|
الجيش السوداني (في مدني المحتلة يمارس الداعشية وفي امدرمان المحررة يدعي المثالية) كتبه د. عثمان ال
|
02:36 AM February, 16 2024 سودانيز اون لاين عثمان الوجيه-القاهرة-مصر مكتبتى رابط مختصر
أثار مقطع الفيديو المتداول لجنود من القوات المسلحة وهم يحتفلون بقطع رأسي جنديين من الدعم السريع موجة غضب واسعة داخل السودان وخارجه حيث تداول مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي يظهر جنودًا من الجيش السوداني يرفعون رأسين مقطوعين ويرددون هتافات تمييزية وقالت قوات الدعم السريع أن الضحيتين هما من عناصرها، وأن الحادثة وقعت في منطقة "ود مدني" حيث أدان الجيش السوداني الحادثة ووصفها بأنها "عمل فردي لا يعكس سلوك المؤسسة العسكرية" وتم تشكيل لجنة تحقيق للوصول إلى الجناة وتقديمهم للعدالة كما نددت العديد من الجهات السودانية والدولية بالحادثة، وطالبت بمحاسبة المسؤولين عنها وبالرغم من إدانة الجيش السوداني للحادثة ووصفها بأنها "عمل فردي لا يعكس سلوك المؤسسة العسكرية" إلا أنه تم تشكيل لجنة تحقيق للوصول إلى الجناة وتقديمهم للعدالة حيث نددت قوات الدعم السريع بالحادثة ووصفتها بأنها "عمل إجرامي ووحشي" وطالبت بمحاسبة المسؤولين عن الحادثة كما نددت العديد من الجهات الدولية بالحادثة، وطالبت بمحاسبة المسؤولين عنها وفي الحساب أن الأمم المتحدة أعربت عن قلقها من تصاعد العنف في السودان لأن الحادثة ادت إلى تصاعد التوتر بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع وأثارت تساؤلات حول احترام حقوق الإنسان في ظل الصراعات الدائرة في السودان، وهي التي طالبت من قبل بضرورة إصلاح المؤسسة العسكرية السودانية ودمج قوات الدعم السريع في الجيش ولا تزال التحقيقات جارية في الحادثة، ولم يتم الكشف عن هوية الجناة حتى الآن، حيث أن الحادثة أدت إلى تصاعد التوتر بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع وأثارت تساؤلات حول احترام حقوق الإنسان في ظل الصراعات الدائرة في السودان، وبعد ساعات من تحذيرات أصدرتها قوى سياسية ومنظمات مجتمع مدني قال الجيش السوداني أنه امتنع عن استهداف موكب تشييع جنازة أحد قادة قوات الدعم السريع، وعلى الفور قال على حسابه في منصة “فيسبوك” إن مسيرات الجيش السوداني استثنت نعشًا لأحد قادة “المليشيا” من الاستهداف، وسمحت بتشييعه إلى مثواه الأخير دون قصف المشيعين احترامًا للدين وقواعد الاشتباك والقوانين الدولية ونشر الجيش مقطع فيديو يوضح عملية التشييع في أحد أحياء العاصمة الخرطوم، ويرجح أن يكون التشييع في مدينة أم درمان، حيث تحدثت تقارير عن مقتل قائد في الدعم السريع بالمدينة أثناء المعارك العسكرية، والجدير ذكره أنه يندر تشييع ضحايا المعارك العسكرية من الجانبين، وذلك نتيجة انعدام الممرات الآمنة بعد (10) أشهر من الحرب بين الجيش والدعم السريع التي خلفت مقتل أكثر من (13) ألف من المدنيين، حيث يرى البعض أن هذا التصريح يمثل مزايدة من قبل الجيش السوداني، حيث أنه: يحاول الظهور بمظهر الحريص على وحدة الصف الوطني، بينما هو في الواقع طرف في الصراع، ويستغل الحادثة لتوجيه رسالة إلى قوات الدعم السريع، مفادها أنه قادر على استهدافها إذا لزم الأمر، ويريد كسب ود الرأي العام، الذي يزداد استياءً من الصراعات بين الأطراف العسكرية، هذا ومن ناحية أخرى، يرى البعض أن تصريح الجيش هو: بادرة إيجابية تدل على حرصه على تجنب التصعيد ومحاولة لتهدئة الأوضاع وخلق بيئة مناسبة للحوار بين الأطراف المتنازعة وهي إشارة إلى أن الجيش لا يسعى إلى تفكيك قوات الدعم السريع، بل إلى إصلاحها، ومن الصعب تقييم التأثيرات طويلة المدى لتصريح الجيش السوداني، إلا أنه من المرجح أن يكون له بعض التأثيرات على: العلاقات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، بالاضافة إلى المشهد السياسي السوداني بشكل عام والرأي العام السوداني تجاه الأطراف العسكرية، ولأن تصريح الجيش السوداني بشأن امتناعه عن استهداف تشييع نعش أحد قادة الدعم السريع هو تصريح مثير للجدل، ويحتمل تفسيرات متعددة، من المهم مراقبة التطورات في السودان في الفترة القادمة لتقييم التأثيرات الحقيقية لهذا التصريح حتى نحفظ في مخطوطاتنا النادرة (أنه في 14 فبراير 2024، وقعت اشتباكات بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في مدينة أم درمان، نتج عنها مقتل أحد قادة الدعم السريع "امتنع الجيش السوداني عن استهداف موكب التشييع حرصًا على وحدة الصف الوطني" أمنع الضحك)، هنا تحضرني طرفة فليسمح لي القارئ الحصيف بأن اوجزها في هذه المساحة وبهذه العجالة وهي:- قريبتي زارت منطقتنا، وفي منزلنا رأت صورة لي وسمعت عني، فحرصت على الحصول على رقم هاتفي، وأول ما وصلت الخرطوم للدراسة الجامعية هاتفتني ملحة على لقائي فتشككت في أمرها واعتذرت لها بأني مشغول فبعثت لي عدد من الرسائل الغرامية وصور شخصية لها ولما اهملتها اتصلت بي وعرضت علي الاقتران بها فصارحتها بأني لم افكر "زمنذاك" في الزواج ولو فكرت لن تكون هي فطلبت مني أن نكون اصدقاء فحرصت على إبعادها عني وقلت لها أن هاتفي الجوال مخصص للعمل فقط وأي إتصال يشغلني عن دراستي وعملي ويومي طويل ليس لدي وقت قبل منتصف الليل لكنها أصرت على أن تتصل بي بعد فراغي وظلت تحدثني يومياً وبالساعات ولسنوات "بعد منتصف الليل" وحينما اسألها من أين تحدثني وكيف وجدت لنفسها الحديث بهذه الاريحية كان تصدمني حينما تقول لي انها: إما في منزل أشقائها بالخرطوم -ايام الدراسة- أو وسط والديها في منطقتهم النائية -في الاجازات- بل التقتيها المرة الأولى والأخيرة "خارج السودان" حيث كان سفرها بطريقة مريبة (اختيرت لدورة تدريبية خارجية لأيام ورفض أخيها سفرها لوحدها ولأنه في الخليج تخابث أشقائها واقنعوه بأن أحدهم سيرافقها وبعث لهم الدراهم لكن المال لعب بهم فارسلوها لوحدها بالطائرة وأرسل شقيقها بالطريقة الاقتصادية باتفاقهم ألا يعلم الممول الذي لم يتصلوا به طوال وجودهما في الخارج) لكن ضحكت ملء شدقي حينما علمت أن شقيقها يمنع زوجته من الاتصال والتواصل مع أبناء اعمامها واخوالها فسألت نفسي (أيهما أحق بالخوف والغيرة عليها "الشقيقة أم الزوجة" ؟؟) لأن شقيقتك من عرضك وشرفها من شرفك أما زوجتك فأنت الذي اخترتها وإن كنت تشك فيها فما اجبرك عليها؟ وإن اكتشفت بعد الزواج إن ماضيها سيء فلماذا لم تطلقها؟ وأن اكتشفت مؤخراً إنها تخونك فلماذا الاستمرارية؟؟ وإنجاب الأطفال مثني وثلاث!! مع العلم بأن (زولايتهم) تكتب على حسابها في الفيسبوك منشورات (نصفها يبطل الوضوء والنصف الآخر يوجب الغسل) لكن أعذر شقيقها الذي لا يعرف القراءة والكتابه "هو الوحيد في أشقائه / جميعهم خريجين" وماذا عن الباقين "أم أن مشغولياتهم بالوصايا على زوجاتهم لم تترك لهم وقت لمراقبة شقيقاتهم وتحديد وتقييد تواصلهن وتحركاتهن الداخلية والداخلية" أو هكذا أشبه ب (جماعة اخنق فطس بتوعينا الغلبهم اليسوه في السودان) #اوقفوا_الحرب #stop_the_war وعلى قول جدتي :- "دقي يا مزيكا!!" خروج :- (لا الاطاري ولا دمج القوات تاني مافي) هذا ما قاله عضو مجلس السيادة ونائب القائد العام للجيش الفريق شمس الدين كباشي لضباط وضباط صف وجنود الفرقة ١٨ مشاة بكوستى يوم الخميس ١٥/٠٢/٢٠٢٤م وهو الذي التقى بعبد الرحيم دقلو مرتين في المنامة البحرينية يومي 6 و 20/01/2024م وشملت المبادئ التي اتفقا عليها: تفكيك دولة الـ 30 من يونيو والقبض على الفارين من السجون وتسليم المطلوبين لدى الجنائية للعدالة الدولية، لكن بعد اجتماعين ناجحين تغيب كباشي عن الاجتماع بدقلو في الثالث ولم تصل الاتفاقية للنهاية التي توقعتها الوساطة، حيث كتبت هنا (مقالي قبل السابق قبل يومين) وقلت:- حزنت بحرقة حينما قرأت انفراد (صحيفة التغير) عن (ارهاصات لقاء دقلو والكباشي في المنامة) واليكم هذا الاقتباس :- (انعقد الاجتماع الأول بين وفدي الجيش برئاسة كباشي ووفد الدعم السريع برئاسة عبد الرحيم دقلو، وشارك في الاجتماع رؤساء المخابرات البحرينية والمصرية والاماراتية فيما رفض الدعم السريع حضور رئيس المخابرات السودانية أحمد إبراهيم مفضل انتهى!!؟؟) ولا تعليق.. ولن أزيد والسلام ختام د. عثمان الوجيه / صحفي سوداني مقيم بمصر بكالوريوس، ماجستير ودكتوراه:- لغة إنجليزية / جامعة أفريقيا العالمية [email protected] X, LINKEDIN, FACEBOOK, INSTAGRAM, THREADS, BLUESKY, MASTODON, REDDIT, TUMBLR, PINTEREST, PICEART, FLICKR, SNAPCHAT, TIKTOK, YOUTUBE, BODCAST :- DROSMANELWAJEEH@
|
|
 
|
|
|
|