يد سلفت ودين مستحق!!! كتبه الأمين مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 12:54 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-21-2023, 01:24 PM

الأمين مصطفى
<aالأمين مصطفى
تاريخ التسجيل: 02-20-2020
مجموع المشاركات: 1543

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
يد سلفت ودين مستحق!!! كتبه الأمين مصطفى

    01:24 PM June, 21 2023

    سودانيز اون لاين
    الأمين مصطفى-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    +وفي العام 1913 قرر حاكم عام السودان اللورد البريطاني هربرت كتشنر المضي قدمًا في إنشاء مشروع الجزيرة وبناء خزان في سنار لري المشروع من النيل الأزرق، على أن يتزامن ذلك مع تعويض مصر بخزان جبل اولياء ، وتحفظت مصر على هذا المقترحات باعتبار أن خزان جبل أولياء سيكون خارج أراضيها، ما يعني أن إدارته والإشراف عليه والتحكم فيه سيكون في يد الحكم البريطاني بالسودان، فضلاً عن عدم استعدادها لتحمل التكلفة العالية لبناء السد. وردت بريطانيا بأنها لا تمانع من أن يكون خزان جبل أولياء تحت إدارة مصر وإشرافها دون أي تدخل من حكومة الحكم الثنائي، وأن تكون مياهه كلها لاستخدام مصر+
    +خرج آخر سكان مدينة حلفا القديمة في شمال السودان في حزيران (يونيو) 1964، بعد أن تلاشت غرقاً أمام أعينهم في تضحية نادرة. فقد قبلت الحكومة السودانية بإغراق المدينة في بحيرة السد العالي لتتمكن الحكومة المصرية من تشييده. وتم تهجير معظم سكانها النوبيين إلى منطقة حلفا الجديدة في البطانة بشرق السودان.+
    +استيلاء الدولة المصرية على قرابة 350 مليار متر مكعب من حصة السودان، في ما يعرف باسم "السُلفة السودانية"، حيث تعودت دولة السودان على تفريغ خزنات سدودها في شهر أيار/ مايو من كل عام لتصب في بحيرة ناصر قرابة ستة مليارات متر مكعب+
    +(ووقفت السودان إلى جوار مصر، فبعد هزيمة يونيو 1967، أعلن محمد أحمد محجوب رئيس الحكومة السودانية آنذاك وقوفه بجانب مصر وتلبية احتياجاتها الحربية، وقطع علاقة السودان بكل من يساعد إسرائيل، ووفر السودان المأوى والملجأ للطائرات المصرية التي لم تطالها آلة الحرب الاسرائيلية.
    وكان السودان المكان الآمن لدفعات من طلبة الكلية الحربية المصرية خلال تلك الفترة حيث تم نقل الكلية من القاهرة الى منطقة الخزان قرب الخرطوم، وصعدت العلاقات إلى ذروتها بعدما استضافت السودان القمة العربية في الخرطوم المشهورة بلاءاتها الثلاث في مواجهة اسرائيل والتي تم التأكيد فيها على وحدة الصف العربي وتصفية الخلافات.
    وخلال الحقبة المعاصرة، دشنت مصر والسودان عها جديدا، ففى عام 2004، تم توقيع «اتفاق الحريات الأربع» الذي نص على: حرية التنقل، وحرية الإقامة، وحرية العمل، وحرية التملك بين البلدين.+ )
    +=خلال اشتعال المعارك بين مصر وإسرائيل، حيث تمثلت مهام لواء المشاة فى احتواء وتصفية ثغرة الدفرسوار، حيث وصل لواء مشاة إلى الجبهة المصرية. وأشار الموقع إلى أن القوات السودانية حاربت رسمياً- إلى جانب القوات المصرية- كقوة مشتركة، بجانب عدد من المتطوعين الذين قاتلوا فى الجبهة السورية، وتنقلت القوات السودانية بين خطوط الحرب، حسب الأوامر التى تصدر من القيادات العليا التى تدير المعركة. وأكد الموقع أن القوات السودانية ساهمت بشكل كبير فى حماية ثغرات مهمة، ولولا وجودها لتسربت منها القوات الإسرائيلية وألحقت الهزيمة بالعرب، موضحاً أن مشاركة السودانيين فى حرب أكتوبر لم تبدأ من أيام الحرب نفسها فقط، فقبل الحرب كانت هناك قوات سودانية موجودة على خط القناة فى حالة استعداد تام، وشاركت فى حرب الاستنزاف والحفاظ على ضفة القناة والروح العالية للجيش العربى.+
    +(أحمد إدريس، صاحب الشفرة يقول في حديث مع "العربية.نت"، إن الشفرة كانت هي اللغة النوبية وهي لغة يتحدث بها النوبيون لكنها لا تكتب، وإلا كانت قد عرفت بها إسرائيل، مضيفاً أنه لاحظ أن قادته يتحدثون فيما بينهم عن البحث عن طريقة جديدة للشفرات غير معروفة، بعدما استطاعت إسرائيل فك شفرات عديدة. فاقترح إدريس عليهم أن تكون الشفرة باللغة النوبية على اعتبار أنها لغة "محادثة" وليست لغة "كتابة" ويتحدث بها أبناء النوبة )
    ±وفي مؤتمر صحفي عقده فيليبو غراندي في القاهرة خلال زيارة اطلع فيها على أوضاع النازحين على الحدود مع السودان، أوضح أن "الدعوة الأولية التي أطلقها الأمين عام للأمم المتحدة (أنطونيو غوتيريس) كخطة إقليمية عاجلة لحشد تمويل قدره 470 مليون دولار لمواجهة تدفق اللاجئين إلى دول الجوار، كان منها 114 مليون دولار تخصص لمصر، لدعم جهودها في استضافة الفارين من الصراع"._
    _
    يقول مراقبون إن محدودية الدور المصري في السودان تعود إلى اتخاذ القاهرة موقفاً متحيزاً، وإن لم يكن واضحاً خلال السنوات القليلة الماضية في الأزمة السياسية بالداخل، فعندما أعلن البرهان عن حل الحكومة المدنية في أكتوبر (تشرين الأول) 2021 واعتقل رئيس الوزراء عبدالله حمدوك وغيره من كبار الشخصيات المدنية_¶























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de