ماذا بعد قرار الأمم المتحدة رقم 69 بشأن حقوق الإنسان؛ وطرد الملالي من لجنة المرأة بالأمم المتحدة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 10:29 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-19-2022, 02:55 AM

محمد الموسوي
<aمحمد الموسوي
تاريخ التسجيل: 09-08-2014
مجموع المشاركات: 242

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ماذا بعد قرار الأمم المتحدة رقم 69 بشأن حقوق الإنسان؛ وطرد الملالي من لجنة المرأة بالأمم المتحدة

    01:55 AM December, 18 2022

    سودانيز اون لاين
    محمد الموسوي-العراق
    مكتبتى
    رابط مختصر



    ماذا بعد قرار الأمم المتحدة رقم 69 بشأن حقوق الإنسان؛ وطرد الملالي من لجنة المرأة بالأمم المتحدة
    هل سيكون الغرب نبيلا هذه المرة مع الثورة الإيرانية والشعب الإيراني ضد الملالي بعد أن جلب لهم شركاؤهم في طهران المزيد من الفضائح على الملأ وتكشفت الحقائق وبات اللعب على المكشوف؟
    هل سيتخلى الغرب عن الملالي ومشروعهم الذي يصب في مصلحة الغرب، أم سيخذلون الشعب الإيراني كعادتهم وبطبعهم؟
    هل سيخيب الشعب الإيراني الظنون ويلقي بنظام الزيف والخداع في مزبلة التاريخ إلى مثواه الأخير ويحضر الغرب جنازته ..هذا ما يحدث الآن وأول سقوط الملالي يبدأ من مؤسسات غربية؟
    الأمل معقود على الشعب الإيراني هذه الأيام وسيجيب عن كل التساؤلات أجوبة تحزن الأعداء والمتخاذلين وداعمي نظام الملالي عاجلا أم آجلا، وقد يكون الجواب داميا مدويا؛ مسقطا لكل النظريات؛ جوابا يصب من خلال جام غضبٍ لمتراكم عقود من الباطل والدماء التي ارتوت بها الأرض وصدحت بها أنات المظلومين التي عمت الآفاق وستهبط لعنة على الظالمين والقتلة الذين لم يراعوا دينا ولا قيما ولا مبادئ عندما تمكنوا من رقاب العباد، ولو تُرِك نظام الملالي وفق ما يراه ويرتأيه الغرب لبقوا كابوسا على صدر إيران خانقا لبغداد وصنعاء وبيروت ودمشق وغزة، ومعطلا المراكب والحياة السائرة في مياه الخليج الدافئة مبتزا لجيرانه ليوفر بذلك كله امتيازات لأقل من 4% من الشعب الإيراني، وأقل من 3% من العراقيين، وأقل من 2% في لبنان، وأقل من 1% في سوريا واليمن وغزة؛ لكنه يوفر تعاظما لجبروت النخبة في الغرب الذي يأمل بمساوماته دعم سياساته المتعلقة بمنطقة الخليج والشرق الأوسط بما يعزز دوره في مناطق أخرى أيضا.
    يضج الكون بالكثير من التساؤلات ويضج أكثر بالمخاوف التي ينجم عنها تساؤلات أكبر من حجم تلك المخاوف؛ وهكذا حتمت علينا التجارب كيف نصيغ ونوجه فكرنا وتساؤلاتنا على ضوء قراءاتنا وما نشهده في عالم بات فيه اللعب على المكشوف وباتت الصراعات أكثر وضوحا عندما شعر الغرب وقطبيته بالتراجع ووجود ما يهدد جبروته وسطوته الكونية لعدة قرون ولكل مرحلة عناوينها ومبرراتها وشعاراتها، ولا أحد يكره شعارات القيم الإنسانية والحرية والعدل والمساواة في قالبها الحقيقي الطبيعي دون زركشة وزينة تسوق الأمور على ظاهرها خداعا، وتصرعنا حقائقها تباعا دون رحمة تحت شعارات منمقة لم يسوق منها تجارها سوى قشرتها التالفة المدمرة وتتنامى مع الأيام مخاوفنا كلما نمت مداركنا وتكشف لنا المستور، وتقول العرب (طمعهم قتلهم) وهنا الأصح أن نقول (جشعهم كشفهم).
    الثورة الإيرانية، ومخاوف الغرب
    الثورة الإيرانية هي تلك الثورة الممتدة بالنور والخلاص من الأعماق إلى الآفاق، واليوم تعيش في جزئها الحالي الفصل المتمم لقواعد نهضة الثورة والتي رُسمت عام 1979 إنه الفصل المتمم من ثورة الحرية والكرامة والسيادة الوطنية الممتدة حتى هذه الأيام من سنة2022 لتحقيق ما لم تحققه سنة 1979 وستحققه ومتراكم الأيام كفيل بدفع جحافل أبناء الشهداء وذويهم بمفردهم لتحقيق ذلك وها هم تغلي بهم دماء الحق وتندحر أمامهم منكسرة قطعان جنود فرعون وهامان( خميني وخامنئي) ولو ردوا بالسلاح على السلاح لحرروا طهران وبغداد وصنعاء ودمشق وبيروت في يوم واحد، ولمن لا يعرف فليعرف أن تحرير بغداد وشقيقاتها يتم بدحرجة فرعون طهران إلى مثواه الأخير الذي يستحقه حيث يرى الشعب ما هو صانع به هو ومن اتبعه، و بدحرجة فرعون طهران طهران من على مجدها المخطوف يجف مصدر الحياة والوجدود عن الطفيليات المتسلطة في بغداد وشقيقاتها وتتهاوى طائعة مسرعة نحو ما ينتظرها من جحيم.
    ديدن الغرب صناعة الكوارث وسرقة حقوق الشعوب وسلبها والتاريخ حافل وهو من أعان الملالي على سرقة ثورة 1979 مستغلا ومستثمرا لخطاب الدين مخادعا الغالبية العظمى من الشعب المحافظ المتمسك بدينه وقيمه عبر التاريخ علما أن الغالبية العظمى من الثوار كانوا من الشباب والنساء والعمال، والقوى الوطنية وقوى التيار الإسلامي المحمدي، ولم يكتفي الغرب بسرقة الثورة وفرض خميني وجنوده سلاطين جلادين على رقاب الشعب الإيراني ودول وشعوب المنطقة، واليوم يعيد الغرب ما فعله سنة 1979 ليسرق مسيرة اليوم من الثورة الإيرانية من خلال مواقفه الداعمة لنظام طهران والتفاوض والسعي لإكمال المفاوضات معه والإفراج عن مليارات الدولارات له خاصة في ظل أجواء الثورة الملتهبة القائمة وتساقط النساء والأطفال والشباب شهيدا تلو الآخر، واليوم يتصاعد إجرام الملالي وبدأوا بإعادة العمل بفتواهم القبيحة التي أبادوا بها عشرات الآلاف من خصومهم السياسيين الذين أرعبوهم في يوم ما واليوم يرعبونهم أكثر؛ ولا يزال الغرب على سياسته ونهجه مع ملالي طهران ولم يصدر عنه موقفا يقر بحق الشعب الإيراني في الدفاع عن نفسه بكل السبل الممكنة والمتاحة كأقل موقف داعم للثورة الإيرانية إن كانوا معها فلا شيء اليوم يتهدد الثورة الإيرانية أكثر من المخاوف من تقلبات الغرب وكيله بـ 60 مكيال، لكن الثورة مشتعلة وتشتعل معها مخاوف الغرب من سقوط عمامتهم في طهران، ويقول الشعب الإيراني ويلٌ من يومٍ نحمل فيه السلاح، وخيار حمل الشعب للسلاح خيارا واردا جدا خاصة وأن الريف الإيراني يملك السلاح، لكن من المحتمل أن قيادة الإنتفاضة الإيرانية هي من يعطل هذا الأمر خوفا من أن يقلب الغرب ذلك غضبا على رؤوس الثوار المنتفضين ويحولهم من ضحايا إلى إرهابيين كعادة الغرب والأيام شهود.. وستسقط عِمامة وأصنام الغرب في طهران عما قريب.
    وإلى عالم أفضل
    د.محمد الموسوي / كاتب عراقي



    عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 11 2022
  • عبدالعزيز ادم الحلو: بسبب العنصرية: الحركة الشعبية تحذر من نذر حرب جديدة تغلى ببطئ فى السودان


عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق December, 11 2022
  • الإطاري.. حتى لا يكون حفلة موز.... لبنى أحمد حسين, عن سودانايل
  • قناة ال سي ن ن(CNN) الاخبارية في طريقها الى الفناء.
  • مصر - فرض ضريبة جديدة على المواطنين
  • تفكيك التمكين من شروط نجاح الثورة بقلم تاج السر عثمان
  • المشجع المنحوس .. إيجابياً (!)
  • الاتفاق الإطارى و تكريس الدعم السريع بقلم تاج السر عثمان
  • عناوين الصحف الصادره اليوم الأربعاء 14 ديسمبر 2022م
  • قصاصات و رسائل مبعثره وصلتنى من اصدقائى
  • الاتفاق الإطاري وفقه الدولة المدنية في السودان...د.عبد الله علي ابراهيم
  • الولايات المتحدة الأمريكية تعتزم دعم الدول الإفريقية بملغ 55 مليار دولار

    عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق December, 14 2022
  • مأزق التسويه ومالآت تعقيدات المشهد السياسي كتبه شريف يس
  • قوات الدعم السريع في السودان: أزمة هوية، هضربة هوية (2-2) كتبه عبد الله علي إبراهيم
  • الكهرباء قطعت ... الكهرباء جات ... أملوا الباغات ! كتبه حامد ديدان محمد
  • كلُّ من عارض التسوية المشبوهة شيوعي وثوار لجان المقاومة أيضاً شيوعيون! كتبه عثمان محمد حسن
  • قصة قصيرة السرقة مباحة أثناء خسوف القمر!! كتبه أحمد الملك
  • المغاربة في شنو ونحن في شنو..!! كتبه كمال الهِدَي
  • الجَاتِك تَخَتَاكْ !! كتبه ياسر الفادني
  • نيران الصديق الجاهل كتبه د.أمل الكردفاني
  • أوراد ملحمية الجزء الثاني كتبه د.محمد الموسوي























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de