قطر هي عضو في تحالف قائم ويخدم مشاريع اليهود والفرس والترك والعموريين وكلهم من منتجات الهكسوس لاستهداف مصر والعرب في شبه الجزيرة وخاصة السعودية والامارات. وتستخدم قطر الارهاب وتدعم وتمول وتسلح المرتزقة في ليبيا وسوريا ومصر. وتشاد تمثل لقطر مصدر للمرتزقة الارهابيين في ليبيا وكان ادريس ديبي عائق لقطر وتركيا واليهود. لذلك قامت قطر عبر تمويل وتسليح مليشيات الجنجويد في الخرطوم وبموافقة ودعم استخباراتي من فرنسا باغتيال ادريس ديبي في تشاد. وهذا يعني ان التصعيد الموجه ضد مصر والسعودية والعرب عموما لازال قائم ويتصاعد في ليبيا وجنوب وادي النيل
الشيء الذي يسميه الترك والفرس واليهود والسبئين والعموريين والرومان يسمونه إسلام زورا هو في الحقيقة تتريك للرسالة المحمدية واستخدام للدين والرسالة المحمدية للغزو والنهب والاحتلال بواسطة عصابات شرق وغرب اسيا. وهذا بدء في سقيفة بني ساعدة فور وفاة الرسول محمد ص وقبل دفنه وانتشر بواسطة عصابات العباسيين التركمنغول وحتى اليوم. وما يسمونه نشر الاسلام والفتوحات هو في الحقيقة استعمار وعدوان وطغيان باسم الدين وباسم الرسالة المحمدية والعرب. الرسالة المحمدية والدين والعرب ابرياء من افعال وادعاءات المعتدين باسم الاسلام.
وليكن معلوم للعالم كله بان الرسالة المحمدية وكل الرسالات السماوية هم ملل وليسوا اديان كما تدعي عصابات شرق وغرب اسيا. بل حتى الرسالة المحمدية ليس اسمها الاسلام. بل الاسلام هو الدين الكوني الوحيد وخلقه الله تعالي قبل خلق الشمس والكون والمجرات وقبل ميلاد ابراهيم عليه السلام بملايين السنين. ولا يجوز ابدا القول بان الاسلام اتي على الخلق بل الخلق هم من خلقوا بعد الاسلام.
عصابات غرب وشرق اسيا زوروا واستغلوا الدين الكوني وهو الاسلام الاول وزوروا واستغلوا الرسالة المحمدية التي انزلها الله تعالي علي الرسول محمد ص قبل 1400 سنة وزوروا واستغلوا تاريخ العرب والامم وفعلوا كل هذا لكي يعتدوا على الشعوب ويتوسعوا بالاستعمار والجرائم باسم الدين والرسالة المحمدية والعرب بينما عصابات شرق وغرب اسيا هم وثنيون واعداء الدين واعداء الرسالة المحمدية وكل الرسالات السماوية واعداء العرب والشعوب واعداء الله تعالي
ما كتبه العباسيون واتباعهم من تراث وأحاديث ووضعوا له قدسية هو مشروعهم لتزوير واختطاف واستغلال الرسالة المحمدية والدين. وهي أحد أدوات استعمار عصابات شرق وغرب اسيا وما نتج منهم من ترك وفرس ويهود وعموريين واعراب وسبئيين واتباعهم ومذاهبهم وفرقهم وبدعهم. المنتشر والمعروف حاليا هم ليسوا من الدين وليسوا من الرسالات الإبراهيمية بل هم تحريف وتزوير واختطاف للرسالات الإبراهيمية تدعي كل واحدة منهم بأنها دين. وتم ذلك بواسطة عصابات شرق وغرب آسيا وهم من منتجات الهكسوس وهم تركمنغول مع عموريين. عصابات التركمنغول هم الفرس والأتراك والعبرانيين والسبئيين والرومان. وما هو منتشر حاليا هو التركموسوية والتركعيسوية والتركمحمدية الذين يدعوا أنهم أديان عالمية ولكنهم ضد الرسالات الموسوية والعيسوية والمحمدية وضد الشعوب
الكثيرون في مختلف أنحاء العالم مستاؤون ممن يسمون أنفسهم مسلمون ومن ممارساتهم المسيئة للدين وللعرب. وينتج عن ذلك الإساءة للدين وللعرب بجهل وظلم. لكن الإساءة للدين هي كالإساءة للكون ولله تعالي. العالم كله وحتى موطن الإبراهيمية لا يعلمون ما هو الدين وما هي الرسالات. وينتج عن ذلك خلط وسوء فهم. يجب أولا التمييز بين الدين والرسالات. وثانيا التمييز بين الرسالة المحمدية وبين ذلك المشروع الاستعماري العدواني المتخلف المرفوض المقزز الإجرامي الذي انتجته عصابات شرق وغرب آسيا التركمنغول وأسموه إسلام.
تم صناعة مستعمرة اليهود الاولي عام 580 ق م لاحتلال جنوب أوغاريت. تركمنغول من حول جبال الطاي في غرب منغوليا وشرق كازاخستان وشمال الايغور هم اول من اكتشف استخدام الخيل للغزو عام 2400 ق م. واستعمر تركمنغول سومر عام 2334 ق م وأطلق عليهم في سومر أكاديين نسبة لقرية أكاد مكان معسكر خيلهم. وطردهم السومريين عام 2154 ق م. فتحالف الأكاديون التركمنغول المطرودون مع العموريين في صحاري الشام والأردن لاستعمار مصر وعرف تحالفهما في مصر بالهكسوس. وقد سبق للعموريين غزو واحتلال شمال مصر بالأسر 7 و8 و9 و10 أي فترة الانحطاط الأولي. وطرد المصريين بقيادة الأسرة 18 الهكسوس عام 1523 ق م.
ذلك المشروع التركمنغولي أظهر وجهه فور وفاة الرسول محمد ص في سقيفة بني ساعدة وقبل دفن الرسول ص. ونشرت عصابات التركمنغول ذلك المشروع بالقوة وبحد السيف والغزو والعدوان والقتل مع عصابات الاستعمار العباسي واسموه الإسلام. ولكن في الحقيقة ذلك المشروع السائد اليوم يجب تسميته التركمحمدية. فاعتقدت شعوب العالم أن العرب غزاة وأن الرسالة المحمدية وسيلة احتلال
مشروع التركمحمدية العباسي للتركمنغول هو هكسوسي يهودي الأصل ولا علاقة له أبدا بالرسالة المحمدية ولا بالعرب ولا بأي من الرسالات وبالتالي لا علاقة له مع الدين ومع الله تعالي. وهذا تحديدا هو فحوى ومقصد دعوة الإمام محمد بن عبد الوهاب النجدية عام 1744 ميلادي لإحياء واستعادة الرسالة المحمدية الاصيلة وكذلك لإنفاذ فريضة الجهاد لتحرير العرب في وطن العرب من احتلال عصابات الغزاة التركمنغول وهم الترك والفرس واليهود والاعراب العموريين والسبئيين والرومان. https://wp.me/p1TBMj-1dOhttps://wp.me/p1TBMj-1dO
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
Tarig Anter
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست