بعد ان شطبوا علي الجيش الذي كان جيشا للسودان (قتلوا وفصلوا الشرفاء) ملاوا ردهاته بالمتطرفين الفاشلين الطامعين في الدنيا. ثم سلموا مرافق الجيش الاستراتيجية لقائد قوات قبلية ومرتزقة اغلب قياداتها عناصر كيزانية مؤدلجة . "وما كادوا يفعلون" !!!
حسبي الله و نعم الوكيل
د. احمد التيجاني سيد احمد ٢٠يونيًو ٢٠٢٣ روما ايطاليا
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة