|
Re: andquot;متزوج ولا ساكن في كينيا؟andquot; ملعنة الذ� (Re: مازن سخاروف)
|
رأيُنا كما سنثبت في هذا البوست بأدلة ومراجع ذات مصداقية أن الأرستقراطية الظلامية للبلاط البوريطاني وربيبتها الحركة الإسلامية (بتياراتها المختلفة من الإخوان المسلمين إلى أبات جلاليب قصيرة) دأبن دوما وأبدا على اختلاق قصص وروايات مثيرة للخيال عن الشيوعيين والإنحلال الخلقي, ودي الفبركة الأولى, وهناك أيضا الشيوعيين وفبركات أخرى تنسب إليهم. سنأتي على الفبركات واحدة واحدة
(1) باء
مدخل إلى الفاجر الكبير .. فبركة ربط الشيوعيين بالإنحلال الخلقي
الإنحلاق الخلقي أو دعرنة المجتمع مرتبط بفساد الأخلاق والمعاملات. والشائع في الإعتقاد العام هو ممارسة الجنس خارج مؤسسة الزواج. في الحقيقة هذا الإعتقاد وإن كان يدخل في ظاهرة تفسخ المجتمع بإسم التحرر فليس سوى ذر للرماد في العيون. الأنكأ والأخطر يا سادة ويا سيدات هو الإنحرافات الأخرى في ممارسة الجنس التي لا يتحدث عنها مغتالو الشخصية كأن في عيونهم عمى .. مثل الإتفاق مسبقا لتبادل الخليلة مع صديق أو أكثر (أكرم الله السامعين) .. مثل جلسات الجنس الجماعي (كلو يضاجع كلو). وما يسمى في الإنجليزية gang bang OR daisy chain
وهناك من يرى أن ذلك السلوك الإنحرافي في ممارسة الجنس آنيا مع عدة شركاء مرتبط بشكل أساسي بمارسة اللواط الجماعي, وإن لم يقتصر على اللواط.
على أية حال, فرجوعا إلى موضوع البوست, الفرضية الأساسية التي سنثبتها هي, أولا, الأرستقراطية الظلامية (في التفكير, الاأخلاقية والأيديولوجيا) البوريطانية هي الأكثر انحلالا خلقيا في ممارسات غير سويةللجنس, وليس فقط ممارسة الجنس خارج مؤسسة الزواج, إذن أن ذلك يعتبر من الهفوات قياسات للإنحرافات الأكبر والأخطر, مثلما ما ذكرناه وسنفصله لاحقا وما لم نذكره مثل البهيمية (ممارسة الجنس مع الحيوانات حية أو ميتة), تدنيس المقدسات بالدم وسوائل الجنس, إلخ, وسامحونا.
ثانيا, تلكم الأرستقراطية ترمي أوساخها, إنحلالاها الخلقي على الشيوعيين (شطف الذات في وعاء الآخر), ليس فقط الإنحلال الخلقي بمعناه المبتور الذي تنشره الآلة الدعائية, بل كذلك الممارسات اللاأخلاقية في فترات الحرب والسلام معا ... إستخدام أنواع مروعة من القتل مثل الأسلحة الجرثومية, الإبادة بالتجويع, وأساليب لاأخلاقية أخرى تنسب نفاقا إلى الدول الشمولية.
ثالثا, إن المنظومة العامة لإنحرافات الأرستقراطية البوريطانية مبنية على نموذج الإنحرافات في حضارات مثل أثينا (يشمل الشذوذ الجنسي كطريقة حياة لعلية القوم كما علاقات الجندر والقيم الجمالية نفسها)
| |
|
|
|
|