|
Re: في ذمة الله عبد العزيز المبارك المطرب الج� (Re: عبد اللطيف السيدح)
|
أووووه السيد ح شخصياً كدا طمنتنا إننا حنشوف قريباً ودالباوقة وفرانكلي وباقي السدنة عموماً ربنا يرحم المبدع الكبير بقدر ما أثرى أسماعنا وأدخل البهجة في قلوبنا كم أبهجت حياتي يا عبدالعزيز وأنا ماشي في الشوارع أدندن بصوتي الأجش بتقولي لا.وساكن الموردة وتحرمني منك الذي لبست قميصها مزهواً به ويا ماري ببيتنا جيت صدفة أم جيتنا إن توفاك الله فقد توفاك في زمن جميل زمن الحرية وسيجد معجبوك الفرصة للتعبير عن حبهم لك
| |

|
|
|
|
|
|
Re: في ذمة الله عبد العزيز المبارك المطرب الج� (Re: عبد الصمد محمد)
|
اللهم اغفر له وأرحمه وأجعل مثواه الجنة واسأل الله ان يحرم جسده على النار ويدخله الجنة مع الابرار ــــــــــــــــــــــــــ زارنا المرحوم عبدالعزيز في جنيف في اوائل الثمانيات وكانت لا تصحبه اوكسترا ++++++++ واذكر اننا التقينا في ساحة المدينة شارع الجبل الابيض Rue Mont Blanc b وكان برفقتي او كنت برفقه اخي المرحوم الشهيد هاشم سيد احمد الذي قتله الارهابيون داخل بيته في الرياض يوم عيد الفطر بعد ان ادى صلاة العشى رحمة الله عليهم اجمعين وبدأنا نتجول في المتاجر ثلاثتنا ومعنا أخرون ومررنا بمحل يبيع اشرطة (الكست) والفيديوهات لصاحبه الجزائري جمال فبادره المرحوم عبدالعزيز سائلاً: يا أخي عندك اشرطة لفنان سوداني اسمه عبدالعزيز المبارك؟ ولدهشته ودهشتنا جميعا اخرج لنا عدة اشرطة لعبدالعزيز المبارك وفرح فرحا عظيما واشترى منه شريط وذكر هذه الحادثة في لقاء تلفزيوني بالاضافة لاغنيته الحبشية الشهيرة التي تغني بها في الثمانيات ورفعت اسهمه في السودان واثويبيا هذه الغنية دربه عليها وعلى لحنها وكلماتها الامهرية الاخ الخبير الدولي عبدالعزيز فرج يومها كان يعمل ممثلا للاتحاد الافريقي في جنيف وقد اشتهر عبدالعزيز فرج بتعصبه وحبه واحترامه للاحباش لانه عاش بينهم سنوات طويلة في منظمة الوحدة الافريقية نسأل الله الرحمة والمغفرة له ولكل موتانا والحمدلله رب العالمين
| |

|
|
|
|
|
|
Re: في ذمة الله عبد العزيز المبارك المطرب الج� (Re: Ali Alkanzi)
|
اللهم اغفر له وأرحمه وأجعل مثواه .. يا سلام أيام كانت جميلة ظهروا تقريبا هو خوجلي عثمان في توقيت واحد ومعهم مجذوب أونسة .. على ما أذكر .. رحمة الله عليه رحمة واسعة ===================== نبذة عنه في جريدة الانتباهة ( الموقع )
لخرطوم: القاهرة: الانتباهة أون لاين
غيب الموت ظهر الاحد الفنان الكبير الأستاذ عبد العزيز المبارك بالعاصمة المصرية القاهرة. وتعرض الراحل إلي وعكة صحية غادر على إثرها إلى القاهرة طلباً للعلاج. وولد عبد العزيز في عام 1951 في حي العشير بمدينة ود مدني بولاية الجزيرة وفيها ترعرع . ووالده هو المبارك حامد الحبر الذي ترجع جذوره إلى مدينة العيلفون القريبة من العاصمة الخرطوم وكان يعمل في التجارة بمدينة المناقل. ووالدته هي الحاجة آمنة بنت القطيرة. تزوج عبدالعزيز أولا من الأستاذة منى خضر المحامية وأنفصلا ليتزوج ثانية بالسيدة مها عبد القادر عثمان. وله بنتان توأم هما منية وأمل.
تلقى المبارك تعليمه في المراحل كلها من المرحلة الأولية وحتى الثانوية في مسقط رأسه بمدينة واد مدني. والتحق لاحقا بعد عدة سنوات معهد الموسيقى والمسرح (جامعة السودان حاليا) حيث درس ولمدة ثلاث سنوات مادتي الصوت والبيانو. وكانت بدايات عمله المهني بوزارة الثقافة والإعلام في ود مدني قبل أن يهاجر للعمل إلى مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية لمدة عشر سنوات. وأبدى عبد العزيز إهتماما بالموسيقى وفن الغناء منذ سنوات صباه بالمدرسة فقد أشتهر آنذاك بتلحين الأناشيد المدرسية كما وكان يطلب منه الغناء أثناء مناسبات الأفراح التي كانت تقام في الحي الذي يقطنه. وتعلم عبد العزيز العزف على آلة العود على يد الفنان علي السقيد الذي كان صديقه وزميل دراسته. وبدأ نشاطه الفني بتقليد فنانين كبار منهم عثمان حسين، وعبد الكريم الكابلي، و محمد وردي و الطيب عبدالله، و ثنائي العاصمة، و عبد العزيز محمد داؤود، و زيدان إبراهيم. وكان كذلك كثير الإستماع إلى المدائح النبوية والأناشيد الدينية حيث كان والده من شيوخ الطائفية الختمية. وبتشجيع من أصدقائه وأقاربه خاصة شقيقه أحمد المبارك سافر إلى الخرطوم لتطوير موهبته الغنائية وتقديم نفسه إلى الإذاعة السودانية لجنة النصوص بالإذاعة السودانية في أم درمان بأغنية «ليه يا قلبي ليه» التي لاقت فيما بعد رواجا ، إلا أن اللجنة لم تجز كلمات الأغنية مع اقتناعها بجمال صوته ونجح عبد العزيز في المحاولة الثانية في اجتياز اختبار لجنة النصوص التي كانت تضم في عضويتها الموسيقار برعي محمد دفع الله و علاء الدين حمزة و إبراهيم الصلحي، حيث قدم أغنية للفنان التاج مكي . وتم اعتماده مطربا وملحنا بالإذاعة السودانية في أم درمان في أغسطس 1974. ولاقى عبدالعزيز في بدايات مشواره تعاونا من بعض الفنانين الذين سبقوه في الساحة الغنية السودانية فقدم له الفنان الطيب عبد الله اغنية «طريق الشوق» كهدية وهي من كلماته وألحانه، كما أهداه ثنائي العاصمة أغنية «ليه يا قلبي ليه» من كلمات الدكتور علي شبيكة وألحان السني الضوي.
| |

|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|