجماهير, في إن التغيير الذي تنادي القوى السياسية , يغدو تغييرا غير مضمون, لأن البديل هذه الكتابات التي تمتلئ بالعنصرية, و إذا كان الذين ينجرون إلي الكتابة المليئة بالرموز و الإشارات العنصرية و الجهوية لا يدرون خطورتها و أثارها السالبة فهذه مصيبة, أما إذا كانوا يدرون تأثير كتاباتهم السالبة علي العامة, و أنها تؤثر علي حركة التغيير في المجتمع, فتكون المصيبة أكبر, لآن هؤلاء يخدمون الطرف الاخر, و يعيقون عوامل الثورة , لأنهم ينشرون الخوف و الهلع في نفس الناس من عملية تغيير, ربما ترجع الناس لسياسة القرون الأوسطي, مع صمت من قبل المواطن السوداني في بحثها بجدية الان الدعم السريع يعزف على اوتار القبيلة والعنصرية ونقول الى قيادات الدعم السريع ان هذه هي بداية النهاية.
(عدل بواسطة بكرى ابوبكر on 06-30-2023, 10:20 AM)
|
|
 
|
|
|
|