بعض مخازي وخساسات ورذولات وظلومات الإستعمار المصري الغاشم في السودان ؟ بقلم:ثروت قاسم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-14-2024, 05:33 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-07-2020, 07:48 PM

ثروت قاسم
<aثروت قاسم
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 715

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بعض مخازي وخساسات ورذولات وظلومات الإستعمار المصري الغاشم في السودان ؟ بقلم:ثروت قاسم

    07:48 PM October, 07 2020

    سودانيز اون لاين
    ثروت قاسم-
    مكتبتى
    رابط مختصر







    [email protected]

    جائزة نوبل للسلام لعام 2020 ؟
    في يوم الجمعة 9 اكتوبر 2020 ، الساعة 11 صباحاً ، يتم الإعلان في اوسلو عن اسم الفائز او الفائزين الاثنين او الثلاث بجائزة نوبل للسلام لعام 2020 .
    احتوت قائمة الترشيح لسنة 2020 على 318 مرشحاً ، منهم 211 اشخاص ... ومن هؤلاء السيد الإمام ؛ بالإضافة ل 107 منظمة ... ومن هؤلاء ثورة ديسمبر 2018.
    تشير التنبؤات لفوز واحد او اثنين او الثلاثة الآتية اسماءهم ... بالجائزة في عام 2020 :
    + جريتا تونبرج ، الشابة النرويجية المكافحة لوقف التدهور المناخي .


    + لجين الهذلول ... الشابة الناشطة السعودية المسجونة في سجون السعودية ، لمطالباتها السلمية بحريات اكثر للمرأة السعودية .

    + الحراك المدني في هونج كونج .
    رقم 318 لعدد المرشحين للجائزة في عام 2020 هو رابع اعلى رقم في تاريخ الجائزة ، واعلى رقم 376 قد حدث في عام 2016 .
    وقال ربكم ادعوني استجب لكم ، وبالتالي ندعوه ان تكون ثورة الشباب والنساء لوحدها ، أو بالتضامن مع السيد الامام ، او السيد الامام لوحده ... الفائز بالجائزة لهذه السنة .
    صاحبكم رابط عتود امام خشم بابه ليذبحه إحتفالاً بفوز الثورة او السيد الامام او كليهما بالجائزة يوم الجمعة 9 اكتوبر 2020 .
    إلى لقاء يوم الجمعة 9 اكتوبر 2020 .
    تجد على الرابط ادناه قائمة باسماء الفائزين بجائزة نوبل لعام 2020 في الطب ، والفيزيا ، والكيميا ، والادب :
    https://www.nytimes.com/article/2020-nobel-prize-winners.html؟campaign_id=51andemc=edit_MBE_p_20201007andinstance_id=22886andnl=morning-briefingandr...c1826bd0dab5b4665f8a
    2- بعض مخازي الإستعمار المصري للسودان ؟
    في مقالة سابقة ، إستعرضنا دور مصر في تدمير الديمقراطيات الثلاث السودانية منذ الاستقلال ، ومحاولات الرئيس السيسي ، التي لا تزال مُستمرة ، وضع ركبته على عنق ثورة ديسمبر 2018 ، لخنقها ومنعها من التنفس ، ليضمن إحتكار المكون العسكري السلطة التنفيذية ، حتى يتمكن من الوصول إلى تفاهمات معه ، بعيداً عن صوت الشعب والشارع السياسي ، وبعيداً عن الديمقراطية الحقة .
    في هذه المقالة نواصل إستعراض بعض النماذج التي تؤكد نظرة مصر الإستعلائية بل الإستعمارية ضد السودان ، وحربها الضروس ضد اقامة نظام ديمقراطي في السودان ... وهي نماذج ، وغيض من فيض .
    اولاً :
    + ديمقراطية السيد الامام الاباها السيسي ؟
    في يوم الاحد فاتحة يوليو 2018 ، رجع السيد الامام من برلين لمقر اقامته في القاهرة ، بعد ترؤسه لاجتماع تحالف قوى نداء السودان في برلين ، الذي يضم حزب الامة ، وحزب المؤتمر السوداني ، وحركات الكفاح المسلح ، ومنظمات المجتمع المدني . منع الرئيس السيسي السيد الامام من دخول القاهرة بحجة مشاركته في اجتماع برلين الذي يضم حركات الكفاح المسلح ، وإرضاءً للساقط البشير ، الذي فتح عشرة بلاغات ضد السيد الامام ، عقوبة بعضها الإعدام ، لمشاركته وترؤسه لاجتماع نداء السودان في برلين .
    باوامر من الرئيس السيسي ، عامل شبيحة الامن المصري السيد الامام ووفده في مطار القاهرة معاملة خشنة وغير إنسانية ، حسب الثقافة المصرية في معاملة الشرفاء دعاة الحرية والديمقراطية .
    إمتثل السيد الامام لقرار السيسي ، وغادر مطار القاهرة على اول طائرة حملته إلى ابوظبي في طريقه الى لندن .
    هذه الحادثة تظهر لك يا حبيب ان نظام السيسي كان مع نظام البشير الشمولي ، وضد السيد الامام الذي يجسد الديمقراطية ؛ وحالياً مع المكون العسكري في السلطة الانتقالية الحالية ، وضد حكومة حمدوك المدنية ... لان السيسي يرتعش من الديمقراطية التي يجسدها السيد الامام والرئيس حمدوك ، ويقبل حتى بالعسكر الاخونجية على حساب الديمقراطية .
    ومن ثم محاولات السيسي المستمرة إجهاض ثورة ديسمبر 2018 ، لانها تجسد له الديمقراطية الرابعة غير المنتخبة في السودان .
    ثانياً :
    + وما ادراك ما باندونق ؟

    في ابريل 1955 ، قاد رئيس الوزراء اسماعيل الازهري وفد السودان لمؤتمر دول عدم الإنحياز في باندونق . إعترض الرئيس عبدالناصر على تواجد الوفد السوداني في المؤتمر ورفض مصافحة الرئيس الازهري ، بحجة ان السودان تحت الحكم الثنائي وتابع لمصر ولم يعلن استقلاله بعد ، ولا يحق له بالتالي المشاركة كوفد مستقل ، بل يجب ان يجلس خلف الوفد المصري . برر الرئيس عبدالناصر موقفه بان السودان لا علم وطني له بل يستعمل العلم المصري والبريطاني .
    عندها وضع عضو الوفد السوداني ووزير الخارجية ، مبارك زروق ، منديله الأبيض على رأس قلمه الأسود ، أمام الوفد السوداني علماً للسودان!
    اعتبر وزير الخارجية الصيني شو إن لاى المنديل الابيض كاجمل علم وطني راه في حياته .
    رفض الرئيس عبدالناصر رجوع الوفد السوداني الى الخرطوم عن طريق القاهرة ، حسب تذاكر سفره ، فاضطر للرجوع عن طريق اديس ابابا ؟
    يعامل الرئيس عبدالناصر شقيقه الرئيس الازهري هذه المعاملة المذلة ، بينما يدعو الرئيس الازهري ، وقتها ، وهو رئيس للحزب الوطني الاتحادي ، للإتحاد مع مصر في دولة واحدة ، مقابل دعوة حزب الامة السودان للسودانيين والإستقلال التام .
    كانت هذه هي القشة التي ارغمت الرئيس الازهري على ركوب مركب حزب الامة وإعلان الاستقلال من داخل البرلمان في ديسمبر 1955 ، ثمانية أشهر قصار على حادثة باندونق .
    ثالثاً :
    + وما ادراك ما صدقي باشا ؟

    في يوم الجمعة 25 اكتوبر 1946 ، في مطار الماظة الحربي ، وقف رئيس الوزراء المصري اسماعيل صدقي باشا ، يخطب في مستقبليه عند عودته من لندن . وقف خلفه السيد اسماعيل الازهري رئيس حزب الاشقاء والسيد الدرديري احمد اسماعيل رئيس حزب وحدة وادي النيل وآخرون من الاحزاب الاتحادية السودانية شاركوا معه في مفاوضات لندن .
    لوح صدقي باشا باوراق في يديه ، وصرخ :
    جئت لكم بالسيادة على السودان ...
    كان صدقي باشا قد عقد مفاوضات في لندن في يوم الاثنين 21 اكتوبر 1946 مع وزير الخارجية البريطاني ارنست بيفن حول تقرير المصير للسودان ، الذي رفضه صدقي باشا .
    قامت المظاهرات في السودان ضد تصريح صدقي باشا ، وسافر السيد عبدالرحمن المهدي في وفد كبير الى لندن ، حيث قابل رئيس الوزراء كلمنت آتلي ، محتجاً على تصريح صدقي باشا ، ومتمسكاً بحق السودانيين في تقرير مصيرهم ، وحقهم في الاستقلال عن مصر وبريطانيا .
    طمأن آتلي السد عبدالرحمن بان الحكومة البريطانية مع حق تقرير المصير للسودان ، وضد إصرار الحكومة المصرية ضم السودان لمصر تحت التاج المصري .
    رابعاً :
    + وما ادراك ما النقراشي ؟

    في يوم الثلاثاء 22 يوليو 1947 ، في نيويورك ، خاطب رئيس الوزراء ووزير الخارجية المصري محمود فهمي النقراشي مجلس الامن مؤكداً رفض مصر القاطع تقرير المصير للسودانيين ، لان السودان جزء اصيل من مصر تحت التاج المصري منذ عام 1821 ، بإستثناء فترة قصيرة تمرد فيها بعض الدراويش على حكم خديوي مصر والسودان .
    صرخ النقراشي باشا مخاطباً البريطانيين من منصة مجلس الامن :
    اخرجوا من بلادنا ايها القراصنة فمصر والسودان دولة واحدة تحت التاج المصري .
    ثنى النقراشي في تصريحه امام مجلس الامن السيد اسماعيل الازهري رئيس حزب الاشقاء وقتها ،والذي رافق في وفد من الاحزاب الاتحادية النقراشي في رحلته الى نيويورك ، وكانت الاحزاب الاتحادية السودانية ترفع شعار وحدة وادي النيل ، بينما يرفع حزب الامة شعار الاستقلال والسودان للسودانيين .
    نعطي مثالاً ادناه للهيمنة المصرية الوقحة على السودان .
    خامساً :
    + خزان سنار ؟
    نواصل المسلسل المصري في السودان ...

























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de