المحاولة الغادرة والجبانة لاغتيال حمدوك والتى هى دخيلة على عرف وتقاليد السياسة السودانية تشير الى ان هناك محاور داخلية وخارجية تتربص بالسودان ومدنيته وتعمل ليل نهار لخلق الفوضى. عليه لابد من التوافق على نائب لحمدوك لتحصين الفترة الانتقالية مع سرعة انجاز تحقيق معمق لكشف الجناة فى مسرح للجريمة تتوفر فيه خيوط كثيرة تمثل مفاتيح لحل لغز هذه الجريمة النكراء. حفظ الله البلاد من شرور المتربصين بأمن وسلامة الوطن . الأمين مصطفى.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة