ساقني البحث في النت عن مقال قديم لي إلى أرشيف موقع الجزيرة نت الذي كتبت فيه مقالات شبه راتبة بين مارس 2010 وأبريل 2019. واحصيت 57 مقالاً فيها. وبدا لي من استعراضها أنه ما يزال فيها مما قد تنتفع به المناقشات الحامية والحثيثة الدائرة حول السودان وما يكون عليه في الصراع الناشب في الوطن متى اجتمعت في مكان واحد معاً. وارتحت لفكرة تنبيه الأذهان لها بنشر قائمة بعناوينها وعنوان الموقع:
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة