جوهر العنوان لهذا المقال يخرس كل من ينتقد ,, ويخرس كل من يحاول الحوار والتنديد . وتلك أصداف ( الوداعيات ) بجانب خطوط ( الرمالي ) الدجال على التراب بجانب اجتهادات الكهان في البلاد تؤكد أن عام 2023 يمثل نهاية المطاف لحياة المتمرد ( عبد الواحد النور ) ،، وكذلك تؤكد أن ذلك العام يمثل نهابة المطاف لحياة المشاكس المتمكن : ( مني أركول ) ،، وتلك السيرة كذلك ليست بالمرغوبة المطلوبة للسيد : ( جبريل إبراهيم ) ،، حيث أن مؤشرات المنجمين تؤكد أن الأمة سوف تمر بالمزيد والمزيد من السنوات العجاف بجانب عام فيه يغاث الناس فيه ويعصرون !! .
المتمرد : ( عبد الواحد النور ) بدأ مشوار المؤامرات والمواجهات وهو يتواجد في أروقة الفنادق العالمية الفخمة ،، وأفنى جــل حياته في تلك الفنادق العالمية ،، والمنجمون يؤكدون بأنه سوف ينهي مشواره كذلك وهو ما يزال في أروقة تلك الفنادق ،،
تلك هي تكهنات أصداف الوداعيات ،، وكذلك تلك هي تكهنات خطوط ( الرمالة ) من الرجال الذين ينقبون عن الغيب والأسرار عبر تلك الخطوط على الأرض والتراب !! ،،
والشعب السوداني يدعو الله العلي القدير أن يجعل مصير البلاد بيده سبحانه وتعالى وليس بأيدي هؤلاء المنجمين الضالين ،، حيث أن النكبات المتلاحقة لسنوات وسنوات قد أهلكت البلاد ،، كما أنها قد أهلكت الشعب السوداني ،،
الأمة السودانية لا تستطيع أن تتحمل المزيد والمزيد من تلك النكبات والأحداث السياسية المهلكة ،، وقد جاء الوقت للتفرق لبناء الوطن الواعد الصاعد بعيداَ عن تلك المهاترات والمواجهات في الفارغة .
في كل الأحوال يطربنا حديث الرسول الكريم ( صلى الله عليه وسلم ) حيث : ( كذب المنجمون ولو صدقوا ! ) . ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
عمر عيسى محمد أحمد
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست