أفادت مصادر موثوقة (الانتباهة أون لاين) أن اللقاء الذي جمع رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان مع رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو برعاية الرئيس اليوغندي يوري موسيفيني في كمبالا الاثنين استمر لمدةساعتين وتناول البدء في تطبيع العلاقات بين البلدين وإقامة مصالح مشتركة من ضمنها مرور طيران العال الإسرائيلي عبر الأجواء السودانية. في السياق أعتبر رئيس مركز القدس للشؤون العامة دورني غولد في مقال حول اللقاء، أن إنفراج العلاقات بين السودان وإسرائيل سيجعل الإسرائيليين يشعرون بالأمان خاصة أن السودان لا تزال مرتبطة لديهم بعاصمة (اللاءات الثلاث) منذ القرن الماضي بجانب علاقاته مع حزب الله وحركة حماس وإيران في السابق. وقال دورني الذي كان يتولى المدير العام لوزارة الخارجية الإسرائيلية ومهندس العلاقات مع الدول الأفريقية، إن السودان بلد مهم في الشرق الأوسط بجانب أنه كان من أكثر الجبهات عداء نحو إسرائيل في السابق، ومع بدء العلاقات مع السودان فإن تلك الجبهة قد تفككت وأن القوى التي تهاجم الغرب منذ أكثر من عشرين عاماً قد فقدات واحدة من أهم قواعدها الإستراتيجية.
02-04-2020, 04:10 AM
adil amin adil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 39161
Quote: من ضمنها مرور طيران العال الإسرائيلي عبر الأجواء السودانية.
مدنياوووووو اسرائيل بعد الاستقلال قاعدة في السودان عبر كل الا نقلابات في السودان واسرائيل هي البنك الدولي والامم المتحدة وتهيمن علي كل العالم الراسمالي وحثالات المركز المشوهة 5% من المكون الاجتماعي السوداني والمشاريع المصرية المشبوهة 1- نميري كانت السكرتيرة بتاعتو يهودية في القصر الجمهوري 2- الترابي والامام نميري رحلو الفلاشا الي اسرائيل مع عمر محمد الطيب 1984 والانقاذ دي بتنفذ من جات المشروع الامبرالي الصهيوني الشيطاني واخرا حرب الابادة في اليمن مع قرود نتيناهو الخمسة مصر والسعودية والامارات وقطر والخطة بتاعة تفكيك السودان مستمرة عبر الغوغائية الاعلامية لفضائية الجزيرة من ناحية والعربية من ناحية اخرى والمشروع واحد ناس اسلامييو حيتحو بعاعيت مايو 1969 وحمدوك ذى حكومة الوفاق في ليبيا وينتفو ريش برهان وحميدتي ومن الناحية الثانية العربية حتفضح الكيزان بتاعين الشعبي وق ح ت والشعب السوداني حينقسم ذى ليبيا بين داحس والغبراء ذى ليبيا الجنرالات مع الامارات والسعودية ذى حفتر حمدوك وق ح ات والشعبي مع قطر وتركيا حماس
وعبر 18 بلاعة ...اقصد ولاية المؤسف في السودان ومتاهة الشعب الاسود لحدي هسة ما عايزين يزحو من العرب ويرجعو لحدود 1يناير 1956 باسس جديدة ونظيفة ومشروحة كويس في رؤية سودانية كوشيى عميقة عن اسرائيل المعاصرة وواعية جدا قدمها الاستاذ محمود محمد طه من زمن صنم العرب هبل عبدالناصر المقعد لينا ناس ساطع وسنهوري لحدي هسة في راسنا وهو اكبر عميل صهيوني وحشر السودان في العالم العربية المشوش وجامعة الدول العربية حاصل فارغ ... ولحدي يوم الليلة قاشرين بي علم مايو 1969 والقوميين العرب مع العلم ما في عرب في السودان غير الرشايدة وقصة اسرائيل دي والتطبيع وما ادارك ما التطبيع ونعيق الاخوان المسلمين وهم اكبر ادوات المشروع الامبريالي الصهيوني الشيطاني لتفكيك المنقطة يعيقها الاعلام االحر الوعي الجاد البشبه السودانيين زمان سودانيين وست منستر مش مثلث الحمدي والاقليات العروبية المشوهة في المركز اليهود كانو قاعدين في السودان عبر العصور واعتنق الكثيرين منهم الاسلام حتي بعد الاستفلال ...طفشهم من السودان القوميين العرب وانقلاب مايو 1969 بالتاميم المشوه واشعارات الغوغائية والمشاريع المصرية الفالصو حتي المهدية في السودان والسيد عبدالرحمن حيدت اليهود في السودان في مدنية اخلاقية تشبه السودانيين والصراع مع اسرائيل مش تطبيع فطير تمر طيارة ولا تفتح سفاره مفروض يكون في مستوي الحضارة ومن هي اسرائيل التي تاسست سنة 1948 ومن اسسها ولماذا وما علاقتها بالتورات من الاساس يعني تطبيع حضاري فكري ثقافي سياسي اجتماعي نفسي بعدين انت في السودان حكومة انتقالية وكنت يا جنرال زمن الكوليرا جزء من نظام مجرم ومشبوه يقتل السودانيين ويبدد مواردهم واليوم تصدر جنود لي ليبيا واليمن من اجل نفس المشروع المجرم الدولي المطلوب من الشعب السوداني يركز علي الطريق البودي للديمقراطية والمدنية الحقيقية والانفتحت منه طاقة صغيرة بتحالف الحركة الشعبية مع الاتحادي الديمقراطي الاصل لحدي تجي حكومة شرعية تستمد سلطتها من الشعب بالانتخابات الاقليمية ثم المركزية ثم الراسية ويحدد الشعب كيف تكون علاقات السودان الدولية الاقليمية وبي صوت واضح ومسموع وليس نقيق الجزيرة والعربية وهذه الحكومة الانتقالية المشوهة فشلت في كل شيء لا قدرت تصلح السودان وترفع المعاناة عن الناس ولا مسكت درب الحركة الشعبية ووصلتنا الانتخابات والشعب يقرر وهسة نشوف السيرك الامارتي القطري حيودينا وين
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة