الاسلام السائد هو ليس دين بل هو وثنية تنقرية تركمنغولية. الدين الذي هو اسمي القيم الانسانية ليس هو "الاديان" التي تذبحنا وتستعمرنا وتظلمنا وتقهرنا. انه تشابه في الأسماء وتعارض تام في المحتوي. إن الإسلام السائد هو من صنع عصابات من شرق آسيا من حول جبال الطاي غرب منغوليا وشرق كازاخستان وشمال الإيغور
"الاديان" التي نتبعهم هم وثنيات شرق اسيا التنقرية التي قامت بتزوير كل الرسالات السماوية واختطافهم. الرسالة المحمدية ليس اسمها "الاسلام" بل الاسلام هو احد اسماء الدين المفقود. الشيء السائد في المنطقة وفي العالم ليس اسمه الصحيح الاسلام بل اسمه الحقيقي هو حركة سقيفة بني ساعدة او اسمه هو الوثنية العباسية. العباسيون هم من شكلوا الحاضر المؤسف وواصل العثمانيين علي اثرهم
الاسلام السائد اليوم هو ذلك الشيء الذي ثار عليهه وحاربه الابطال الشهداء امثال الشهيد عبدالله بن الزبير بن العوام وهو ابن أسماء بنت أبى بكر الصديق والشهيد زيد بن على بن الحسين بن على بن أبى طالب والشهيد إبراهيم بن عبد الله بن الحسن بن الحسين بن علي بن ابي طالب والشهيد محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن على بن أبى طالب (النفس الزكية)
الغير مطلع علي منظور التركمنغول الذي أطرحه لفترة طويلة لن يجد علاقة بين المهدية والليبراليين أو بين إيران وإسرائيل أو بين النظام البنكي العالمي والأندلس مثلا. ولكن طرحي يفسر العلاقة العضوية والعملية بينهما بيسر ووضوح ويبين المطلوب عمله للحفاظ علي استقلال وحرية الشعوب والدول
طرحي حول التركمنغول هو بلا أي مبالغة هو انجار عالمي هام جدا يفجر التاريخ والسياسة والدين والاعلام ويصححهم. من خلال طرحي حول التركمنغول اكتشفت العلاقة بين البخاري والحرب الاهلية الامريكية. وهذا يبدوا غريبا جدا ولكنها الحقيقة المجردة.
يجب استعادة الرسالة المحمدية والدين من الجاهلية الوثنية التركمنغولية القديمة والحالية التي يمارسها ويروج لها المشايخ والكهنة والتراث الاستعماري والازهر. يجب التمييز بوضوح بين الدين الحقيقي والرسالات المختلفة التي تهدي له وبين ذلك الشيء البغيض الذي نطلق عليه أسم الإسلام وهو ليس إسلام ولا دين ولا حتي الرسالة المحمدية.
منظور التركمنغول يكشف العلاقة الخفية بين أمور كثيرة جدا لا يبدو بينهم أي رابط تاريخي او جغرافي او اجتماعي https://wp.me/p1TBMj-Y2https://wp.me/p1TBMj-Y2
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة