توجد العديد من الادلة تركد ان اليهود الاوائل هم اعادة تسمية للعبرانيين. وان العبرانيين والاراميين هم مطاريد الهكسوس من مصر عام 1523 ق م. والادلة علي ذلك نجدهم في تاريخ اللغة العبرية وارتباطها بالارامية وتاريخ ذكر العبرانيين والاراميين في الاثار
والهكسوس هم تحالف عصابات خيالة اكاديين من شرق اسيا مع مشاة بدو عموريين من الاردن والشام. يعني بالعربي الاعراب هم عموريين وهم احد مكوني اليهود والمكون الاخر لليهود الاوائل الذين ظهروا لاول مرة فقط عام 580 ق م في بابل هم الاكاديين الذين هم عصابات من شرق اسيا غزت واحتلت سومر وسوبار واوغاريت
واليهود هم شركاء الاعراب والفرس والسبئيين والرومان والاتراك لانهم جميعا بهم مكون عصابات شرق اسيا من حول جبال الطاي. بينما بني اسرائيل هم شعب واشقاء العرب وكلاهما من بلاد بونت علي الجانبين الغربي والشرقي
وليس لليهود اي علاقة ببني اسرائيل كما يدعمهم في تلك الادعاءات الاعراب العموريين والفرس والترك والرومان والسبئيين وكذلك اسلام بني ساعدة الذي انتشر في حكم العباسيين. والذين كانوا اول من اطلق علي ايلياء اسم القدس لتتفق مع روايات اليهود
مصر والمنطقة لم تعرف الجمل قبل عام 950 ق م وهذا مؤكد. وهذا الف سنة بعد ابراهيم و 500 سنة بعد توراة بني اسرائيل. والتي يستحيل ان تكون بالعبرية او الارامية. لذلك يستحيل ان يكون ابراهيم وبني اسرائيل قد عاشوا في مصر او الشام او العراق او حتي شبه الجزيرة العربية. بالاضافة الي ان فرضية هجرة الشعوب والقبائل كالطيور ليست سوي روايات ساذجة بدوية مستحيلة
التراث او "الاسلام" بني ساعدة الحالي او "الاسلام" الموازي او "الاسلام" التركمنغولي او العموري الاعرابي اليهودي او "الاسلام" المذهبي كلهم اسماء تطلق علي النسخة المزورة من الرسالة المحمدية التي انطلقت من سقيفة بني ساعدة وحكمت في زمن الامويين وسادت في زمن العباسيين. ومن "اسلام" بني ساعدة ظهرت المذاهب والفرق والطرق وكلهم ليس فيهم اي ارتباط بالرسالة المحمدية
هذا "الاسلام" هو الارهاب والتخلف والطغيان والجهل. وهو معادي للعرب ولكل الشعوب والرسالات والرسل حتي الرسالة المحمدية والعيسوية والموسوية وكل رسالات الامم الاخري منذ بداية الحياة في الكون. وليس فقط منذ بداية دورة الحياة التي نعيش فيها حاليا في الارض وفي كل الكواكب. كما ان "اسلام" بني ساعدة معادي لتاريخ امم المنطقة وتاريخ العالم وللدين نفسه الذي خلق قبل الكون.
التركيب الجيني للشعوب لا يتغير ابدا لانهم الغالبية العظمي مهما تعرضوا للغزو والاحتلال والرق والاستيطان من عصابات ضئيلة العدد. الجينات لا تكشف الاستعمار والتشويه في الهوية ولا عصابات صغيرة العدد. في ذلك الزمن كان يمكن لعصابة من بضع مئات استرقاق الالاف وهزيمة جيش نظامي وحكم امة والتلاعب بتاريخهم وهويتهم وتراثهم واثارهم ولن تجد اي اثر جيني لتلك الجرائم
المصادر هي نقل وتكرار للاكاذيب. لذلك لا اعتمد علي انتاج المؤسسات الاكاديمية والدينية والاعلامية. بل ادعوا لازاحتهم في كتابة التاريخ وانشاء مؤسسة علمية بديلة مستقلة تعتمد علي الادلة والتحليل والفحص والبناء والاختبار المنطقي. وهذا كله مفقود في المصادر والمراجع والمؤرخين الذين اوصلونا لحال مزري يناقض الادلة والمنطق والعلم https://wp.me/p1TBMj-RVhttps://wp.me/p1TBMj-RV
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة