ياعالم: تعتمد صفات أي بلد بشكل مباشر على صفات الأقلية الغنية
قم بإصلاحهم وستكون أي دولة رائعة
الموضوع بسيط وسهل جدا ، لا حاجة للأيديولوجيات أو أي هراء
الأفراد الذين يزيد دخلهم عن ضعف متوسط الدخل يجب مراقبة أفعالهم دون عوائق
لا حاجة للنقاش العبثي وعلوم الفضاء السياسية
دخل اي فرد وحركة حساباته واملاكه وتصرفاته اصبحت مكشوفة لاي دولة فيها نظام
الالتزام بالقانون ومشروعية اي دخل وسلوك ضرورة يمكن تطبيقها بسهولة متي ما توفرت الارادة السياسية وسيادة القانون
تجاوز الكبار للقانون هو قرار مقصود من أي النظام وتتحمل نتائجه وينعكس مباشرة وسريعا علي المجتمع والإقتصاد والسياسة والتنمية
لا اقصد من كلامي السيطرة والشيوعية والتسلط او خلافهم. بل قمة السوق الحر والإزدهار يتطلب الشفافية والالتزام بالقانون وعدالة ميدان التنافس بين الجميع وسيادة القانون
المآسي التي لا تنتهي في إثيوبيا والسودان
أعرف إثيوبيا وزرتها ودرست تاريخها وحاضرها. إثيوبيا ، مثل السودان ، خاضعة لسيطرة خونة مجرميين ، وهم يستخدموا الفقر المدقع والصراعات الداخلية والخارجية والقتل المنتظم كطريقة للعيش والأعمال.
تدار إثيوبيا والسودان من قبل نخبة صغيرة من عصابات العبودية الإقطاعية القاسية منذ عام 1500 بعد الميلاد.
لا شيء جيد يمكن أن يحدث في إثيوبيا والسودان دون إزاحة النخب العليا تمامًا
الخيارات مفتوحة فإما أخويا أو بالقوة التي تسيل معها دماء مصاصي الدماء
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
Tarig Anter
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست