لا للحرب نعم للسلم والثورة : دق القراف خلي القتلة تخاف كتبه عمر الحويج

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 11:29 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-21-2023, 02:32 PM

عمر الحويج
<aعمر الحويج
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 579

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
لا للحرب نعم للسلم والثورة : دق القراف خلي القتلة تخاف كتبه عمر الحويج

    02:32 PM April, 21 2023

    سودانيز اون لاين
    عمر الحويج-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    تأييداً وتأكيداً وإتفاقاً كاملاً ، مع رأي الصديق الرفيق بروف / عبدالله علي إبراهيم ، في مقالته القيمة أمس بتاريخ 19 إبريل ، بأن هذا الوقت العصيب ، ليس وقت الأقوال والبيانات والإدانات ، وتثبيت المواقف ، وتاكيد المؤكد والمعلوم ، وإنما هو وقت الأفعال لوقف الحرب لا الإنشغال بالجري وراء هذه التكوينات الإقصائية الهلامية والإستحواذية الأنانية ، وكأننا لا رحنا ولا جئنا ، وعودة حليمة إلى قديمها ، في دورانها الحلزوني الثالث . ولنا كلمة في هذا الدوار والدوران حتماً ، سنعود إليها لاحقاً .

    وما جاء في ملاحظة سردية صديقنا البروف عن هاشتاق Sudanupdates ، وهي مشاركة عملية صادقة ، لاقولية ، وليست دعائية ، في العمل لوقف هذه الحرب اللعينة المخطط للعنتها ، بواسطة النازيين الجدد ، من جهات السودان الأربعة بأواسطها وأطرافها ، ومن المؤكد يابروف أن هذا القروب المتقدم ، قطعاً من شباب الجيل الراكب رأس ، وليسوا من القاعدين ، يتكسبون في تجارة الحرب الرابحة . وهذا مدخل نافذ وفاعل ، ودلائل جيدة ومبشرة ، لجيل الثورة المقدام ، بالمشاركة في الفعل الإنساني لمساعدة شعبهم ، بالتخفيف قدر الإمكان ، من عواقب هذه الحرب الهالكة ومهلكة لقائدِّيها ومسانديها وسدنتها وخفافيش ظلامها ، التى لم يشهد شعبنا مثيل لها ، في شمولها الكامل ، وإمتدادها وإشتعالها ، في كافة أرجاء السودان المترامي الأطراف ، منذ حرب المهدي ، "عليه السلام" ، لتحرير الأوطان من المستعمر الأجنبي الغادر .

    وحتى يتطور هذا الفعل الإيجابي ، من المقتصر والمقصور ، ولا نقول القاصر فقط ، على الجانب الإنساني التعاطفي ، والتكافلي الكبير ، الذي نراه ونثمن ونثني على توسعه كثيراً ، وشمل أشكال إنسانية متنوعة ، وعلى هذا ، وتكملة له في الإنجاز والإعجاز . لماذا لا نسترد للثورة ، وهجها وضياء صوتها ومسيرتها بالفعل لا بالقول فقط ، وهناك قطعاً ، ما يمكن عمله ، وشعبنا وشبابنا وشاباتنا ، كنداكات وشفاتة ، قادر على قيادة فعل جماعي ناضج وقابل لمقارعة هذه الحرب بسلاح الثورة السلمي ، وكمثال قابل بأمان وسلمية ، في ظرف هذه الحرب ، المتآمرة ضد الثورة ، وللإنطلاق في التطبيق أقول :

    لماذا لاتصدر تنسيقيات لجان المقاومة ، بيانها الثوري الأول لوقف الحرب ، بتنظيم موكب صوتي إحتجاجي بعنوان (الوقف الفوري للحرب) .

    السؤال كيف يكون الموكب المليوني الداخلي ، بالصوت السكوتي ، في الساعة الواحدة بتوقيت الثورة ؟؟ ، كيف يتم إنجاز ذلك السهل الممتنع..؟؟ أنا أراه في غاية السهولة والبساطة ولكنه عظيم الأثر . وهو أن تتجمع الأسر بجميع أفرادها ومكوناتها ، في منازلها وبيوتها ، يحملون كل ما تطاله اليد ، وقابل للطرق عليه بالصوت العالي ، وتصوروا النتيجة فقط ، ولا تستهينوا بتوصيل هذه الرسالة البسيطة للأفاق البعيدة .

    كانت هناك حكاية قديمة ، تحكى كطرفة ، وإن لم تكن ، فهي خيالاًً علمياً بارعاً ، تتحدث هذه الحكاية ، عن أن شعب الصين والإشارة لعدد السكان ، لو بتوقيت موحد ، قفز كل هذا العدد الضخم من السكان ، عن الأرض مسافة شبر واحد لأهتزت الكرة الأرضية وفقدت توازنها !! ، ولو إنطلق هذا الصوت من المنازل والبيوت ، وربما لعشرة دقائق لا أكثر تكفي ، لدق القراف تخلي القتلة تخاف ، والحرب المدمرة تقيف ، عشرة دقائق ، ستهز الأرض ومن عليها يستيقظ ، وفوق فوق سودانا فوق ، وصداها سيصل العالم في لحظتها . وهناك الفضائيات الجاهزة والباحثة عن نمة النملة ، لتعرضها على شاشاتها البلورية ، كما وسائل الإعلام الأخرى ، بوسائطها الحديثة ، تحت الطلب للنشر والإنتشار الواسع ، حتى لو جاء الصوت من عدد من الأسر المتجاورة أو متساكني الحي الواحد ، وحتماً سيثمر إذا أرسلت في شكل فيديوهات ، الصورة والصوت ، وتوصيلها للقنوات الفضائية المتاحة .
    وفي حالة نجاح الفكرة ، يمكن تطويرها ، بإستخدام أبواق السيارات المتوقفة قرب وبجانب الأبواب في الشارع ، التي لا تتطلب سوى مسيرة خطوات لوصولها والتنفيذ ، وأيضاً يتم إطلاق أبواقها لدقائق معدودات ، على أن تكون في ذات الساعة الواحدة بتوقيت الثورة وهيا .. هيا ، أيها الثوار والثائرات للتنفيذ .

    وعند "الهدنات" المتوقع تنفيذها ، غصباً عن عين ، دبابات ودانات وطائرات القتلة ، يمكنها أن تكون مليونيات حقيقية ، تجوب شوارع الحارات التي لا تخون ، وهي خلف ستر المنشأ والحركة .
    الفكرة ليست من بنات أفكاري ، وقد تكون خطرت للكثيرين . فقد فعلها ثوار إيران ، أمام ناظرينا وأسماع الجميع ، ونجحت ساعتها بكل قوة ، وكانت بهتافاتها الثورية الهادرة ، قد تفاعل معها العالم أجمع ، داخل إيران وخارجها ، وهفت لها القلوب ، وصفقت لها الأيادي الفارهات ، وإن توقفت إلى حين ، لطبيعة النظام القمعي في إيران ، لكنها أدت دورها والغرض منها .
    أما تنفيذ الفكرة على الأرض السودانية ، مع كفاءة الثورة السودانية ، وقدراتها العالية المستمرة ، والماسكة ومتمسكة ، بردتها المستحيلة ، فلن يوقفها قمع أو حرب فائتة ومنهزمة ، طال زمنها أو قصر ، وقد جربوا وفشلوا !! .

    وغير ذلك فهي لها نتائج أخرى مؤثرة في إمتصاص آثار الحرب الجانبية ، كعامل نفسي يساعد الأسرة بكاملها وبتنوع أعمارها ، في رفع معنوياتها عالياً ، ومنع تسرب القلق والخوف والعزلة المجيدة القاتلة ، التي قد تسبب الاكتئاب للنفوس المشبعة بالهلع والسرحان والنسيان والمتخمة ذواكرها بالتوهان والسهيان ، وإبعاد كل ردات الفعل السلبية ، لمن يعيش رعب وهول وجزع وقساوة الحرب ، وهي تحت مرقده ، تكتم عليه أنفاسه ، خاصة الأطفال ، الذين ستساعدهم كثيراً ، على حمل أنفسهم وأجسادهم ، خارج طقس الحرب اللئيمة ، بل سيزاحمون الكبار في إنجاز هذا الفعل الثوري التربوي الناضج . وسيقول لحملة مشاعل الحرب والقتل الممنهج ، سيقول لهم شعب وشباب وشابات وأطفال ، ثورة ديسمبر المجيدة بهذا الفعل السلمي ، وبالصوت العالي ، وسيصرخ في وجوههم الدموية الكالحة :
    قف : (أوقفوا الحرب أيها القتلة . لا للحرب أيها السفلة) .
    قف : أرضاً سلاح أيها القاتل .
    وأذهب غير ماسوفاً عليك إلى الجحيم أيها المجرم الذليل .
    قف : الثورة مستمرة والردة مستحيلة والنصر آتٍ أت.
    ***
    كبسولة : (1)
    الإستراتيجي العسكري الإنقاذوي يقول : حرب الإنقاذ الإسلاموية في دربها الطويل نواصلها حتى نصرة "لله" ولو كانت عليّ وعلي أعدائي يارب .
    الإستراتيجي العسكري الإنقاذوي يقول : حرب الإنقاذ الإسلاموية في دربها الطويل وقبول طلب الهدنة الآن لإنقاذ المواطن ليس لها دواعي يارب .
    ( في خبر جديد عبد الحي يوسف يرفض أيضاُ الهدنة )
    كبسولة : (2)
    -أبو الغيط : وأخيراً تحدثت الجامعة العربية بعد الصمت الطويل وسط تعدد حروب العرب .
    أبو الغيط : وأخيراً تحدثت الجامعة العربية ولكنها تحدثت فقط عن" هدنة " أعياد العرب .























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de