(وناشد مصطفى عباس السلطات السعودية باطلاق سراح شقيقه، وقال في حوار لـ الجريد : تستند مناشدتنا للسعودية على أنها إحدى الدول الداعمة للتحول الديموقراطي في السودان مما يتناقض مع الإجراءات التي تمت مع هشام وبعض الناشطين والصحفيين الموجودين بالمملكة. وطالب منظمات المجتمع المدني وقوى الحرية والتغيير للمساهمة في إطلاق سراحه ونفى مصطفى تعرض شقيقه لتهديدات قبل اعتقاله، لكن هناك من دعاه الى ان يقف بجانبه ورفض ذلك بشدة واختار صف الشعب وكان هذا مباشرة قبل توقيفه مما يثير بعض الشك بان هنالك من لعب دوراً فى توقيفه من السودان) عن اى انتقال تتحدث الرباعيةو الثلاثية التى ترى حرية التعبير تنتهك وتنتهى بصحافى بديل إلى خلف القضبان !! ان هذا الموقف يدلل ان السلطة الانقلابية تمتلك خطوط تواصل مع دولة تدعى أنها تمثل وسيط فى انتقال ديمقراطى وهذا ما يمثل مؤشر خطير فى نوع الانتقال الذى هو محاط بقوى الردة ودول المحور !!!! #الحرية_للصحافى هشام عباس _الكلمة لاتوجب التغييب والاخفاء!!! #فاقد_الشئ لا يعطيه!!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة