نسمع ونقرأ كثيرا عن إسطورة خرافية تسمي الحضارة العربية الإسلامية وعن ما يسمي الفتح العربي الإسلامي. ويستخدم الكثيرون مصطلح التاريخ الإسلامي والأمة الإسلامية والتراث الإسلامي وهذا يدل علي خرف شائع لإن الإسلام يعني ببساطة العقيدة التوحيدية وبالتالي القول التاريخ التوحيدي والأمة التوحيدية ليسوا تعريف محدد لتاريخ ولأمة. أما القول الدين الإسلامي فهو يساوي القول الدين الديني وهذا خبل
أن روايات التاريخ والتراث وإدعاءات الحضارة التي تنسب للإسلام العربي هي دجل تقتقد للمصداقية و المنطق السليم وبالتالي لا يمكن أبدا الأخذ بها او أعتبارها تاريخا. أنهم بعض من إجرام الإعراب التركسلام. والأعراب هم البدو العموريين من صحاري الشام أي الأردن وسوريا والعراق. التركسلام هو مصطلح جديد لي يمكن أن يكون وصف جامع دقيق للإشارة للطاعون الحالي الممارس في المساجد والموروث من العباسيين والعثمانيين والشيعة والصوفية وباقي المذاهب والطوائف التي تزور وتخرب وتدعي الإنتماء للرسالة المحمدية وتصفه بالدين وتروج لوجود عدة أديان. ومن مشاهير التركسلام الأوائل الفرس والترمذي والبخاري وأبو مسلم الخرساني والبرامكة عيال جامامش بشتاسف
كل المساجد الحالية والمنظمات الدينية هم كيانات وثنية وأدوات تزوير وتجهيل وقمع في يد مختلف السلطات تعمل علي تخدير وخداع وإستغلال الشعوب في كل بلاد العالم ولا علاقة لهم أبدا بالرسالة المحمدية السماوية وبالتالي لا يهدوا ولا يخدموا الدين والذي أسمه في العربية فقط الإسلام. وتلك المساجد والمنظمات الدينية هي التي تروج للإرهاب والدجل والتضليل والتكفير والتطرف ويجب إزالتهم كليا
علي قوميات دارفور والعالم بأجمع أن تعلم أنه لا يوجد عرب في إفريقيا علي الإطلاق. والجعليين والبقارة وغيرهم الذين يدعوا أنهم عرب في دارفور والجزيرة والشمالية وتشاد وكل جنوب وادي النيل وباقي إفريقيا ماهم سوي مجموعات فولاني من غرب وشمال إفريقيا صنعهم غزو ورق عصابات أعراب عموريين من الشام مع تركمنغول من شرق آسيا مع بربر وليس فيهم شخص عربي حقيقي واحد. والقبائل الوحيدة التي لها نسب وجوار وعلاقات مع العرب هم البجا والحبش والعفر والصومال. وماعدا ذلك فهم أعراب عموريين شوام وتركسلام من شرق آسيا
كما يجب أن يعلم شعب جنوب وادي النيل أنه لا توجد قومية أسمها الفور ولا إقليم أسمه دارفور لأن الفور هم فئة صغيرة جدا لا يتجاوزوا المئات وهم عصابة أجنبية غازية من غرب وشمال إفريقيا كونهم سليمان سلونق في جبل مرة. عصابة سليمان سلونق وإسمها كيرا فور إحتلوا قبائل المنطقة بالملايين وأطلقوا عليهم أسم الفور وأطلقوا علي مستعمرة سليمان سلونق أسم دار فور. وبالطبع هذا أسم أجنبي عن أصحاب الأرض. القبيلة صاحبة الأرض ليست فور ووطنهم ليس دارفور. وأعلموا تماما أن عصابات الغزو والنهب والرق من غرب وشمال إفريقيا ليس بهم ذرة إيمان بالرسالة المحمدية أو بأي رسالة سماوية فربهم هو الشيطان ودينهم هو الدينار.
الشعب والقوميات في الإقليم الغربي في جنوب وادي النيل عليه مواجهة نفسه والوعي والتحرر من مستعمريه وهم الإدارات الأهلية والأثرياء وقادة الحركات المسلحة في كل قبيلة لكي يتمكنوا من إستعادة حريتهم الضائعة وتاريخهم المزور وهويتهم المطموسة وأراضيهم المسلوبة وثرواتهم المنهوبة. لا تقولوا عرب ولا تقولوا مسلمين بل واجهوا وإعترفوا بالحقيقة بأنهم أعراب شوام ومستعربة فولاني وتركسلاميين وعصابات غزو ونهب وإحتلال إرهابية إجرامية متأسلمة من غرب إفريقيا. ولا يجوز أبدا الإساءة وظلم الشعب الشقيق في تشاد وكل شعوب الجوار المباشر اللصيق في مصر والسعودية واليمن وإريتريا وإثيوبيا وجنوب السودان وإفريقيا الوسطي وليبيا
شرعت عصابات تركمنغولية من شرق وغرب آسيا في قتل رسالة محمد ص فور وفاته. لقد اخترعوا مشروعًا إجراميًا باستخدام الرسالة المحمدية السماوية وأطلقوا عليها تزييفهم الدين أو الإسلام. وحدث الشيء نفسه في المسيحية واليهودية. هذه مشاريع إجرامية لقطاع الطرق من شرق وغرب آسيا وليس لها أي شيء مع الدين أو الله أو الأمم أو الرسل المقدسين. كانت رسالة محمد ص المعتدي عليها سلمية لكنها دعت إلى محاربة مستعمري العرب. ودعت إلى الجهاد ضد المعتدين في الجزيرة العربية وللعرب فقط
القرآن الكريم يؤكد بوضوح أن لكل أمة كتابها ورسولها ورسالتها السماوية. وتخلى العالم عن رسالاتهم واتبعوا الفرس والتركسلام والرومان المتخلفين المتوحشين. كل الطوائف والكنائس والديانات مزورة. توجد كنيسة واحدة فقط ليسوع المسيح وهي إثيوبية حصريًا. وتوجد كنيسة واحدة فقط لمحمد ص وهي كنيسة عربية حصراً. وجميعهم يهدوا للإسلام
وهذا ما أنتبه له ودعي إليه محمد بن عبدالوهاب بن مشرف التميمي ومحمد بن سعود بن محمد آل مقرن في الدولة السعودية الأولي عام 1744. واجهت دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهّاب العديد من الانتقادات في بداياته لكنها لم تتمكن من الحد من أعماله ودعوته، حديثاً كما ألفت العديد من الكتب التي تنتقد دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهّاب وتصف مذهبه بالتشدد
حاربت كل عصابات التركمنغول دعوة الوهابية ولازالوا يحاربونها تارة بالإساءة لها وتارة بالدخول فيها وتحريفها. العصابات هم الأعراب والفرس والترك والرومان واليهود والسبئيين ورقيقهم وأتباعهم. وألصقوا في الوهابية صفات التشدد والتطرف والإرهاب بينما عصابات التركمنغول هم المنافقين المتشددين المتطرفين الإرهابيين. لذا يجب إستعادة الرسالات السماوية https://wp.me/p1TBMj-19Zhttps://wp.me/p1TBMj-19Z
<الإجرام الإعرابي التركسلامي ليس حضارة ولا عربية ولا إسلامية.docx>
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
Tarig Anter
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست