الفلاتة والهوسا والجعليين والزنوج الأمريكيين والزنوج الأوروبيين هم أول من يجب عليهم الإنتفاض علي حالهم وإداراتهم وأثريائهم وإسقاط علاقات شراكة حكامهم مع الحلب الاعراب العموريين واليهود والترك والبرب بدلا من الإستمرار في خدمتهم وخدمة مشاريعهم الإجرامية التي استرقتهم واسترقت غيرهم. غالبية الفلاتة والهوسا والزنوج عليهم مواجهة تاريخهم المشين بشجاعة وتصحيح الحاضر
يجب ظهور حركة تحررية قوية وواسعة وسط الفلاتة والهوسا والجعليين وزنوج الأمريكيين وزنوج الأوروبيين ضد حكامهم وشركائهم الأجانب. وإلا فسيظل الفلاتة والهوسا والجعليين والزنوج يعتبروا أعداء للشعوب والرسالات والدين والله والأنسانية ولن يشعروا بالسلام ولن يحققوا تنمية لأنفسهم ابدا. وبدون إنتفاضة سيظلوا أدوات هدم وتخريب وتزوير تاريخ وإفساد الدين في أفريقيا وأوروبا والأمريكتين
الفلاتة أصلا ليسوا قبيلة بل هم مجموعات مختلفة الأصول أنتزعتهم عصابات صغيرة لبربر ويهود واعراب وترك من قبائل عديدة من غرب أفريقيا. الهوسا والفلاتة والزنوج تحولوا من ضحايا يستحقوا الدعم والتعاطف الي خدم لحكامهم ولشركائهم الأجانب وأصبحوا مرتزقة وشركاء في الإجرام وملفوظين ومكروهين من الجميع. ولذا فبدون إنتفاضة منهم سيظل الرأي العام معادي للغالبية وللحكام قائم
الجعليين كجسم من البشر هم مجموعات من مختلف أقاليم جنوب وادي النيل. ولكن حكام الجعليين وإدارتهم وأثريائهم هم من عصابات بربر ويهود وترك وعموريين حلب الشام. وهؤلاء ليس فيهم أي دم عربي حقيقي. بل هم أعراب أي أنهم ترك مع حلب بدو صحاري الشام والأردن. والاعراب هم اعداء العرب وتعلموا العربية لاستعمارهم العرب.
وإدعاء أن الجعليين أصلهم عرب هو كذب بل هم من العباسيين. والعباسيين هم الدولة العباسية ويدعوا نسب كاذب لآل البيت. وهم ليسوا عرب بل ترك مع فرس وأعراب. وحكم الجعليين أنتقل من بيضان بربر ويهود وترك وعموريين إلي خدمهم ومرتزقتهم سودان غرب أفريقيا وخاصة فلاتة سود وهوسا. لأن الفلاتة السود والهوسا كانوا الجنود والغالبية وغلب الجند علي الحكام الأجانب البيضان الضعفاء
ملخص التاريخ الحقيقي لمستعمرة السودان
مايدعي بالسودان الحديث في وادي النيل تشكل مع ظهور الفونج وجماعة سليمان سلونج التورا التنجر (فور) والجعليين والعبدلاب منذ عام 1500 ميلادي قبل 500 سنة.
ولم يظهر اسم السودان ويستخدم لوصف جملة اقاليم جنوب وادي النيل الا منذ عام 1820 ميلادي باستعمار التركية الاولي لمحمد علي لانه جلب المرتزقة والعصابات من السودان وهو اقليم قاري يمتد في غرب افريقيا من شمال نيجيريا الي سواحل المحيط الاطلسي.
وتواصل إستعمار تركية محمد علي بحركة المتمهدي والتعايشي ثم بالاستعمار الثنائي تركي-انجليزي يهودي. واستلم الفولاني السودان السلطة والثروة بتوريثهم من الاستعمار الثنائي عبر عملية أطلق عليها السودنة. وتواصلت بالانقاذ الأول لعمر البشير وبالإنقاذ الجنجويدي الحالي
واسم السودان للاقليم القاري ظهر منذ عام 1492 ميلادي بواسطة مطاريد العصابات التي احتلت الاندلس وهم بربر ويهود وعموريين حلب وترك
والاربعة عصابات التي احتلت جنوب وادي النيل هم عصابات صغيرة جدا من الفولاني الذين هم بربر وترك ويهود وعموريين اي حلب الشام الاعراب بيضان ومعهم رقيق ومرتزقة منتزع من غرب أفريقيا سودان.
استولوا على السلطة والثروة بالاختلاط وافساد الاسر الحاكمة فى كل منطقة وادخالهم في أعمال صيد البشر والاتجار بهم والنهب
وتكون بذلك مجموعات جديدة تدعي انهم قبائل وأسماء أقاليم وتاريخ وانساب مزورة. وتدعي مجموعات الفولاني القدامي انهم عرب بينما تدعي مجموعات الفولاني الحديثة انهم افارقة. ولكن الفولاني البيضان لا هم عرب ولا هم افارقة
بينما اقاليم جنوب وادي النيل وقع اول مرة في الغزو والاحتلال منذ عام 1500 ق م وسقط بالكامل منذ عام 785 ق م في يد عصابات الهكسوس وهم ترك وعموريين مع ليبيين ومع رقيق ومرتزقة ايضا من غرب افريقيا اقاموا اولا مستعمرة كردفان منذ 1500 ق م ثم مستعمرة كوش في 785 ق م
ولازالت بواقي عصابات الفولاني البيضان ومرتزقتهم ورقيقهم الفولاني السودان بالرغم من ضئالة أعدادهم يحتلوا اقاليم جنوب وادي النيل حتي اليوم عبر شبكة من نسل الحكام والادارات الاهلية والاثرياء منهم والمتعاونيين معهم ومليشيات الانصار وغرب افريقيا الجنجويد.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة