الحياة خلقت في مناطق مختلفة على الكرة الأرضية وفي كواكب ومجرات الكون وكان نمو اشكال البشر والمخلوقات منفصل عن بعضهم. وظهرت الحياة في الاقاليم بأشكال وأنواعًا محلية مختلفة من البشر والنباتات والحيوانات والكائنات الدقيقة والانظمة دون أي تدخل أجنبي كما لو انهم كانوا يعيشون في كواكب مختلفة. من المؤكد أن الأنواع البشرية لا تهاجر مثل الطيور أو الجراد أو الأسماك.
نشأ الزوج الأول لكل أمة من بشر وحيوانات ونباتات وكائنات من تربتها ومياهها بشكل منفصل اعتمادًا على البيئة. ثم تضاعفوا جنسيا. بالإضافة إلى ذلك فإن الشعوب والقبائل لا تهاجر أو تختلط على الإطلاق.
في الحقيقة فان البشر هم مختلفي الاصول ومن أنواع منفصلة تماما عن بعضهم والشعوب متميزون ولا يمكن المقارنة والربط بينهم الا ظاهريا وحتى التشابه في الكيمياء لا يعني أي ارتباط بين الشعوب. صحيح أن البشر لها أوجه تشابه ظاهرية ومضللة ولكنهم مخلوقات مختلفة. الأصل الواحد والهجرات الجماعية هي مجرد أساطير دينية وأكاديمية لا يدعمها أي دليل أو حتى المنطق والفطرة السليمة.
حصلت كل أمة على لغة سماوية ورسالة ورسول وكتاب مقدس مكتوب أو شفهي خاص بهم. من المفترض أن تكون جميع الرسالات محلية وليست دولية. ومع ذلك فإن جميع الرسائل تقود مختلف الأمم إلى دين واحد أبدي.
إن ما يسمى باليهود في قومية ليمبا في زيمبابوي أو في نيجيريا وأماكن أخرى هم بالتأكيد ضحايا العبودية أو الاستعمار من عصابات أجنبية صغيرة الذين محوا تاريخهم الحقيقي واستبدلوه بأسطورة لتبرير الهجمات الأجنبية وتفسير وجودهم واحتلالهم.
اليهود الأوائل والحديثون ليسوا من بني إسرائيلي على الإطلاق. ولا يوجد بني إسرائيل بخلاف في أراضي بونت في غرب وشرق النصف الجنوبي من البحر الأحمر
الأمهرة والتجرينية وتجري هي أنظمة حاكمة تم إنشاؤهم وتركيبهم وخدموا وتعاونوا مع النظام التركمنغولي والعموري للعباسيين في النهب والعبودية التي استعمرت أراضي بونت الغربية والشرقية.
أقام العباسيون التركمنغوليون-العموريون أنظمة حكم الأمهرة والتجرينيا والتجري بعد 300 عام من تدمير وإبادة إمبراطورية أكسوم لتيجراي الكبرى عام 930 م على أيدي عصابة من العبيد بقيادة امرأة تدعى يوديت. أدت هزيمة تيجراي الكبرى إلى تقسيمها إلى تيجراي الصغرى الحالية وأقاليم الأمهرة وتجرينيا وتجري
الأمهرة هم متأثرين بالتركمنغوليين. كما ان التيجرينيا وتيجري كانوا تحت سيطرة العموريين والسبئيين. لا تزال الاختلافات التركمنغولية - العمورية - السبئية واضحة اليوم بين الأمهرة والتجرينيا والتجري.
أكبر تهديد للحياة هي السيطرة العالمية للتركمنغول وخضوع وسائل الإعلام لهم. تتعرض جميع الدول لهجمات مستمرة منذ 2400 قبل الميلاد من عصابات التركمنغول على الخيول. إنهم عصابات وليسوا شعوب. يجب على الشعوب والدول أن تقاوم وتدحر هذه العصابات المتوحشة.
تتعرض الحياة لتهديدات كبيرة من الحرب العالمية الثالثة المعلنة سراً من التركمنغول. إنهم يستخدمون الأوبئة والإعلام والمخدرات والسيولة الجندرية والليبرالية والشيوعية والصهيونية والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والإرهاب والتزوير المؤسسي للرسالات السماوية والصراعات الإقليمية وتجارة الأسلحة والهجرة الغير مشروعة المبرمجة لتدمير جميع الشعوب والدول وخلق هيمنتهم العولمية.
كان العالم بأسره يأخذ الأمور بسهولة منذ 2400 قبل الميلاد ولكنها الآن هي اللعبة النهائية.
وشعوب ودول العالم كله يجب عليهم التصدي لقيادة التركمنغول والعموريين وهذه القيادة للعصابات التي أعلنت سرا الحرب العالمية الثالثة هي الحزب الشيوعي الصيني الذي يحتل شعب ودولة الهان.
يجب تصحيح النظام السياسي السائد وما يسمى بالديمقراطية على وجه السرعة. تحتاج الدول إلى نظام تمثيلي حقيقي وفعال وليس مجرد أحزاب سياسية فاسدة وانتخابات مزورة ومزيفة.
تحتاج الأمم إلى ديمقراطية ثلاثية الأبعاد (3DD) ينتخب من خلالها كل مواطن ثلاثة ممثلين للتمثيل الاجتماعي والاقتصادي والسياسي على نطاق أوسع https://wp.me/p1TBMj-1vihttps://wp.me/p1TBMj-1vi
<لماذا اللغات وعلم الوراثة ليسوا أدوات لاكتشاف التاريخ.docx>
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
Tarig Anter
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست