يا كيزانً بطلوا الجرسةً: *قدر الله انً وقع ما بينفع الجقليب*
سقطت قحت كما كتبت في مقال سابق عندما وقعت علي مشاركةً السلطة مع جيش يقوده البرهان في أوج انتصارات الثورة و زخمها. وقعوا بالرغم من علمهم بان البرهان كوز يقود جيش كيزاني مسيس تحت امرةً لجنة امنية كيزانيةً. وًشرفاء كثر وقعوا في الفخ!
سقطت قحت عندما وقعت علي مشاركة جيش الكيزان في السلطة بدون رضى قادة الثورة شبابها وًكنداكاتها لجان المقاومة!
وسقط أخرون من حملة الراي والكتاب عندما هبوا بأقلامهم وأصواتهم لنصرة الجيش الكيزاني. سقطوا عندما اوعزوا للناس بأنها حرب بين الجيش وقوات الدعم السريع. بينماهي في الحقيقة حرب كيزان ضد صنيعتهمً الجنجويد الذين (تحولوا####morphosed ) بقدرةً القادر (بشةً) ألي قوات الدعم السريع , عندما تمردت عليهم بالقول قبل الفعل فحاول كليهما أن يفطر بالأخر قبل أن يتغدى به الاخر !
علي اية حال ..هي حرب الخاسر فيها الشعب السوداني!
سقط الجيش منذ أن أسلم قياده للكيزان عام ١٩٨٩ و أستمر في السقوط ألي القاع منذ أنأسلم قياده لضباط سمان همهم جمع المال و ضرب تعظيم سلام (لظباط الخلاء) ؛
سقط الجيش منذ أن ضم إليه المليشيات بقوانين (قانون الدعم السريع).
سقط الجيش عندما أستسلم لاحتلال مصر لحلايب و شلاتين و نتوء ارقين ،و عندما قتلثوار ٢٠١٣ ،وًشهداء كجبار ،ووو وعندما بني قاعدة للعدو المصري في (بطن) حدودالسودان مروي !
سقط الجيش و تدحرج للقاع عندما قذف البيوت و المستشفيات والمصانع و الاطفال والمرضي بالسوخوي و الميج .
رقصة الكيزان .. هي رقصة سالومي وهي تحمل رأس النبي يحي عليه السلام المقطوعة
هذه الأيام يعترف الكيزانً من خلال نشرات حزبهم المحلول بأن هذه الحرب حربهم و التي يخوضونها دفاعا عن (الحركة الإسلامية) و ليس دفاعا عن السودان. وًكما صرح الكوز الكباشي البازنقر المختبئ في النفق منذ ١٥ أبريل عندما أخرجه قائده الفعلي أمير الجماعة علي كرتي الي محيط مخباءه : "يا سودان جديد بفهمنا يا مافي سودان".
و هنالك من صرح بان الجيش سيلجا لارهابي الدواعش في ليبيا و ذلك بعد اعتراف قايدهم الجزولي و هوفي أسر الدعم السريع بان الكيزان هم الذين دبروا لانقلاب ١٥ ابريل الفاشل!
ألان يزرف الكيزان الدموع (ويخونون) الشعب لانه لايقف لنصرتهم!
و ينسون وهم يخلعون أرديتهم السبعة رداءا رداءا وهم يحتفلون بمقتل السودان. (السودانً وطنا .. البي أسمك رطنا).. وًينسون أن ساعة الانتحار الكاملة قادمة ..قادمةً.. قادمة!
كسرةً عيب عيب يا كيزان اهلنا دائما ينشدون: *الصقر إن وقع كتر البتابت عيب *وقدر الله إن وقع ما بينفع الجقليب. ولقد انزركم الكثيرون: بطلوا الجرسة والجقليب يا كيزان.
فلم تستمعوا للنصيحةً
كسرة كما كتبت مرة بتفصيل في سودانيزاونلاين. انا كنت أفتخر بالجيش عندما كان بن عمي. عبد اللطيف دهب من قادته الشجعان في أيام الجيش الجد جد!كان كالأسد الصهور مرفوع القامة كثير الانفة رحيمًا بأهله ووفيًا لأصدقائه. كان في الكنغو وفي الاردن .كانً متميزا في حضرة الملوك و قادة العالم. قاد حامية شندي واللواء الرابع القضارف والقيادة الشرقيةً وكانً نائبا لرئيس هيئة الاركان ودبلوماسيا رفيعا و قائدا للفرقة السابعة مدرعة المستباحة الآن لهجوم المليشيات و المرتزقة.
وًالي لقاء
د. احمد التيجاني سيد احمد ١٠ يونيوً ٢٠٢٣ روما ايطاليا
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
احمد التيجاني سيد احمد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست