الاخوان المسلمين والشيعة وكل الفرق ضللوا الناس لكيلا يعرفوا ما هو الإسلام وما الفرق بين الإسلام والمحمدية وبين الدين والرسالات. وبالتالي الناس تتبع مخطط سقيفة بني ساعدة الوثني الذي سموه أيضا الإسلام والمنتشر حاليا والذي أتي بالشيعة والسنة والفرق والمذاهب والبدع وهو من صنع وكذب اليهود والسبئيين والأعراب العموريين والترك والفرس وكلهم منتجات مطاريد الهكسوس
يجب إنقاذ الرسالة المحمدية وكل الرسالات السماوية والشعوب من التضليل والاستغلال والتزوير في الدين الذي تقوم به عصابات شرق وغرب آسيا وهم جميعا مخلفات الأكاديين والهكسوس والسبئيين واليهود والأعراب العموريين والترك والفرس والرومان وآخر أشكالهم العباسيين والعثمانيين والشيعة والسنة. الإسلام خلق قبل إبراهيم بملايين السنين. الإسلام أقدم من الشمس. وستزول دورتنا ويبقي الإسلام
والإسلام الحالي ليس هو الإسلام الإلهي بل هو مخطط وثني وليس له علاقة بالرسالة المحمدية ولا بالدين. وهو نفس حال المسيحية واليهودية وما يدعي ديانات ومذاهب وطوائف فكلهم مشاريع عدوانية إستعمارية من صنع عصابات التركمنغول من شرق آسيا ويروجهم أتباعهم العموريين من حلب الشام والأردن. ومن عصابات شرق وغرب آسيا نجد الفرس والأتراك واليهود والرومان والسبئيين وأتباعهم أيضا الكرد والمارون والدروز والبربر وغيرهم. وهم من صنعوا العباسيين والعثمانيين والشيعة والسنة والصوفية والدجل والتزوير والإرهاب الحالي
الدين هو قانون العقيدة الكوني الذي جاء قبل الخلق وأساسه التوحيد فقط وليس في الدين قواعد تنظيم المعاملات والشعائر والعبادات. فالدين كالدستور العام للدولة ولا يحتوي قوانين الشرطة والمرور والزواج والميراث بل تلك وغيرهم هم من اختصاص الرسالات. والحياة لا تبدأ ولا تنتهي كالحبل. بل ما يبدأ وينتهي هم دورات الحياة. والدورات متعاقبة كعقارب الساعة. وطول كل دورة بضع عشرات آلاف السنين. ولكن الحياة الكونية لا يمكن أبدا قياسها كما لا يمكن أبدا قياس حجم الكون ومعرفة وجود الحياة العابدة لله تعالي في المجرات والكواكب
ودورة حياتنا الحالية سبقتها مليارات الدورات وستلي دورتنا الحالية مليارات الدورات. وسنجد آثار لحياة سابقة عمرهم مليارات مليارات السنين ولكنهم ليسوا من دورتنا التي نعيشها الان. لذلك ليس هنالك أي تناقض مع القصص القرآنية والحفريات المكتشفة. وتنتهي مليارات الدورات ويبقي الله والدين والكون ثوابت. ولكن الرسالات تكون للأمم فقط وكل رسالة تستمر خلال دورة واحدة فقط وعمرهم قصير جدا ومحيط عمل الرسالات صغير جدا. والصلاح لكل زمان ومكان وظرف هو للدين وليس لأي رسالة سماوية.
الدين له أسماء بعدد الأمم. وفي العربية فقط الدين أسمه الإسلام. ولكن الأمم الأخري لا عدد لهم وأقدم كثيرا جدا من إبراهيم ومن الرسالة المحمدية في شتي أنحاء الأرض والكون عرفوا الدين بأسماء من لغاتهم عن طريق رسالات سماوية بعثها الله تعالي لهم. الله تعالي لا يرسل لأمة رسول وكتاب ورسالة بغير لغتهم. والدين لا يحتاج لترجمان او تعلم لغة اجنبية. والإجتهاد في تفسير الكلمات والجمل والمصطلحات في اي رسالة وكتاب مقدس غير جائز للأجانب. الحيوات العاقلة المكلفة العابدة الموجودة الآن بالكون تعيش في عالمات متوازية ولا تنفذ من عالم لآخر إلا بسلطان
لذلك فإنني علي يقين بأن الدين كوني لكل المخلوقات ولكن الرسالة المحمدية هي للعرب فقط. والدين ليس هو الرسالة المحمدية فقط أو غيرها من الرسالات. والإختلاف بين الدين والرسالة هو إختلاف نوع وليس كم. والإسلام الحالي ليس هو الدين الذي أحد أسمائه الإسلام ولا حتي الرسالة المحمدية. يلزم تصحيح المعرفة والضمير. بحثت وإكتشفت كثيرا وكتبت كثيرا ونشرت علي مدونتي العربية ومدونتي الانجليزية عن الفرق بين الدين والرسالات وأنه لا توجد أديان. الإسلام السائد هو مشروع سياسي صنع في السقيفة وتطور وتوسع من الشام وبغداد
الإسلام الحالي يجب تسميته تركمحمدية أي محمدية متتركة وبها قهروا العرب بعكس وظيفة ومقصد المحمدية وهو تحرير العرب. يجب علي العالم والأفراد أن يتوقفوا عن استخدام مصطلح الإسلام أو الدين للإشارة للرسالة المحمدية الحقة. وبالتأكيد المحمدية المتتركة أي التركمحمدية ليست هي المحمدية. ولا يجوز القول الدين الإسلامي فهو كقول الماء المائي أو الهواء الهوائي. فالدين أحد أسمائه الإسلام
بالرغم من بحثي في التاريخ 30 سنة لكني خدعت لعقود طويلة في تاريخ السعودية وتاريخ الرسالات الإبراهيمية وكانت لي نظرة سلبية جدا تجاه السعودية والوهابية وإكتشفت مدي الخطأ الذي كنت فيه مؤخرا ونادم عليه. ولكن هذا كان نتيجة إتباعي الرويات السائدة بلا فحص ولا بحث ولا تفكير. ولهذه الأسباب بالذات أري أنه يجب علي السعودية بالذات قيادة إقامة مركز بحثي قوي لإكتشاف وتوضيح الحقائق في التاريخ والرسالات وتوعية المنطقة والعالم بحقائق العرب والإبراهيمية التي تم زورهم عمدا العباسيين والعثمانيين والفرس
نواحي الخلل العديدة في الواقع الديني والثقافي والعلمي والسياسي والأمني الحالي يفرض علي المملكة العربية السعودية مسئولية قيادة عمل لإقامة مركز قوي جدا لدراسات تاريخ العرب والرسالة المحمدية والرسالات الإبراهيمية. وهذا من أهم من يمكن للأمير محمد بن سلمان ولي عهد السعودية تقديمه للعرب وللعالم. لذلك أدعوا القيادة في السعودية لأن تكون سباقة في إقامة مركز قوي جدا لدراسات تاريخ العرب والرسالة المحمدية والرسالات الإبراهيمية. مركز دراسات العرب والابراهيمية والرسالات https://wp.me/p1TBMj-1bhhttps://wp.me/p1TBMj-1bh
<الحيوات العاقلة المكلفة العابدة الموجودة الآن بالكون تعيش في عالمات متوازية ولا تنفذ من عالم لآخر إلا بسلطان.jpg> <المحمدية المتتركة الفارسية اليهودية هي التي طمست حقيقة الاسلام والمحمدية.docx>
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة