(الخرطوم 6 مايو 2016 ـ أيد مجلس إدارة جامعة الخرطوم قرارات الفصل التي اتخذها مجلس العمداء بحق 17 طالبا، بينما أعلن تجمع اساتذة جامعة الخرطوم رفضه للقرارات، محذرا من تبعاتها السياسية والمهنية والتربوية.) فى عهد الديكتاتور تابع وفى المدنية مستقل نفس المجموعة حضور فى زمن المشير ترسم المسار الخوار ترفض العصيان المدنى ما الفرق بين ملتقى ومؤتمر لا يفرق بين قانون المفوضية تحت الاجازة! وهو عميد ربما عميد الأسرة!!! يظن انها قوانين صدرت دون مشورة إجتماعية!!! يريد أن يخرج المؤسسات من دورها المنوط تعمل فى الحبوب والزيوت والجرجير والجلود كل وزارة بها قسم للاستثمار العدل يصير قمحا ووعدا وتمنى والقضاء بقرة حلوبة تتضرع كل وزارة مستقلة وبها كل الوزارات تكرار العمل للقوة 20 ملتقى للتشاور ومؤتمر للدستور مفوضية الدستور لاحقة للمؤتمر الدستورى لا تستطيع الكتابة إلا بعد مشورة مجتمعية يعقبها استفتاء ليست حبل على غارب حوار البناء وكل البناء من زجاج مؤسسات قامت على الركون لم يكن لها سابقة فى الإضراب او العصيان مرت تحت جسرها كل تعديلات المخلوع فصلت الطلاب وشردت هيئات التدريس شملها كامل التمكين ولم يزال منها التمكين من سكن للعاصفة أدركه فكر الشمول قديم هو دورها منذ تحالف قوى الشعب العاملة شردت عبد الله الطيب نفته نكاية الى نيجيريا أصابت الجوهرة المعنى!!! أما المبنى فله لهجات تعرف الاقلاب. يتقلب فى زمن الشمول يرسم أفكار الانتقال البيض فى سلة واحدة مطلى بالتناقض ! ومعه الفسيخ والشربات فاقد الشئ يعطيه فهى جميلة ومستحيلة!!! اجازت المطلوبات فدخل الفكر الداعشى من النافذة حامل الماجستير يمنح درجة دكتوراه ونافخ الكير ناطق رسمى! !! خيوط الحرية من نسيج العنكبوت واغلال الوظيفة عندهم سلاسل من فولاذ!!! تكتب أوراق البخور!!! وهى صمت فى وقت الطهور!!! تدبج بيان مكافحة الرجعية والشيوعية!!!! فاقد الشئ لايعطيه !!! إلا اذا اختار طريق المكاشفة والصراحة واعتذر عن اخطاء الماضى!!! التى لحقت الأساتذة والطلاب والعمال وعن مواقف الصمت وبيانات التاييد والشجب والاستنكار فى مجزرة مايو ومقصلة يونيو وملحمة يوليو!!! الأمين مصطفى
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة