(زين) و أصحاب زين قلبهم رهيف علي السودانيين الغلابة. يا حرام كيف يعيش الشعبالسوداني تحت إحتلال حرب الكيزان -الكيزان) بدون قروبات واتسب و فيسبوكً وغيره!!؟
اثبت شعب السودان بانه شعب معلم!! يمكنه العيش بدون رغيف و بدون زيت و بدونًعلاج و بدون موية و بدون بنزين و بدون ديزل.
لكن الإنترنت خط أحمر!!
لذلك صار الدعم للحصول علي خدمات زين دعما كاملا ١٠٠٪ ( ببلاش!) و هو الأمر الذيلم يحدث مثله الا في تباشير ثراء الخليج العربي حيث كان كل شي متوفر للمواطنينببلاش!
أمًا في سودان زمن البشير فلقد قلب مفكروا الإنقاذ امر الدعم راسا علي عقب. وهوً ما بشربه (الحاج ساطور) نائب الرئيس البشير في الأيام الخوالي.نقل الحاجً ساطور الينا النبأالغريب أثناء زيارة له و لصحبه الميمون ألي روما مع أبنته المريضة (باللوز) بكونفوي من٨ سيارات تابعة لسفارات السودان في المانيا و النمسا و إيطاليًا. أعلن نائب البشير لعددمن إقتصادي وخبراء السودان في منظمات الامم المتحدة في روما بان رفع الدعم سيكونفقط للأغنياء لأن الفقراء غير منتجين وغير محتاجين لاي نوع من أنواع الدعمً.
عرف خبراء (زين) بان شعب السودان الذي يعيش تحت نيران حرب عبثية طاحنةً … شعب لا يستطيع ان يعيش بدون إنترنت ! فقرروا بكل اريحية توفير الخدمة لمن ارادها بالمجانً.
و لماذا توفير خدمات الإنترنت بالمجان (بالبلوشي)؟ . لان السودانيون شعب منضمة يحب ان يفصح عن كل شيءٍ يعرفه و لا يعرفه ، ويمكن الحصول علي خباياه متي ماتوفرت السبل .
و لان بعض العارفين بالتكنولوجيا بيعتقدون ان (زين) هي مخزن المعلومات لاغلبيةشعوب السودان ، قرروا ان تكون خدمةً (زين) متاحة لهم مجانا حتي في احلك ظروفالحرب !! حتي يستمروا في بذلها لمن يستطيع جمعها . مثل هذا الاختراق الشامليستوجب القدرةً علي الحصول علي البرنامج الخاص الذي صنعته اسراييل و لا يقدرعلي شراءه سوي أقوي اثرياء العالم من كارتلات المخدرات و تجار البشر و الحائزون عليذهب السودان. و من البديهي ان يكون رييس مملكة ال دقلو علي راس القايمة
للضمان وضع اخواننا سكان القدس اولاد إسحاق ( انتو لاحظتوا وين في اقاليم السودانيستخدم الناس أسم اسحاق بكثرة ؟ ) كل امكانياتهم التقنية في أيدي ملك الجنجويدحميدتي وفي ايدي رب الفور البرهان ((علي السواء)). صدق يا مومن!! الاتنين ! و كذلكزرعوا الكيزان الماسونيين لاشعال الحرب والبلبلة! و هم يقضون أيامهم في مصائف تركيايركبون الخيل و ياكلون الشيش كباب و الشيش طابوق !
ألان السودان لديه الامكانية التقنية التي تمكن حميدتي و البرهان من معرفة أسرار أيسوداني / سودانيةً داخل و خارج البلاد.
و ما فيش حد أحسن من حد!
د. احمد التيجاني سيد احمد ١٦ مايو ٢٠٢٣ -روما ايطاليا
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
احمد التيجاني سيد احمد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست