شرطة الدولة المدنية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2025, 00:36 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-17-2022, 09:01 AM

زهير ابو الزهراء
<aزهير ابو الزهراء
تاريخ التسجيل: 08-23-2021
مجموع المشاركات: 11800

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
شرطة الدولة المدنية

    09:01 AM October, 17 2022

    سودانيز اون لاين
    زهير ابو الزهراء-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    العاصمة تقاوم الانفلات الامني بل تضع الاسلوب الامثل في معالجة فوضي التعاطي مع الخطة الامنية لوضعية ارعاب الثوار ولكن كوكبة نابه منهم ناقشت الامر وقالت راي فني محدد هو عندما يكون الحراك منظم وكم الحضور به ممتاز لابد من خلق فوضي تقلق الجميع والمقصود بالتحديد هم قوي الثورة الحية الأيام المقبلة ستشهد تصعيداً في اللهجة وفي الخطوات العملية لمقاومة هذا الإمعان في هدم كل مكاسب الديمقراطية السودانية وأغلب المنظمات والأحزاب والشخصيات التي كانت مترددة، بدأت تقتنع، ولو متأخرة، بأن لا خير يرجى من هذا الانقلاب، وأن البلاد تضيع من بين أيديهم ويتضح أن هناك تصميماً لدى المعارضة ، الذين كان يظنون أنهم في طريق مفتوح ليفعلوا ما يريدون بنا، ولكن يبدو أن الأيام المقبلة ستشهد تصعيداً في اللهجة وفي الخطوات العملية لمقاومة هذا الإمعان في هدم كل مكاسب الديمقراطية ، لأن أغلب المنظمات والأحزاب والشخصيات التي كانت مترددة، بدأت تقتنع، ولو متأخرة، بألّا خير يرجى من هذا الانقلاب، وأن البلاد تضيع من بين أيديهم وكذلك ما حققوا من سلطة سوف يذهب ادراج الرياح
    الان في نظريات أمن المدن المعاصرة للواقع الامني الاقليمي والمحلي أين نحن منها تجدني اقول وبكل صراحة الان لا نملك منظومة أمنية بالمعايير الفنية المتعارف عليها لذلك يصعب تقيم قوى الأمن الداخلي من شرطة وجهاز امن ومخابرات وسط تتدخل مستمر لاستخبارات الجيش والدعم السريع في عمل اجهزة منوط به حماية الامن الداخلي العاصمة والأقاليم قد لا يعلم الكثيرين أن بنوك المعلومات التي تم تأسيسها بواسطة جهاز الامن والمخابرات وخاصة فترة قوش تم تدمير جزء منها والاخر اصبح تحت سيطرة كيانات امنية ذات طابع يندرج تحت نظام المهام والمراحل الامنية حسب حوجة الواقع الامني في البلاد وهي في الأغلب تكون تحت قيادة قادة غير معروفين وبدعم فني إقليمي وسوفيتي ويظهر ذلك في نظام التنصت المنتشر بخمسة محاور في العاصمة تحت موجات اتصالات عديدة ولكن كان دائما التحدي كم المعلومات وكيفية تحليلها ومن هي الجهة التي تستطيع الاستفادة من المعلومات وسط سيولة امنية وعدد كبير من العملاء
    أنواع الأمن الذي نحتاجه نبدا بالأَمْن السِّياسي وهو بالتحديد استقرار نِظام الدولة و الحكومة بما فيها وتقسيماتها التنظيميّة، وحمايتها من الانهيار أو وجود الثغرات فيها التي قد تكون مصدر تهديد لها وثانيا الأَمْن الاقتصاديّ وهو قدرة الدولة على المحافظة على رفاهيّة الأفراد ومستواهم المعيشيّ من خلال توفير الموارد الرئيسيّة لهم
    بالاضافة الأَمْن الاجتماعيّ وهو قدرة الدولة على المحافظة على تراثها ولغتها وثقافتها، أو يمكن تعريفه على أنه مقدرة الدولة على حماية مجتمعها من الفساد والجرائم الاجتماعيّة التي تضر باستقرار المجتمع، وحمايتهم من الأخطار الخارجيّة التي قد تسبّب لهم الضرر.
    الأَمْن البيئي امكن في ظروف الحالية شيء من الترف الغير موضوعي ولكنه ضرورة وهو عبارة عن حماية الموارد البيئيّة من التلوّث والاستنزاف، واستخدامها بطرقٍ سليمةٍ مما يخدم الدولة ومجتمعها

    ولاننس هنا الامن السبرالي الذي اضحي واحد من اهم ركائز الامأن في حياتنا اليومية بالرغم من كثرة التغول والهجمات ولابد من افراد مساحة له
    واننا في هذه السانحة نقول علي اي مبدا تم بناء الاجهزة الامنية التي تحمي المواطن والدولة وماهي الاسباب القانونية التي قامت عليها قوانين هذه الاجهزة وقد تم من التعديل في قانون الشرطي وكذلك جهاز الامن والمخابرات بما ذلك الي غير المهام ان نرى انها تتغير بحكم الاحداث الداخلية والاقليمية ولكن هنا علينا ان نسال سؤال عميق هل تبادل الاجهزة بقدر من الكفاءة يجعل تضع سياسات تغطي حوجتنا الامنية وتحمي السلامة العامة وامن المجتمع ان الاهتمام بدور الشرطة في مكافحة الجريمة الان في كل العالم بدا في اتساع وكذلك رؤية المخططين الاستراتيجين لذلك ،
    ولكن نجد انه لابد من وضع رؤية فنية تغطي كل المعضلات وفي ظل غياب هذه الرؤية مع وجود جامعة تابعة وتحت ادارة الشرطة وبها مجموعة مقدرة من العلماء لان نجد خطة طويلة المدي او قصيرة المدي للامن الداخلي ولا تغيير في المنظومة الامنية التى تعمل علي حماية مقدرات الشعب بل اضحت الشرطة في السنوات الاخيرة وسيلة قمع ومجموعة حراسة للمباني الحكومية وليست جهازا متكاملا يعمل في كل الخدمات الشرطية ودعم الامن الداخلي الوقائي .
    أننا الان امام تجربة جديدة هي وضع خطة امنية جديدة لمواجهة السيولة الامنية الحالية .
    ولكن تعالو قبل الخطة نعدد حوجة جهاز الشرطة لكى يكون فاعلا وهي تبدأ من زيادة عدد القوي العاملة ونسبتها للسكان وهى الان تمثل صفرا حتي اذا تمت اضافة الشرطة المتخصصة في كل مجالات الخدمات الشرطية بل حتي مستوي كفاءة الفرد في اداء مهامة نجده متواضع وبه ضعف شديد في فهمه للقوانين واستخدامه لي اّله الاجرائية القانونية زيادة لغياب المعينات الخاصة بالعمل اننا امام جهاز في حوجة ماسة لاعادة تأهيل بمعاير تضمن أننا نؤسس لمفهوم الامن القومي بما تفرضة الظروف الحالية للبلاد .
    كذلك النظرة الكلية للامن الداخلي لابد ان نستصحب فيها جهاز الامن والمخابرات او كما رى المخطط السياسي حوجتنا لتأسيس جهاز جديد للامن الداخلي وسنفرد لهذا الامر مساحة اخري .























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de