جاء تنصيب حاكم إقليم دارفور يوم ١٠/٠٨/٢٠٢١ وسط اجواء يسودها أستياء ما بين قبول ورفض شعبي وجماهيري للإنسان الإقليم في والوقت الذي يتعرض فيها إنسان دارفور إلى أسواء وأبشع ظروف الحياة القاسية وسط أحزان وقراب ودمار ما بين قتيلا وجريحا وسلبا ونهبا في الأموال والممتلكات وعبسا وتلاعبا بالكرامة الإنسانية مع غياب تام لهيبه الدولة. ولسان حالهم تؤكد فقدهم للأمل وغياب الاستراتيجية لتوفير أبسط مقومات الحياة لأنهم لم ولن يطلبوا من حاكم إقليم دارفور ورئيس مجلس السيادة السياحة ولا طرق مسفلته ولا استثمارات خارجية ولا قروض ولا تجارة حدودية ولا برنامج ثمرات بل يبحثون عن بثيث أمل يوفر لهم الأمن والأمان ويحفظ أرواحهم من انتهاكات لحقوق الإنسان وعدم تعريض حياتهم للخطر من القتل والتشريد والنزوح والتعذيب وعدم ترويع النساء والأطفال تحت وطأة ظروف صعبة للغاية. *تحديات أمام حاكم الإقليم* ١- جمع السلاح. ٢- عودة النازحين إلى قراهم. ٣- متابعة تنفيذ ملف السلام. أ- قضية الترتيبات الأمنية. ب- قضية الحواكير وملكيه الأرض ج - تطبيق سياده حكم القانون.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة