من أهم أعمال الفترة الانتقالية التى ذهبت مع الريح لأجل جزئية المزايدات الأيديولوجية أعمال العالم البروفيسور محمد الامين التوم الذى وضع رؤية متكاملة لنهضة التعليم وأقام لذلك المشورة المجتمعية والتربوية من القاعدة وبقيت أعمال وزراء الديكتاتورية الذى قسموا ورقة التربية الإسلامية إلى ورقتين بلا داعى اوسبب وتقليص مواد أخرى ورقة واحدة بفقه المشروع الاحتضارى الذى لا يؤمن بالتخصصية او العلمية بل يؤسس إلى التدليس فى الدرجات العلمية وما بيانات تلك الجامعات العريقة فى نزع الشهادات والحيازات الا دليل على فوضى العملية التعليمية فى زمن العبث والتطرف والسرقة والتحلل!!! وزارة لا تستطيع ان تضع بروتوكول لامتحان الشهادة يتم التقيد به لأجل سد الثغرات التى يتم بها كشف امتحان ما!!! فتح ورقة بالخطأ يتم لأجله إعادة امتحان لسنوات طويلة وبنفس السبب لم يفكر احد من إدارات الحضور والانصراف لمعرفة هذا السبب ووضع حل له حتى لا يقع ذلك العبء على الطالب الذى لا تعرف الإدارات التربوية كم حطم ودمر مصير كثير من الطلاب بل قلب حياتهم رأسا على عقب!!! من المطبعة إلى المركز ومن المركز إلى حجرة الطلاب!!! *ان تضع مواد مختلفة فى دولاب واحد ذاك عامل يحقق و قوع الخطأ باحتمال 100%والعكس هو الصحيح!! *3معلمين لاستلام وتوزيع المادة من دولاب منفصل بإقفال ثلاثية يتم الفتح واحدا بعد الآخر وإن حصل الخطأ فى وجود 3رؤوس فاعادة الهيكلة والتدريب واجبة!!! #هل تستطيع الوزارة فى عهد الانتقال الاعتذار للطلاب على مر السنوات من تلك الأخطاء التى وقعت من كشف وتسريب الامتحانات او أخطاء التصحيح او أخطاء الجمع او أخطاء رصد الأرقام او أخطاء التحويل من رقم الجلوس إلى الاسم او أخطاء نقل الأرقام 72/27الخ.... لقد حدثت مفارقات كثيرة فى سنوات متفرقة حيث حصل طلاب على درجات تشذ عن جميع درجاتهم الأخرى فى جميع المواد التى لم تعرف الا التفوق ولم يعرف لهم ضعف فى هذه المادة على مر مراحلهم !!! تصحيح المقالات بامزجة مختلفة وخبرات مختلفة حيث لا نموذج لإجابة لانها لاتبلغ الكمال باختلاف المصحح!!! إعادة النظر فى طريقة وضع الأسئلة لمادة الأحياء والتاريخ والكيمياء واللغة الإنجليزية وغيرها اذا لزم الأمر لأجل تحقيق سهولة ودقة التصحيح !!! غرفة المراجعة ليس لها علاقة مع المصحح على ان يكون التصحيح ثنائ والمراجعة ثنائية وكذلك الجمع والرصد والتحويل من الرقم إلى الاسم!!! مركز امتحانات السودان يجب أن يعقد سنويا مؤتمر لرصد الأخطاء والعقبات وجمع افكار للتحديث ومن ثم وضع القرارات المقابلة !!! #مرحلة الانتقال يجب أن تجعل من أفكار بروفيسور محمد الامين التوم قاعدة لإزالة التشوه من العملية التعليمية التى أحدثها المشروع الاحتضارى الذى احدث شرخ فى الإدارة وفى نوعية المعلم بعد ثورة التقليم الالى التى نقلت ناتج التعليم من الكيف إلى الكم!!!! ***هذا فى امتحانات الأساس الولائية فما بالك لامتحان قومى من حيث العدد والجهد وتناسب الأخطاء طرديا "إدراة القياس والتقويم والكنترول تدراكت الأخطاء وعملت على تصحيح الدرجات ومنح الطالبات الثلاث درجاتهن الحقيقية ومن ثم تمت تحرير النتيجة النهائية، منوهاً أن السبب في الاشتباه والتشكيك في نتائجهن هو إحرازهن المجوع الكامل في عدد من المواد ورسوبهن في بعضها، الأمر الذي أثار الدهشة لدى إدارة المدرسة وأولياء أمور الطلاب ""
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
الأمين مصطفى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست