"كشف مسؤول رفيع عن موافقة الحكومة، على تسليم القياديين بالعهد البائد أحمد هارون، وجعفر عبد الحكم للمحكمة الجنائية الدولية. وقال المسؤول ، إن التحقيقات مع المتهم علي كوشيب، أظهرت أيضاً أدلة كافية ضد جعفر عبدالحكم بالاشتراك معه في جرائم حرب ضد الإنسانية في دارفور. وأضاف أن السلطات ألقت القبض على جعفر في أحراش دارفور قبل يومين، وشرعت في نقله إلى الخرطوم تمهيدا لترحيلهم إلى لاهاي بمعية أحمد هارون لمحاكمتهما." أصبح للأديب بعد فتاويه السريعة سرعة البرق وقراراته البطيئة بطئ السلحفاة ،مداخلات للرد مسبوكة قانونيا تحيط وتفرق بين الاختصاص والدائرة والسلطات فى شكل سجالى يجمع بين الزود عن الحمى والمبررات مع الاتكاء على الماضى والمواقف التى صبغت بالتنقل واللون الابيض والأخضر فى ذكرى أصبح الصبح!!! والعوام والجهال من شاكلتنا لا يستوعب مسألة استلام المطلوبين على دفعات وهى التى يحذر منها المدربين الا اذا كان هناك تغطية للحارس فى الستة ياردات ام هى مستويات التسليم المشروط مع مذكرة الجلب التى صارت مثل الوسيعة تمط و تدخل عليها مواد من باب السيادة !!! ان سرعة البت بفتاوى خارج الدائرة فى وجود مقياس رسم المستقل تطلق زخات من الغبار وتعلق جدول الرحلات وترسل إنذارات على الطرق القومية المليئة بالحفر فى النصوص بلا جزر مع التمحرك فى الوثائق صورة وصوتا والأقراص والأحراز والسيارات الجثث والمشارح والأرقام والبوليصات وكاميرات أبواب الشوارع والحراسات والازياء بألوان الغابة والصحراء والحضرى والوحشي تجعل السخرية حاضرة ومحاصرة كجان يبحث عن مقر ودعم لوجستى بعد عام كامل من حلوله فى روح الثورة !!! عندما يستند عضو مجلس،سيادة مدنى على شروحات وتقارير قانون 1974الشمولى ندرك انه لايعى قيم الثورة ولماذا قامت اصلا#
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة