"قال السفير المصري حسام عيسى، أن حكومة بلاده، تدعم تقوية التحالف بين قوى الحرية والتغيير والجبهة الثورية، وحزب الأمة القومي والتي من المتوقع إعلان نتائجها في القريب العاجل. وذكر السفير المصري بعد لقاء بعضو مجلس السيادة الهادي إدريس، في تصريح صحفي، إنه نقل لعضو مجلس السيادة، تأييد مصر الكامل لكافة المبادرات السودانية في هذا الصدد، وفي مقدمتها مبادرة تقوية الحرية والتغيير والثورية والأمة القومي." "حيث لم يقف الاستعمار الأجنبي وحده في طريق الحلم السوداني لكن للأسف عاونه شموليون سودانيون أمدوه بالخطايا والرزايا بنسق تصاعدي بدأ هينا : بالانقلاب الأول على الشرعية الانتخابية في نوفمبر 1958 مرورا بانقلاب 25 مايو 1969 وبلغ ذلك المد الخبيث ذروة قبحه بانقلاب يونيو 1989- الانقلاب الذي شل الوطن تماما وأمات كل الأخضر لولا أن تدركنا العناية وألطاف ربنا …." "افتراض الانفصال الحتمى للجنوب، بدليل أنها بادرت بإنشاء قنصلية فى جوبا فور توقيع اتفاق نيفاشا فى يناير 2005. وربما تشعر الحكومة السودانية أن اتصالات القاهرة بقيادة الحركة لم يثمر فى إثنائهم عن الانفصال وأن المسارعة بالتعاون مع الجنوب كرس معالم الانفصال وشجع على الاستمرار فيه خاصة وأن اتفاق نيفاشا أقر تقرير المصير عن طريق الاستفتاء ولم يقطع بأن الانفصال نتيجة حتمية. يعالج هذا المقال طائفتين من التداعيات، "عبد الله الاشعل.. "وحتي اليوم ورغم مرور خمسة وخمسين عامآ مازالت هذه المحالة يكتنفها الغموض والابهام، ولااحدآ يعرف عنها الكثير ولااحدآ من الضباط الذين شاركوا فيها ويود الغاء الاضواء عليها ويعطينا الحقائق حولها. هل كانت محاولة الانقلاب وطنية 100% في المئة…ام وراءها المخابرات المصرية؟…"بكرى الصائغ.. "الثلاثة": يعقوب كبيدة/ ومحمود حسيب/ ومحمد عيسى “مجموعة بحري” وكانت فكرتهم قيام تنظيم سري يضم ضباط قوة دفاع السودان. وكان لمحمود حسيب ويعقوب كبيدة رحلات متكررة الى القاهرة قادتهما الى خلق علاقات مع الضباط السودانيين في مصر, خاصة عبدالمنعم عبدالحي وشقيقه عبدالعزيز عبدالحي الذي خرج مع القوات المصرية 1924م. وانتظمت الاتصالات بعد ذلك بين الضباط السودانيين في مصر (علي البنا/ عبدالعزيز عبدالحي/ والنجومي باشا سكرتير اللواء/ محمد نجيب ثم بينهم والضباط في السودان “مجموعة بحري”. وتمت كتابة أول منشور باللغتين العربية والانجليزية في 1953م كتبه وطبعه محمود حسيب وتم توزيعه باسم “الضباط الأحرار”. واشترك محمود حسيب في محاولة انقلاب 1959م وحكم عليه بالسجن, تلك المحاولة التي اعتبرها “شوقي بدري” الثانية للناصريين بعد محاولة كبيدة وكان محمود حسيب قومياً عربياً ومتفانياً في خدمة القضية العربية. وظل في السجن حتى انتصار ثورة اكتوبر 1964م." # 17/02/2017 — وبحسب الدكتور جمال القليوبي أستاذة هندسة التعدين بالجامعة الأمريكية فإن الذهب يتواجد في مصر بنسبة 70% في الجنوب وبالتحديد في حلايب وشلاتين ...### #ماذا يريد السودان من مصر لا شئ وماذا تريد مصر من السودان كل شئ!!!!
،أغرب حاجة حسادك أجاويدك يالمسكين شقاك وجبتو بي إيدك،،
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة