صراع الفيلة وسحق الحشائش في حرب سباق السلطة والرئاسة وإعادة مسرحية (عائد عائد .. يانميري) .. !!؟؟ .

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-06-2024, 11:22 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-18-2023, 00:50 AM

عمر الحويج
<aعمر الحويج
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 370

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صراع الفيلة وسحق الحشائش في حرب سباق السلطة والرئاسة وإعادة مسرحية (عائد عائد .. يانميري) .. !!؟؟ .

    00:50 AM April, 17 2023

    سودانيز اون لاين
    عمر الحويج-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    كبسولة : رقم (1)
    فيك يامروي شفت : " كابلينا شادينا في الزمانه فريد " شفت كل جديد .
    فيك يامروي شفت : " أربعة جيوش" 2+2 " شفت سلاحهم دبابات حديد .
    فيك يامروي شفت : محاصرنك بالأجنبي المحتل وشفت عمر الخيانة بديد .
    (نشرت "قبل" الطلقة الأولى)
    ***
    كبسولة : رقم (2)
    الرابع والرابع : الإنقلاب الرابع في العام الرابع للثورة .. والرابع حرب الكيزان والخونة .
    الرابع والرابع : الجيش جيش السودان"الحر"وليس جيش البرهان والكيزان والخونة .
    الرابع والرابع : البلد" بلدنا " والثوار أسيادها وليست بلد آل دقلو والكيزان والخونة .
    ( نشرت "بعد" الطلقة الأولى)
    *** عائد عائد يانميري ، تذكرت مواكب هذا الهتاف وترديده من هتيفة ومحبي حكم العسكر (أيهما العائد هذه المرة .. !!؟؟ / لا أحد .. !!) الذي غطى ليلة الثاني والعشرين من شهر يوليو 1971م ، وأعقبت نهاراته ولياليه ، كما وثقها في خرائده الشعرية ، راحلنا صديقنا رحمه الله الشاعر على عبد القيوم ( أي المشانق لم نزلزل بالثبات وقارها) ، وسبق تلك الليلة ، بنهاراتها ، حملات الإعتقالات وإعدامات المشانق لاحقاً ، التي طالت ، الشيوعيين والديمقراطيين ، والهائمين على وجوهم في الشوارع ، والمتجولين حتى في حاراتهم ، بما فيهم ذلك البرئ ، الذي أوقعه حظه في يد جهاز أمن النميري الهائج والمهتاج ليلتها ، بما فيهم صاحب (رأس النيفة) الذي جلبه لعشائه هو وأسرته الكريمة ، ولكن كانت خيبة وجبته الضائعة في زنازين سجن كوبر . وأصبح شبيه عادل إمام وعبد المنعم مدبولي ، في فيلم نحن بتوع الأتوبيس ، تذكرون تفاصيله الدراماتيكية ، وقد كتبت عن هذه الليلة ، ومأساتها الشخصية لي ، في قصتي القصيرة (الزجاجة) ، نشرتها ضمن مجموعتي القصصية " إليكم أعود وفي كفي القمر) .

    وهذا ما سيتكرر ويحدث بتفاصيله ، ليلة هتافات ، عائد عائد يابرهان ، حين ينتصر زوراً بإسم جيش الشعب جنوداَ وضباطاً شرفاء ، ومن خلف تلك الهتافات وأمامها شعارات ، منتحلي النصر الزائف أولئك الذين رتبوا وخططوا لهذه الحرب الكارثية "ولترق كل الدماء ، والله أكبر -ماركتهم المسجلة-" وستستقبله ذات تلك الشخوص الغوغائية ، كما فعلت ليلة 22 يوليو ١٩٧١م . مرددة من وراء قوى الظلام ذاتها " هي لله هي لله لا للسلطة لا للجاه" . وسيعلن عن تفسه حينها ، من هو الذي رتب هذه الحرب الكارثية اللعينة ، ومن إستدرج لها بغباء قيادة الدعم السريع وقائدها الحالم هو الآخر بحكم السودان وبعدها تبدأ ، مسيرة نحن بتوع الاوتوبيس مع عادل إمام وعبد المنعم مدبولي ، وأشعار الراحل صديقنا على عبد القيوم ، التي تغنى بها هرمنا الراحل محمد وردي ، والتي سأوصي بها لاحقاً ، صحبة راكب ، لحفظها عن ظهر قلب ، للذين كانوا سبباُ في كل ما يجري أمامنا ، من سفك للدماء ، التي لانعلم ، متى يتوقف جريانها وسط الأبرياء .

    وفي جانب هذه المعركة العبثية المدمرة المنحصرة بين حالمين بالسلطة و(في توجهات المتَّحارِّبين وباردتيهما يخوضانها بطريقة ( عليّ وعلى أعدائي) ، أيضاً ذات الهتاف عائد ..عائد يا حميدتي ، إذا إنتصر (لا قدر الله) ، وكلاهما لن يخلوا من هتيفته ومسانديه وسدنته ، ودائماً تفاصيل"بتوع الاوتوبيس" واردة ، ومحفوظة في عقلية المنتصر الإستبدادية ، فالمعركة هي أصلاً لم تكن وطنية لأجل حل قضايا الوطن المنكوب ، إنما هي لأجل حلم الرئاسة ، الأول بحلم أبيه والثاني بحلم بناء أمبراطورية الثروة والمال .

    وأود هنا أن أُوصي وأنصح نصيحة لوجه الله ، خوفاً وحرصاً على رفاقنا في الثورة ، وأعني بتوجيه الوصية ، إلى رفاقنا ، نجوم فضائيات إتفاق الإطاري ، مقطوع الطاري ، وأقول لهم ، أن جهزوا وأحفظوا عن ظهر قلب ، قصيدة شاعرنا ( أي المشانق لم نزلزل بالثبات وقارها) كما قلت ، وأقولها ثانية ، ونحن رفاق الشهداء ، كما في ذات النشيد ، وذلك حتى يتحسبوا لها ، فهم ليسوا ذوي تجربة في المحكات القاسية "واسأل مجرب ولا تسأل إطاري) فسيأتونها ويحتاجونها عند طلب الثبات ، وحتماً سيكونون هم أول المعنيين بالهجمة المضادة ، ثم يلحق بهم الأخرين أياً كانوا أو من أي فج عميق أتوا ، وسيعينهم هذا النشيد ، إذا رغبوا أن يعاودوا النضال المر ويواصلوه ، وأرجو أن يكون ذاك النوع الدؤوب من النضال في فرصتهم الوطنية الثانية ، وليست الرخوة كما في الفرصة الأولى ، وهذا إن استطعتم وصبرتم عليه ، دون إستعجال التحكر على الكرسي الدوار ، الذي أفقدكم وأفقد البلاد والشعب والثورة ، بل تعطيلها "إلى حين" الدولة الوطنية الديمقراطية والمدنياااااو ، كاملة الدسم والثورة مستمرة والردة مستحيلة.

    وبعدها أعود وأقول لجيشنا ، صاحب تاريخ ألثبات والنصوع ، محل فخرنا وأعتزازنا ، وأذكِّرهم أعني جيشنا الحاضر بموتهم القادم مجانياً ، أذكِّرهم بصناديدهم ورجالهم الشرفاء ، عبد الفضيل الماظ الذي هدًوا عليه ومدفعه ساتره الجداري ، وهو يرسل قذائفه الحارقة ، إلى العدو الإستعماري ، دفاعاً عن بلده وأبناء شعبه ، كما أذكِّرهم ، بالشهيد هاشم العطا الذي رفض إستخدام سلاح الطيران لكسب معركته الإنقلابية ، وفضل الإستشهاد مع إنقلابه ، على القتل العشوائي لأبناء شعبه (واللبيب منكم جندنا بالإشارة يفهم) وطائراتكم بأمر قيادتكم الكيزانية ، تحلق فوق رؤوس أبناء شعبكم لتقتلهم ، ألم أقل لكم أنها حرب ، عليّ وعلى أعدائي .

    واستطرد وأقول لأبناء جيشنا ، إنتبهو إلى تسلل كتائب ظل الفلول ودفاعهم الشعبي ، هذا إن لم يكونوا قد تسللوا مسبقاً وبدأوا الطلقة الأولى ..!! . راقبوهم داخل صفوفكم حتى لا يشوهوا تاريخكم ، المشوه أصلاً ، بقبولكم حكم اللجنة الأمنية . وأقول لكم إلى متى ، يستخدمكم ، الشر والإستبداد ، وذوي عقد الأعماق النفسية العميقة ، داخل نفوس ، ضغاة ومستبدي قياداتكم العسكرية ، منذ أول انقلابهم وأول رئيسهم ، الذين تعلقوا برئاسة أحلام أبائهم ، والسابق منهم كبيرهم عبود ، الذي أراد أن يختم حياته بمأثرة الرئاسة ، والآخِّيرين "نميري والبشير" اللذين حلما بإنجاب (وريثهم) في الحكم من ذريتهم لا غيرهم ، ولكن الله لم يشأ لهم "الخِلفة" ، لذلك إنتقموا من كل من أنجب منهم وريثه من صلبه ، وخاصة أولئك الذين جاءت ذريتهم ، مخالفة لرغبتهم ولشروطهم ، وجاءت حفدتهم اللاحقة ، من الذرية الصالحة الثورية من الجيل"الراكب رأس" الذين زلزلوا تلك الأحلام ، في ثلاثة دورات ثورية (أكتوبر وإبريل وديسمبر) ، وقدموا أنفسهم ترياقاً لتلك الأحلام البائسة الإجرامية المدمرة للأوطان وهزموها ، ولازالوا هم ثائرون وثائرات في الطريق الشاق ، والشاقي الترام سائرون .

    وسيواصل الجيل الراكب رأس هذا الأخير ثورته ، فور وقف الحرب ، أيكما إنتصر على الآخر ، أو حتى لو توافقتما وتصالحتما ضده .
    والثورة مستمرة .
    والردة مستحيلة .
    مهما طال السفر .























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de