هُتَافُ الدَّمِ إلى أرواح شهدائنا، وليس الشهيد مفقودًا، إلى من أخفوهم في ثلاجة الفاكهة بمستشفى التميز بامتداد الدرجة الثالثة، لتضييع آثار الجريمة وما زالوا يحلمون بالإفلات من العقاب وقد سبقهم الله تعالى بقوله: (وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْسًا فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا ۖ وَاللَّهُ مُخْرِجٌ مَّا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ)َ (72) سورة البقرة .. تضامنًا مع المعتصمين، ودفعًا بقضية حق الشهداء إلى ساحة العدالة، والكل يريد قصاص الشهيد.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة