هذه الحرب هي حرب الجنرالات كما اسماها الرئيس الكيني وليام روتو . خطط لها الكيزان (الفلول و المساجين). ليس هنالك إلا منافح عن الحق عاجز عن النظر يستطيع أن يقول سوي ذلك. image0.jpegوبذلك أقر وأعترف فارس النضم وقلة الأدب الكوز أنس عمر قفص الجداد .
يالله !
وقع اللغلاغ الطويل العريض في شر أعماله. وقع الذي تخصص عندما كانً طالبا جامعيافي إرهاب الطالبات و الاعتداء عليهن بجارح الكلام وسواه. كان يصيح فيهن : البسن ياع….! كان مثل (رب الفور) صنيعة الكيزان الدموي البرهان ، يعتقد بانه (رب البنات)! الميدري هذا المسخ المشوه بان الحريات التي كفلتها له الثورة الديسمبرية تهدف الي الحوارالمتأدب! هدد و بجانبه الداعشي الجزولي بإنه سينقلب علي الحريات العامة. و بإنهسيجعل الدنيا جحيما للشعب الذي كل ذنبه هو ان هذا الخرع يشاركه المواطنةً التي لايؤمن بحقوقها ! وهاهو الان أسير رفاقه الجنجويد صنيعة الكيزان. صنيعته!
وفروا له أريكة كبيرةً وثيرة علي مقاس جسمه الضخم الممتلي باكل مال السحت.
أخذوه عنوة ليشرب كرامته المفقودة موية بليلة ; و يقر بالشر الذي خطط له!
لا شماته و عزائي هو إن مثل هذه المعاملة ليست من شيم السودانيون وإنما هي من تخصصات الاسلاميين ببرهانهمً و كباشيهم وجنحويدهمً. اليسوا هم من قتلوا واغتصبوا الأبطال في خواتيم رمضان (٣ يونيو ٢٠١٩)؟
اقر أنس عمر بإنه شرع في التآمر علي الحرية و الديمقراطية فور خروجه سالما من قفص الجداد!
هاكم ما قال: تم التحضير لتغيير حكومتي حمدوكً الأولي والثانيةً منذ وقت مبكر ، وكذلكً الحكومةً. الثالثة! تم التنسيق في كل المحاولات مع قيادةً الجيش مع البرهان و الكباشي و ياسرالعطا و ميرغني أدريس. وًهم الذين حددوا ساعةً الصفر حين بلغت التعبئة زورتها في رمضان. كذلكً قرر الموتمر الوطني المحلول رفض الإتفاق الاطاري ،وقرر إسقاط ما ينتج عنه؛ كما قرر التعبئة و استشارة جماهيره في تكوينً الحكومة الجديدة!
هكذا ببساطة شديدة تري الفلول أحقيتها في حكم السودانً للابد! و لقد سبق انس قفص الجداد شيخه المستنكح عبد الحي يوسف بفتوي تبيح للكيزان قتل كل من خالفهم في. الراي.
فشلت المحاولةً الثالثة لكنها حققت اهدافها في هدم السودان وعاصمته الوطنية بغرضتقسيم السودان الي دويلات اسلاموية.
#ليبقي السودانً في قوةً ووحدة و كرامة #الرحمة و القصاص لشهداء الثورة الديسمبرية # الخزي والعار للمجرمين الكيزان والجنجويد اعداء الشعب وأعداء الانسانيةً
د.احمد التيجاني سيد احمد ٢٠ مايو ٢٠٢٣ روما ايطاليا
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة