نشرت هذه المادة2013م بمدونتي( مسرح السودان الحر )و صفحاتي و مجوعاتي في الفيس و قوقل وتويتر وذلك لاهميتها 2013م و لأننا لارحنا ولا جئنا ولاذال البعض يستغل العنف والترهيب للاستثار بالسلطة والثروة،تبقي المادة لا زالت مهمه وتستحق النشر والتداول ومذيد من التدوير والحوار والا فلن نصل لحلول فالي المادة :- تحسر عميد الطلاب بجامعة السودان ساعة اعلانه فوز طلاب الاتجاه الاسلاموى بالتزكية 2013م رغم احتمالية انتماءه لهم، لعدم وجود منافسين بالمره ،اثر الممارسات والدسائس والعنف الذي جرم كل ماهو وطني للطلاب المختلفين مع طلاب الاتجاه الاسلاموى الذين يحتكروا الاتحاد و يستقلوا الدين وليس عبر البرامج والاقناع لتمثيل الطلاب منذ زمن بعيد ، فهم استحوزوا علي تمثيل الطلاب بالجامعة في ادارة الجامعة وكل الانشطة المتعلقة بأنشطة الطلاب حيث يمتلك طلابهم مكاتب ومرتبات ،وامكانيات الدولة للتنجيد والاحتكار والاستحواز وطالب العميد الطلاب الذي استاثروا بقيادة الطلاب دون جهد ودون انتخاب لعدم وجود منافسين بالمرة كما خططوا و تامروا بالعمل لحل هذه الاشكالات في المستقبل.. و المشكل من وجهة نظرنا ليس في انهم استحوزوا على قيادة الطلاب دون وجه حق لان هذا معروف منذ العام 1989 وليس في الامكانات المالية المهوله التي يتصرفوا فيها دون وجه حق في التصرف نيابة عن الطلاب لان المال يمكن تعويضة وانما في تغييبهم و اغتيالهم لاحلام اجيال كاملة في ان تحتك وتمارس انشطة فكرية وسياسية وإدارية مشروعة بل هي جزء اساسي من تحصيل الطلاب و رصيدهم لخير الوطن ومن اجله فقط لانهم مختلفين في وجهات نظرهم من طلاب الاتجاه الاسلاموى وفي هذا استزراع للاحاديه و الدغمائية والدكتاتورية باحتكار خبرات القيادة والتصرف في امر البلد والناس والمال وهذا لجد خساره و خساره للوطن في ان يتصرف حفنه من أبناءه وبناته بالدسائس والتخويف و الابعاد والاقصاء والتشويه العمل المشين .ودون وازع او محاسبه تجدر الاشارة الي ان الحركة الطلابية ونشاطها قد اوجدت ذتها و انتزعت حقوقها في ان تناضل و تعبر عن احلامها واحلام الشارع وان تقف سدا منيعا امام كل ماهو غير اخلاقي وطني وترسخ نشاطها عبر السنوات و الحقب و واصبح لها تاريخ وفكر و ادبيات وقد كانت و لاذالت عنوانا للنشاط والحيوية ،للاخلاق ،الضمير الحي و العفه ،الامانة لهذا تمد وتجدد دماء الاحزاب ومنظمات المجتمع المدني و تجددها بالوجوه وبالقيادات في شتى ضروب الحياة وما يحتاجه الوطن أما الاسلاموين ولانهم اعداء للوطن ارادوا تدميرها (نشاط الحركة الطلابية) بترهيبها وممارسة كل ماهو غير اخلاقي ليستاثروا بالوطن و يحتكروا قيادته لنهبه بعد اغلاق افواههم وإبعادهم كضمائر نابضة وحية فما العمل ؟ ما العمل؟ وما الادوار ما العمل لاعادة الامور لنصابها
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
يوسف ارسطو
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست