سلسلة الأوامر فى قتل المتظاهرين إغفال الاتهام وضعف الدفاع ومسئولية الحق الخاص!! "" "لنا كتائب تعلمونها" العدالة لشهداء الثورة منذ عام 89إلى تاريخ اليوم مطلب الثورة الذى لن يغفل عنه الثوار إلى آخر سطر فى صحيفة العدالة لأن دولة الظلم ساعة عندما تنتهى العدالة إلى الصغار وتترك أصحاب الاوامر والمنهج والدعم اللوجستى والمعنوى. عند تشكيل قضية اتهام ضد فرد يجب أن تشمل سلسلة الأوامر ان وجدت وتشمل مصدر السلاح.الطلقات.العربة.امر التحرك لموقع الجرم والقوات التى كانت مساندة له وردة فعلها ان لم يكن يعمل فى تناغم معها ،التنوير ،محل العمل،آخر مرتب،شهود إثبات انتساب إلى جهة حكومية كون العمل ليس فردى،اخرى هل هناك إنسان يخرج مسلحا للقتل للدفاع عن لا نظام فرديا بلا جهة حكومية او أخرى تعلمونها ،ان التقصى الذى يفشل عن تحديد مصدر الة القتل هل هى ميرى ام من وارد التهريب يعتبر ضعف فى الدفاع وتجاهل من الاتهام وقصور فى الشك من جهة المحكمة،،، ان أخطر من فى سلسلة الأوامر هى القيادة التى تمارس البطش والإكراه على الأفراد الذين تدفعهم الحاجة والعوز إلى تنفيذ أوامر القادة الذين يفرون منك فرار السليم ظاهرا والاجرب باطنا وينكرونك حتى بالخطابات بالأثر الرجعى!!! ان كان الدفاع لديه محاذير فى سلسلة الأوامر من مراحل التقاضى فى المرحلة الأولية لتحقيق عدالته الخاصة لموكلة فإن الاتهام لا عذر له ان كان ساعيا لتحقيق العدالة حتى وان ظن ان قضيته تفقد تماسكها بسيولة الاتهامات!! قامت الثورة لتحقيق العدالة بيضاء ناصعة لا شق فيها ولا طق!! القصاص حياة لأولى الألباب وتطهير لمرتكب الجرم اما الذين يشاركون فى الجرم بتغيير العقول باسم الدين زورا فإن الإسلام قال: من أعان على قتل امرئ ولو بشق كلمة جاء يوم القيامة مكتوب على جبهته آيس من رحمة الله !
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة