- لا يمتلك اي خبرة سياسية. - ارتباطاته بمخابرات الدول الأجنبية أثرت على قراراته الداخلية تأثيراً شديد الضرر على السودان. - أن كل نشاطاته -على قلتها- نشاطات تنصب في محاولة ارضاء امريكا وأوروبا بأي ثمن حتى لو كانت على حساب سيادة الدولة. - أنه فاشل تماماً في إدارة الأزمات الداخلية الاقتصادية والسياسية بل وحتى الخارجية. - أنه يعمل بأجندة خارجية تتمثل في القيام بصدام مباشر مع الدين وبدون سبب واضح للشعب. وبما يضر بالاستقرار الاجتماعي. - أنه موجه لتحقيق آيدولوجيات لا تتناسب والمرحلة الراهنة، فمن المفترض أن مهمة حمدوك الأساسية هي تسيير الدولة حتى نهاية الفترة الانتقالية، بحيث يتم تهيئة الواقع العام لانتخابات حرة ونزيهة. غير أن حمدوك، سخر كل قواه لتدمير استقرار النسيج الثقافي عبر قوانين ليس هذا وقتها، لما فيها من آيدولوجيا يجب أن يفصل فيها برلمان منتخب من الشعب. - ثبت بالدليل القاطع أن حمدوك لا يملك أي برنامج عمل وأنه اساساً لا يرغب في وضع برنامج عمل، بل يريد البقاء في الكرسي أطول فترة ممكنة لتحقيق اهداف الدول الأخرى والتي تتلخص في تفكيك الدولة وإخضاعها للإحتلال، مع تمزيق للنسيج الثقافي العام. وهذه خيانة عظمى. - لا أحد يعرف ما السبب في التمسك بحمدوك حتى الآن، فمن الواضح أن هناك رجال لديهم قدرات أعلى منه، سواء من ناحية علمية أكاديمية أو عملية تطبيقية وخبرات عالية المستوى، كما أن لديهم وجود داخلي على المستوى الجماهيري، ويعرفون ثقافة المجتمع ومحاذيره وضوابطه الأدبية والمعنوية. ندعو مجلس السيادة لإقالة حمدوك فوراً واقتراح رئيس وزراء عاش ويعيش في السودان، لديه مشروع قومي واضح، ولديه قدرات وإمكانيات علمية واسعة. وأقترح الوليد مادبو رئيساً للوزراء. فهو يملك كل المقومات السابقة والمرجوة من رئيس وزراء يتفهم الواقع الإجتماعي والسياسي والثقافي للمجتمع. بالإضافة لخبرته وعلمه. الآن انعدام في البنزين والجاز والخبز وارتفاع مهول في الاسعار وايجارات المنازل والسلع الغذائية...وكله بسبب عدم كفاءة حمدوك وحمامه الغمران.. هذه المهزلة يجب أن تتوقف هاهنا.. كفاية.. نحن اذنا عديل..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
أمل الكردفاني
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست