تجنيد الأطفال: "أصدرت محكمة الأبيض وسط السودان حكماً بالإعدام قصاصاً على 6 من منسوبي قوات الدعم السريع المتهمين بقتل طلاب المدارس في ما باتت تُعرف بمجزرة “شهداء الأبيض”. واحالت المحكمة بلاغ المتهم الأول لمحكمة الطفل بالأبيض لعدم بلوغه السن القانونية عند ارتكابه الجريمة، فيما برأت متهمان آخران." طفل يحمل كلاش سريع الطلقات"يبلغ من العمر 18 عاما وهو طفل بحسب التعريف القانوني ولا زال طفلاً." او على صهوة دوشكا!! "وبحسب وقائع المحكمة المنعقدة في مدينة الأبيض وسط اهتمام كبير، فإن المتهم الصغير الذي تمت إدانته بالقتل العمد هو الذي وجه سلاح "دوشكا" إلى طلاب محتجين سلميا وقتلهم بوحشية وفق الشهود." وأوضح القاضي، في حيثيات الحكم، أن المدان في القضية تحت المادة 130، يبلغ عمره 18 عاما و6 أشهر و17 يوما، وستتم إحالته لمحكمة الطفل لاتخاذ التدبير المناسب بشأنه". "08/08/2019 — دحضت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “يونيسف”، الأربعاء، المزاعم حول وجود حالات تجنيد للأطفال في السودان، وذلك بعد زيارات ميدانية "وقال بي مال بهادور، رئيس حماية الأطفال بمنظمة "يونيسف" في السودان، خلال ورشة لـ46 من الضباط وضباط الصف في قوات الدعم السريع بمدينة نيالا جنوبي دارفور: "لا وجود لتجنيد أطفال في السودان". مصداقية مسئول اليونيسيف على الهاوية،،، "شرعت الآلية الوطنية المنوطة بالتحقيق والتقصي حول مزاعم تجنيد قوات الدعم السريع للأطفال أعمالها وقال الناطق الرسمي باسم الدعم السريع العميد جمال جمعة إن الآلية المؤلفة من وزارة الخارجية واليونسيف والمجلس القومي للطفولة ونواب من قوات الدعم السريع، سبق أن أقامت ورشة لتدريب الفوج المتخصص بعمليات التحقيق للتقصي بشأن تلك المزاعم""،،،مزاعم!!! أرشيف مزاعم الفساد لا جديد "Additionally, UNICEF has seen, for decades, the kind of mismanagement typical of the overall United Nations. UNICEF’s internal audits found it lost tens of millions of dollars in the 1990s. It has had bribery scandals at its African outposts. Its chapter in Germany had thousands of regular donors cut off funding a few years ago after it was discovered that some UNICEF employees received exorbitant salaries." "وقد طالبت عائشة الأمم المتحدة بإجراء تحقيق في عملية تغيير التقارير المرسلة إلى الأمين العام ومجلس الأمن. وعندما تأكدت أن التحقيق لن يتم قامت بتسريب العديد من الوثائق والتحقيقات المحلية والمذكرات السرية وقدمتها لمجلة «فورين بوليسي» لتنشرها على ثلاثة أجزاء. وقد كتبت مقالا في الصحيفة نفسها بعنوان «في دارفور لا نستطيع أن نقول كل ما نرى»"
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
الأمين مصطفى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست