من الواضح جدا وجود روابط عديدة مؤكدة مشبوهة بين الشيوعية والرأسمالية والصهيونية والليبرالية والديمقراطيين والملحدين وشرق آسيا والأديان المذهبية الإرهابية المزيفة وما يسمى بـ "الإصلاحات" والشركات الكبرى
ولا شك أبدا أن هذه الروابط جميعهم يؤكدوا أنهم لمشروع عولمة مجموعات بيض آسياويين يدعوا أنهم أوروبيين ويعملوا منذ ظهور الرومان والفرس واليهود والأعراب والأتراك ضد أوروبيين الحقيقيين وضد الأفارقة وكافة الشعوب وضد الوطنية في العالم بأكمله
هؤلاء الآسياويون والأوروبيون المزيفون هم الذين يروجوا للشيوعية والرأسمالية والصهيونية والليبرالية والديمقراطية المزيفة والإلحاد وأديان من صنعهم وهم الوحيدون مكوني عصابات صيد وتجارة البشر وحملات غزو وإحتلال الأمريكتين وأنظمة إستعمار دول أفريقيا والعالم ونهبهم
الشيوعية والرأسمالية والصهيونية والليبرالية والديمقراطية الفاسدة والأديان المزيفة والإلحاد والعولمة والإرهاب لهم أصل مشترك واحد وأكيد وهو عصابات شرق وغرب آسيا. كما أن لتلك العصابات الآسياوية رقيق وأتباع ومرتزقة وعملاء في إفريقيا وأوروبا. ولا يجوز أبدا الإعتقاد أن بين هذه المشاريع أي إختلافات جوهرية أو صراعات حقيقية تبرر إتباع أي منهم لمقاومة إجرام شركائهم
مروجي الشيوعية والرأسمالية والصهيونية والليبرالية والإلحاد هم من يسيطروا علي البنوك ووسائل الإعلام ووسائط التواصل الإجتماعي والجريمة المنظمة والأكاديمية الفاسدة والأديان المزورة
الوطنيون والمصلحون والمفكرون والشرفاء في كافة الدول وعلي مدي التاريخ هم ضحايا الهجمات المتواصلة والإجرام بشتي أشكاله من قبل عصابات الشيوعية والرأسمالية والصهيونية والليبرالية والديمقراطية الفاسدة والأديان المزيفة والإلحاد والعولمة والإرهاب
التاريخ والأحداث المعاصرة يثبتوا بجلاء بأن الصراع بين الوطنية وأنظمة وعصابات الشر يتصاعد بشكل سريع جدا. وعدم فهم الصراع وأسبابه وعناصره أو تجاهل الصراع الحتمي أو تجنبه سيؤدي لتدمير من لا يفهمه ومن يتجاهله ومن يتجنبه. لا مجال بعد الآن للهروب من حرب حتمية لن ينجوا منها شعب أو إقليم في العالم في زمن إرتبط فيه كل شيء ببعضه
Trump case is the beginning of a global war against the scum bandits of West Africa, and East and West Asia everywhere.jpg
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة