التعامل مع طالبان سخف. لو أراد العالم وقف الارهاب في كل مكان وفي وطن شعب باكترا (يسمون الطاجيك أي الغير ترك) الذي صار مستعمرة افغانستان وباكستان للباشتون فيجب اسقاط نظام عصابة التركمنغول الشيوعي الذي يحتل شعب ووطن الهان ويطلق عليه اسم الصين.
تخلصوا من رأس أفعي الحرب العالمية الثالثة وهو الحزب التركمنغولي الشيوعي وستموت عصابات مرتزقة الارهاب والاوبئة بلا قتال او أي مجهود
الصدام ليس بين الحضارات. وما يروج ويزعم انه صدام حضارات هو عملية احتيال أكاديمي صدقها السذج
الاعتداءات هي مخططات خادعة تركمنغولية بين مختلف عصاباتهم الذين يتظاهرون بأنهم أوروبيون وأفارقين وشرق أوسطيون
يسمي الجميع هذه المؤامرة التركمنغولية "صراع الحضارات". ويبسطها في شكل الشرق ضد الغرب؛ أو الشمال ضد الجنوب؛ أو الدين ضد العلم، أو اليسار ضد اليمين أو ما يدعي إسلام ضد ما يدعي أديان أو أيا كان.
لكن في الواقع، الشرق وإسلامهم هو مجرد شكل آخر من أشكال الغرب والأديان والوثنية والإلحاد والكفر. وكلا النقيضين الصوريين هما من إنتاج تركمنغول يستهدفان وطنية جميع الدول والشعوب في جميع القارات.
فيعتقد الأفارقة او العرب انهم ضد الاوروبيين وكذلك يتوهم البعض ان الشيوعية هي مقاومة للرأسمالية ويهذي الكثيرون بان الديموقراطية الليبرالية هي وسيلة للقضاء على الدكتاتورية الشمولية. ولا ليعلم الناس انهم يستخدمون نفس النظام ولكن مقلوب وليس أبدا مختلف
بايدن والديموقراطيين والامريكيين الافريقيين هم منتفعين يخدمون حزب شيوعي تركمنغولي يستعمر أمة ودولة هان. صدرت تعليمات لبايدن بتسليم أرض وشعب باكترا لمرتزقة حزب شيوعي تركمنغولي لمرتزقتهم طالبان البشتون
الحرب من المفترض أن تكون بين تحالف امريكا وروسيا وشعوب أوروبا والعالم ضد حزب شيوعي تركمنغولي؛ لا ضد الصين وهي مستعمرة يحتل فيها أمة الهان البالغ عددهم 1200 مليون نسمة منذ عام 1949 وقبلها كان التركمنغول والمنشوريين يحتلونهم الي ان أسقط الوطنيين الهان عام 1911 عصابة المستعمرين تشينغ (1644–1911).
وكان الوطنيون لشعب هان العظيم هم الذين أسسوا أول جمهورية عام 1911. وهم امتداد لحكم سلالة مينغ الوطنية (1368–1644) التي حررت الهان من استعمار تركمنغول منشوريين سابق متمثل في عصابة يوان (1271–1368)
لذلك الحرب ضد الارهاب لا يجب ان تكون ضد طالبان البشتون المرتزقة الهامشيين. فهؤلاء لا قيمة لهم عسكريا وسياسيا. بل الحرب ضد الإرهاب وضد تفشي وباء كورونا في العالم يستلزم بالضرورة دعم شعب الهان لإسقاط المحتلين التركمنغول المنشوريين ونظام استعمارهم بواسطة الحزب الشيوعي
الانشغال ببيدق ضئيل اسمه أفغانستان لمدة 20 سنة هي استراتيجية سيئة ودليل على حماقة وجهل قيادات الشعوب وأمريكا وروسيا
يجب ان تعلم شعوب وقيادات العالم أن الحزب الشيوعي التركمنغولي قد أعلن سرا شن الحرب العالمية الثالثة ويستخدمون في تلك الحرب أسلحة ناعمة وهم التجارة وفيروس كورونا ومشروع حزام واحد وطريق واحد والعولمة والتجسس الإلكتروني.
كما يستخدم الحزب الشيوعي التركمنغولي في الحرب العالمية الثالثة أسلحة خشنة ولكنهم ليسوا جيوشا نظامية ومن ضمن الأسلحة الخشنة التي تمول وتدار بواسطة الحزب الشيوعي التركمنغولي نجد مجموعات الإرهاب وتجارة السلاح والنزاعات الإقليمية المسلحة في مختلف القارات
يجب معرفة الداء لاكتشاف الدواء. والدواء هو أولا الاقرار بوجود عصابات التركمنغول منذ زمن شعوب باكترا وبهرات وإيران وعصابات الاكاديين والهكسوس وغزو شرق أوروبا.
وثانيا يجب تشكيل تحالف من القوي الوطنية في العالم في تنظيم قوي وموحد لمواجهة تحالف عصابات التركمنغول واشكالهم المتعددة ومؤامراتهم العالمية.
وثالثا الاتفاق واعلان خطط حرب مضادة للحرب العالمية الثالثة التي بدئت سرا وتزداد اتساعا وعنفا ووضوحا. https://wp.me/p1TBMj-1v8https://wp.me/p1TBMj-1v8
<الإرهاب هو تركمنغولي وليس في الدين ولا هو صدام حضارات.docx>
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة