|
Re: حميدتي دا بقول في شنو (في ريحة فتيل ) (Re: حامد عبدالله)
|
اللجنة الامنية اعدت انقلاب القصر بغرض إبعاد البشير و إعادة نظام قمعي آخر يضمن للوجوه القديمة الابتعاد من السلطة دون مُحاكمات و تقديم وجوه جديدة بمباركة احزاب الفكة و كل الاحزاب التي باركت انتخابات ٢٠٢٠. يقظة الشباب فضح المخطط . تنحي ابن عوف ... لم يجد قوش فرصة لتسويق خطته بالرغم من انه ضمن اللجنة الامنية. البرهان كان يثق في القوي الخارجية الامارات مصر اكثر من ثقته في جماهير الشعب السوداني حتي بعد خطابه الهزيل بعد جريمة فض الاعتصام ظاناَ انه قد تملك زمام الامور و الذي تنكر فيه لاى اتفاق مع قحط و وقف التفاوض مكشراً عن وجهه الآخر الموالي لمحور السعودية مصر الامارات المعادي لاي حكومة ديمقراطية في السودان . و لكن خاب ظنه بعد ان أكدت كل المؤشرات ان كاريزما قحت و شباب الثورة اقوي محليا و عالمياً و ان البرهان و جيشه و الدعم السريع و احزاب الفكة وعبد الحي و تجار الدين ليس لهم ما يؤهلهم لحكم البلاد. خاصة بعد تجميد عضوية السودان في منظمة الوحدة الافريقية. و تحديد مهلة لهم لتشكيل حكومة مدنية تعزر عليهم تشكيلها لان ميزان القوي في الشارع لم يكن في مصلحتهم جاءت المبادرة الاثيوبية لهم احسن مخرج لحفظ ماء وجههم
| |
   
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|