رحمه الله على كل شهداء المنافي رحمه الله على الشهداء في داخل الوطن يجب انتذاع الحق من غير رحمه اذا كانت هناك ثوره حقيقية
لماذا لم نسمع صوت واحد عندما تمت احالة كل الشعب السوداني إلى الصالح العام فى عام 89 من وزراء الى صحفيين ومهندسين اطباء وباحثين الى ضباط وجنود في الجيش السوداني وضباط وجنود في الشرطة السودانية عمال فلاحين موظفي الدوائر الحكومية كيف نرحم من لا يرحم. قام نظام الإنقاذ (الحركة الإسلامية) بفصل الآلاف من الموظفين في كل القطاعات وصاغ لذلك قانوناً أطلق عليه «قانون الصالح العام»، بموجبه أدخل عناصر «الجبهة الإسلامية» إلى كل المناطق الحساسة في الدولة، دون مراعاة للكفاءة أو المؤهلات وفي ذات الوقت شرد مئات الآلاف من الخبراء والكفاءات ما أفسد جهاز الدولة، بل أصبحت الدولة هي «الحركة الإسلامية » والحركة الإسلامية هي الدولة فضعفت الخدمة المدنية وسهل الاعتداء على المال العام الذي أصبح يوزع بين المحاسيب بـ«لا هدى ولا سلطان. ما زالت هذه العناصر الكيزانية المجرمة المنافقة تحاول التآمر ضد مصالح الشعب رحمه الله على كل شهداء المنافي رحمه الله على الشهداء في داخل الوطن يجب ان تذاع الحقوق من غير رحمه اذا كانت هناك ثوره حقيقية جاءت ديسمبر 2018 لتطهير البلاد من دنس القتلة و المجرمين و كانت شعاراتها واضحة تستوجب التنفيذ العاجل لأن هذه الشعارات ما زالت معلقة نجد عناصر الاسلاموييين في كل مواقع اتخاذ القرار الدوائر الحكومية والشركات والمؤسسات مثال إدارة الحكم المحلي و الضباط الإداريين وفي مكاتب الزراعة ومكاتب الاراضي وشركة الكهرباء وفى موقع اتخاذ القرار مصير الشعب من جاز الى دقيق المدعوم من الدولة في عدد من الوحدات الادارية ما زالت هذه العناصر الكيزانية المجرمة المنافقة تحاول التآمر ضد مصالح الشعب الذي سحق الظلام و سيسحقهم تحاول ذلك بغرض الزلال وتركيع المواطن الذي قال لا للظلم. إستمرت الأزمة التى تشهدها الولاية الشمالية محلية مروي وكريمة والاحياء ازمة في غاز الطبخ والخبز بجانب الجازولين والبنزين صفوف من البشر امام المخابز ، والسيارات داخل محطات الوقود وسط تذمر وساخط من المواطنيين. علي انعدام الخبز وألغاز والبنزين بجانب الغلاء المستفحل في احياء مروى وكريمة .والازمة الحالية الماثلة هي نتاج لمااسماه بسياسة التجويع الممنهجة من قبل عناصر الاسلاموييين ضد المواطن نتيجة الفساد وسوء التخطيط الاقتصادي حيث أصبح الحصول على الخبز او ألغاز من الأماني الجميلة. لا ادري ماذا تنتظر حكومة الخرطوم حتى يطلب مواطن الولاية الشمالية الاستغلال من الخرطوم. والشيء المؤسف عندما استمعت الى الوالي الذي كان قبل ايام وهي تتحدث وكان الولاية الشمالية جنة الله في الارض كذب ونفاق على الاعلام. كان عليها ان تتقدم باستقالتها عندما استشعر العجز و الفشل الذى اصبح سمة ملازمة لمحليته لا يوجد اي تنمية في الشمالية نعم منذ الاستقلال كل شىء بالعون الذاتي من اهالي المنطقة من المغتربين والغيورين من ابناء المنطقة داخل سد مروي لم يستفيد منها ابناء الشمالية ولا كهرباء ولا مياه ولا صحة ولا تعليم لم نستفيد منها الا الغرق والتدمير والتهجير قسرا فشل الولاة لا مخرج من هذه الفوضى و دايلما متلازمة الفشل إلا بمليونية لكنس مظاهر الفوضى و الفساد المتوالى ما يجرى حاليا فى محلية مروى يستدعى الدعوة الجادة لتصحيح مسار الثوره في مروي وكل الولاية والسودان عامة. Sent from my Samsung device
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
يحيى ابنعوف
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست