بدأ العام الدراسي والاهل مابين الزهول والرغبه تماشيا مع الوضع الراهن والحال غني عن السؤال لما يمر به السودان علي وجه الخصوص من الغلاء الحاصل وانعدام اهم وسائل سبل العيش الكريم علي الرغم من الوضع مستمر ولكن تظل المعاناة ترهق كاهل الاسر بانعدام اهم وسيلة وهي الاستمرار والمعانه الحقيقه من انعدام المواصلات والرغيف للوجبه افطار الطلاب ومصاريف مرهقه جدا مقارنه مع الدخل العام للاسر شي من وحي الخيال والادهي والامر انقسام الدوام للطلاب علي دوامين من ما زاد الطين بله ارهاق جسد وارهاق ذهن وارهاق صرف نفس الطلاب الذين ياتوون إلى المدارس هم نفس الطلاب الذين يعنون اسرهم في الدخل المعيشي ويقفون في صفوف العيش او الرغيف ظلت هذه المعاناة التي لاتفرق مابين ولد الامير وولد الخفير نفس الطلاب في كل الصفوف بيد ان طلاب الجلابه او الطبقه البرجوازيه يقفون في صفوف البنزين بالعربات الفارهة وهي في حد زاتها معاناة ولكن من نوع اخر مدارس فتحت ولكن دون إجراء الاحترازات الصحيه اللازمة من تعقيم المدارس ولبس الكمامات لابد من الحيطه والحزر لخلق بيئه سليمه صحيه ومواكبة اي التطور ومكافحته العقل السليم في الجسم السليم الشباب هم عمادة المستقبل وركيزة الواقع الذي نبني عليه امه سليمه متعلمه ناضجه متحضره نرتقي بها الي منصات الدول وركب الحضارات والثقافات مقارنة مع الدول التي سبقتنا في كثير من المجالات والسؤال الذي يطرح نفسه؟؟ ماهي نوع المقررات التي تدرس للطلاب بعد الهراء والزيطه والزمبريطه التي حدثت في الاسافير وكانت حديث كل الشارع السياسي السوداني هل هي المقررات القديمه اي اقصد مقرر الحقبه السياسية السابقه اي عهد ومقرر الكيزان ام مقرر الدكتور عمر القراي؟ عانه الطلاب كثير من السياسات الرعنا والتي اضرت بلاشك في مستقبل الطلاب وتحصيلهم الاكاديمي سنتين والطلاب خاويين وبعدين كل البعد عن العمليه التعلميه كن لهم خير معين لخير دليل للرشد والانصاح عن الاستاذ اتكلم شفنا العجب العجاف في ظل حكومة القحاطه
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
مصعب الشريف
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست