تعقيباً علي حلقة الإعلامي عمار أبوشيبة بعنوان - مناوي يُعلنُ تشكيلَ قوةٍ أمنيةٍ مشتركةٍ لحسمِ التفل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-14-2025, 10:41 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-28-2021, 03:37 PM

يوسف علي النور حسن
<aيوسف علي النور حسن
تاريخ التسجيل: 05-13-2016
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تعقيباً علي حلقة الإعلامي عمار أبوشيبة بعنوان - مناوي يُعلنُ تشكيلَ قوةٍ أمنيةٍ مشتركةٍ لحسمِ التفل

    02:37 PM August, 28 2021

    سودانيز اون لاين
    يوسف علي النور حسن-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر






    تابعت حلقة مانشيتات سودانية - بالسوداني الدولية بتاريخ 25-8-2021 التي يقدمها الإعلامي الكبير عمار أبوشيبة والتي إستضاف فيها الكاتبُ الصحفيُّ والمحلّلُ السياسيُّ القدير الأستاذ "الجميل الفاضل" ، وقد كنت في غاية الإستغراب لتحليل الأستاذ الجميل السلبي وعدم تقديره لما قام به مناوي من إعلان قوة مشتركة لحسمِ التفلتاتِ بإقليمِ دارفور والي إنشاء مجلس تشريعي وحكومة إقليمية مصغرة تعينه علي إدارة الإقليم ، وعلي الرغم من نجاح الحكومة الإنتقالية في إحداث نجاحات كبيرة في رفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب والي العودة الي حضن الأسرة الدولية كاملة بما في ذلك إسرائيل والي الإنجازات الكبيرة في شطب الديون الخارجية والي إرجاع أرض الفشقة والي توقيع إتفاقية جوبا والي المجاهدات القوية لإكمال السلام ، وكلها إيجابيات تشكر عليها ولكنه ليس سراً أنه لا توجد خطوات جادة ولا إجراءات تنفيذية ملموسة علي الارض لتنفيذ الترتيبات الأمنية ولا لكبح جماح فلول المؤتمر الوطني من التخريب المتعمد وإثارة الفتن الجهوية والعنصرية والتلاعب بقوت المواطن وزعزعة راحته بخلق الإزمات وترويع الإنسان حتي أمام بوابة القصر الجمهوري معقل الحكومة زاتها ، ناهيك عن أي طراف من أطراف السودان . فماذا ننتظر من مني أن يفعل لنرضي عنه ؟ هل نريده أن يضع الكف علي الخد وينتظر معجزات السماء لحلحلة هذه الأمور بإقليمِ دارفور؟ ، أم نريده أن ينتظر قتل المواطنين وترهيبهم من الذهاب الي مزارعهم ثم يعقد جلسات الصلح ودفع الديات ويستلقي في مكاتب حاكم الولاية ؟؟ ، إن من الإنصاف أن نرفع القبعات لمني الذي تخطي كل بروقراطية الحكومة بجميع مكوناتها ومواقفها الضعيفة جداً في هذا المجال ليقوم بشيء عملي وخطوات ضرورية جداً سيكون لها نفع وجدوي لمصلح الوطن والمواطن ، وكنت أتوقع الإشادة والتشجيع لما قام به .
    لا شك أن مني هذا القائد العسكري يعرف معني الإنجاز مستفيداً من ديناميكية العمل العسكري والضبط والربط ، خلافاً لأفندية الحرية والتغيير والأحزاب الذين يكثرون الحديث وإختلاق الأعزار والنفاق السياسي ونسمع "جعجعةً ولا نرى طحيناً " وجاء هذا الرجل ليفعل لا ليتحدث واعتقد أنه يستحق الثناء ،
    بالطبع نحن لا نقول أن لدي مناوي الحق في خلق حكومة موازية بإقليم دارفور ، ولا لأن يذهب أكثر من الضروري المطلوب لبسط الامن والتحكم في إدارة الإقليم وعودة النازحين وفرض هيبة القانون وإعطاء كل ذو حق حقه من دون تحيز لقبيلة أو عنصر بعينه.
    وللإنصاف فالقائد مناوي يختلف عن كثير من قادة الحركات المسلحة ، لديه رؤيا واضحة فبالرغم من أنه كان سكرتير قائد جيش تحرير السودان عبد الواحد نور قبل انشقاق المنظمة في 2004 ، وهو زعيم أكبر فصيل في جيش تحرير السودان وشغل منصب كبير مساعدي الرئيس السوداني عمر البشير ، ولكنه ليس متزمتاً ، ومن الواضح أنه يبحث عن الحلول والتوافق فلم يتمترس في الخارج مثل عبدالواحد ، ولا تمترس في الداخل مثل الحلو ، ولم يأتي بشروط تعجيزة تمنع الوفاق مع الآخرين . فالرجل في مقتبل العمر فهو لم يتجاوز الثالثة والخمسين ، تخرج من جامعة لاگوس الجامعة البحثية بجنوب غرب نيجريا التي تُعرف باسم يونيلاگ، عركته الحياة وعمل كمعلم لمدارس الأساس في منطقة بويا ومن ثم عمل بالتجارة بين ليبيا والكاميرون ونيجيريا ، ولهذا فهو من خيرة الذين يعرفون معاناة الناس ، والأمل فيه كبير أن يكون أحد الزعماء الملهمين القادرين علي كسر حواجز الإنبطاح والتسيب والفوضي في شئون الحكم ليس لدارفور فقط ولكن زعيماً وطنياً لكل للسودان . مثلما تعشم الناس في جون قرنق في السابق ، أو كما يتعشمون الآن في دكتور جبريل ذو البصمات الإدارية والمهنية والرؤيا الثاقبة وديناميكية تحركاته المكتسبة من قيادة حركته المسلحة وحنكته وحكمته وصبره وصدقه ، إن أمام مني أركو مناوي أو دكتور جبريل فرصة تاريخية ليصبح مثل الرئيس الرواندي بول كاغامه الذي بفضل إدارته أصبحت رواندا صاحبة أحد أسرع الاقتصادات نموا في القارة السمراء وأصبح يطلق عليها في الآونة الأخيرة لقب "سنغافورة إفريقيا" نظراً لنموها الاقتصادي المضطرد . ولعل التشابه الكبير بين مشكلات روندا والسودان وما حدث فيهما من إبادة جماعية وما لديهما من موارد متشابهة بإعتمادهما على الزراعة وتربية الحيوانات والتعدين والسياحة ما يمكن أن يشجع الرئيس المرتقب للسودان للسير علي خطي الرئيس الرواندي ، وليس بعيداً الحفاوة والترحاب والإستقبالات المهيبة بولايات السودان لهؤلاء القادة من الحركات المسلحة مما يؤشر علي الأمل المعقود عليهم في إكتساح لأي إنتخابات قادمة إذا إستطاعوا إقناع الجمهور بإنجازات واضحة وجلية في هذه الفترة الإنتقالية الشيء الذي سوف يغير الخارطة السياسية بأفول نجم الأحزاب التقليدية الي الأبد.
    يوسف علي النور حسن



    مني أركوا مناوي (ولد في 1968 في الفوراوية، شمال دارفور) هو زعيم أكبر فصيل في جيش تحرير السودان. مدرس سابق، كان سكرتير قائد جيش تحرير السودان، عبد الواحد نور، قبل انشقاق المنظمة في 2004. وينتمي مناوي إلى عشيرة إيلا دقن (أو أولاد دقين) من قبيلة الزغاوة غير العربية الصحراوية.
    شغل منصب الأمين العام لحركة تحرير السودان تحت قيادة عبد الواحد محمد نور والقائد الميداني للميليشيات المسلحة في جبل مرة وشغل منصب كبير مساعدي الرئيس السوداني عمر البشير من قبيلة الزغاوة. اشتهر كقائد ميداني وكانت له علاقات وثيقة بالنظام الإرتري وله مساعي في قضية دارفور، أعلن عن اختفائه لفترة في 24 يونيو 2008 في دارفور [2] ثم عاد إلى الحكومة المركزية ليصبح كبير المسئولين عن منطقة دارفور، ورئيس السلطة الإنتقالية الإقليمية لدارفور ونائب رئيس السودان.
    وفي 14 سبتمبر 2006، عاود الانفصال.[3] وعارض مناوي ما وصفه بأجندة عمر البشير لإبادة أهالي دارفور، وخصوصا الزغاوة وباقي السود من المواطنين السودانين، وهي الجرائم التي عوقب بموجبها البشير أمام المحكمة الجنائية الدولية (ICC)‏.[4]
    سيرة
    ينتمي لقبيلة الزغاوة ولد في بلدة فوراوية شمال غرب مدينة كتم والتحق بمدرسة فوراوية الابتدائية ثم مدرسة كرنوي المتوسطة ثم مدرسة الفاشر الثانوية تخرج من جامعة لاگوس جامعة لاگوس، تُعرف باسم يونيلاگ، هي جامعة بحثية حكومية فدرالية في ولاية لاگوس، جنوب غرب نيجريا.
    تخصص لغة إنجليزية[بحاجة لمصدر] ودرس اللغة الفرنسية في تشاد عامي 1994 - 1995 وعمل كمعلم لمدارس الأساس في منطقة بويا ومن ثم عمل بالتجارة بين ليبيا والكاميرون ونيجيريا التحق بالعمل العسكري في عام 2001 تحت راية حركة تحرير السودان مع المحامي عبد الواحد محمد نور.[5]
























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de