|
Re: الدكتور مهران إعدام محمود محمد طه لم يتم م (Re: Yasir Elsharif)
|
تحياتي يا د. ياسر
ما يحيرني هو عدم إهتمام الجمهوريين في الرد علي من يقول بانه المحكمه حكمت بردة الأستاذ محمود وكان هذا في يناير ١٩٨٥ م وبعدها تم إعدامه في ١٨ يناير
علي ما أعلمه أن هنالك حكم من المحكمه العليا ببطلان الحكم بردة الأستاذ محمود محمد طه وقد يكون هذا الحكم قد صدر في فترة ديمقراطية الصادق المهدي ارجو تصحيحي إن كنت مخطئا
ما سقته اعلاه هو انه كثيرا من الناس يذكروا حكم الرده ولا يذكروا نقض هذا الحكم عن جهل به اذا كان ما سقته صحيحا لماذا يتم تجاهله حتي من الحمهوريين أنفسهم
تحياتي وتقديري
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الدكتور مهران إعدام محمود محمد طه لم يتم م (Re: بشير حسـن بشـير)
|
Quote: وتابع” ما حدث مع محمود محمد طه ليس مدعاة لتكفير كل من ينتمي للحزب الجمهوري، وإنّما إطلاق تلك الاتهاماتِ يكون من جهاتٍ معلومة ببينات واضحة . |
دي الحتة الزايغين منها الناس المؤيدين لعبد الحي . . هل يجوز شرعاً لفرد تكفير المعين ؟ يعني تقول فلان كافر بالاسم او الصفه . . دي الدقسة الدقسه عبد الحي وممكن تودي في الرج وهو عارف الكلام ده . .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: الدكتور مهران إعدام محمود محمد طه لم يتم م (Re: عمر سعيد علي)
|
اعلام ق ح ت يفتح ملف 1- اعدام محمود محمد طه للشعب السوداني 2- عبدالخالق محجوب للشعب السوداني 3- موت الازهري 4- موت الهادي المهدي 5- موت جون قرنق ونحن ماسائلين في علماء السوء في السعودية ومصر ديل امرهم قريب بنكشف السلفية والاخوان المسلمين ليس دين يموت الزول يواجه به رب العالمين الثورةعايزة اعلام مسؤال يحترم وعي الشعب السوداني فقط ومحكمة دستورية تجيب اي مجرم سياسي وديني من قفاه حتي لو مات ردا لاعتباء السودانيين الماتو بعد الاستقلال في حروب الموارد دون داع وقد علمنا الانجليز الديمقراطية ومشو 1956 من يقف خلف الانقلابات ومشاريع الصرف الصحي الخمسة دي في السودان الشيوعيين والبعثيين والناصريين انقلاب 1969 والكيزان والسلفيين انقلاب 1989 غير كده انتظرو الطوفان التتار الامرايكيين ذاتهم
| |
   
|
|
|
|
|
|
Re: الدكتور مهران إعدام محمود محمد طه لم يتم م (Re: بشير حسـن بشـير)
|
تحياتي يا عزيزي بشير حسن بشير
في كثير من المرات يؤكد الجمهوريون حقيقة نقض الحكم بواسطة المحكمة العليا بعد انتفاضة أبريل، وبالتحديد في 18 نوفمبر 1986، كما في مقال الأخ القراي هنا بماذا تؤمن أنت.. يا عبد الحي؟! بقلم د. عمر القرايبماذا تؤمن أنت.. يا عبد الحي؟! بقلم د. عمر القراي
Quote: وإذا كان تكفير عبد الحي للأستاذ محمود، سببه إيمان عبد الحي، فقد خبرنا نوع إيمانه!! وإذا كان يعتمد على حكم محكمة الردّة التي جرت عام 1968م، ثم اعتمدت عليها محكمة قوانين سبتمبر، برئاسة المكاشفي طه الكباشي، فقد تم ابطال ذلك الحكم الجائر بواسطة القضاء السوداني في عام 1986م، فلماذا ترك عبد الحي هذا الحكم وراء ظهره، وكأنه لم يسمع به؟! جاء في قرار المحكمة العليا، الذي أبطل الحكم الذي نفذ على الأستاذ محمود في 18/1م 1985م (أما حكم محكمة الاستئناف الشرعية العليا الذي عولت عليه محكمة الاستئناف الجنائية كثيراً، فإنه يستوقفنا فيه انه حكم وطني، يلزم استبيان حجيته نظراً الى ما يمكن ان تثيره طبيعته الوطنية من تساؤل حول تلك الحجية. الحكم المشار اليه صدر في 18/11/1968م في القضية 1035/68 حيث قضت محكمة الاستئناف الشرعية العليا بالخرطوم، بإعلان محمود محمد طه مرتداً. وأول ما تجدر ملاحظته، في شأن ذلك الحكم، إنه صدر حسبة كما وقع غيابياً، والسؤال الذي يفرض نفسه هو: ما إذا كان في ذلك ما يقوم مقام الحكم الجنائي بالردّة ؟ وفي تقديرنا ان الاجابة القطعية ان ذلك الحكم لا يستحق هذه الصفة وذلك لأن المحاكم الشرعية – ومنها محكمة الاستئناف الشرعية العليا في ذلك الوقت- لم تكن تختص بإصدار احكام جنائية، بل كانت اختصاصاتها مقصورة على مسائل الاحوال الشخصية من زواج وطلاق وميراث وما الى ذلك ، مما كانت تنص عليه المادة الخامسة من قانون المحاكم الشرعية لسنة 1967م الساري وقتئذ . وأبلغ دليل على عدم اختصاص المحكمة الشرعية، فيما اصدرته من حكم ان ذلك الحكم جاء غيابياً، فما نحسب ان محمود محمد طه كان حصيناً من سلطة الإجبار، التي كانت تتمتع بها المحكمة، فيما لو كانت محكمة ذات اختصاصات جنائية، كما يقف دليلاً على عدم الاختصاص أن المحكمة لم تجد سبيلاً لتنفيذ الحكم لا في ذلك الوقت، ولا في أي وقت لاحق، وهو ما لم يكن يحول دونه غياب المحكوم عليه، خاصة وان للحكم عقوبة مقررة شرعاً، هي أعلى مراتب العقوبات المدنية ....)( قرار المحكمة العليا الدائرة الدستورية في 25 فبراير 1986م قضية اسماء محمود وعبد اللطيف عمر ضد حكومة السودان). وهكذا سقطت محكمة الردّة في مزبلة التاريخ، وباء الذين شاركوا فيها، والذين أيدوها، والذين صمتوا عن ظلمها، بالخزي، وعار الأبد. |
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: الدكتور مهران إعدام محمود محمد طه لم يتم م (Re: Yasir Elsharif)
|
مقال زهير السراج بمثابة رد على الدكتور مهران:
ــــــــــــــــــ
محاكمة عبد الحى !! بقلم زهير السراج
02:30 AM October, 11 2019
سودانيز اون لاين زهير السراج -canada مكتبتى رابط مختصر
مناظير
تقدمت وزيرة الشباب والرياضة (ولاء البوشي) بشكوى الى وكيل نيابة الخرطوم الجديدة ضد الشيخ (عبد الحى يوسف) تتهمه فيها بتعريض سلامتها الشخصية وسلامة أسرتها والسلامة العامة للخطر، والكذب الضار وإشانة سمعتها والتكريس لتحقير وإهانة المعتقدات الشخصية والدينية، وذلك تحت المواد 25 (التحريض)، 64 (إثارة الكراهية ضد الطوائف الدينية أو بينها)، 66 (نشر الأخبار الكاذبة)، 69 (الإخلال بالسلام العام)، 125 (إهانة العقائد الدينية)، 144 (الإرهاب) و 159 (إشانة السمعة) من القانون الجنائي العام التي تبلغ جملة عقوباتها حوالى 10 سنوات سجنا، بالإضافة الى الجلد والغرامة، كما اتهمته بالحط من مكانة المرأة وانتهاك حقوقها الدستورية!
وكان الشيخ عبد الحى قد هاجم الوزيرة في خطبة الجمعة الماضية على خلفية افتتاحها لدوري كرة القدم النسوية، متهما إياها بالردة، وقال إنها لا تتبع الدين الإسلامي، وإنما تؤمن بأفكار الحزب الجمهوري (الذى حُكم على قائده محمود محمد طه بالردة إبان حكم الرئيس المعزول جعفر نميري، وأُعدم قبل 35 عاما، قبل ان تلغى الدائرة الدستورية بالمحكمة العليا الحكم في عام 1986 بالقرار رقم م ع د/ 1406 هـ، مبرأة ساحته من التهمة).
كعادتها في المتاجرة بالدين وخلق بلبلة في المجتمع، نشطت بعض الجماعات الدينية في الهجوم على الوزيرة، وتصدَّر المشهد ما يعرف بـ (تيار نصرة الشريعة ودولة القانون) الحانق على قوى الثورة السودانية التي اطاحت بالرئيس المخلوع ونظامه البائد، وأصدر بيانا يهاجم فيه الوزيرة لرعايتها لكرة القدم النسوية التي تخالف الشرع والاخلاق، ويؤازر الشيخ عبد الحى الذى ورد اسم القناة الفضائية التي (يملكها مع آخرين) في المحكمة التي تحاكم الرئيس المخلوع بارتكاب جرائم فساد مالي، كأحد المستفيدين من هذا الفساد!
الحكومة لم تقف مكتوفة الأيدي وأصدرت توجيهات لوزير العدل باتخاذ الإجراءات اللازمة لمساندة وزيرة الشباب والرياضة والتضامن معها في قضيتها المرفوعة ضد الشيخ عبد الحي، كما غرد رئيس الوزراء قائلا: " يجب أن نحتفي بالتنوع الذي تتميز به بلادنا، وأن نضع نهاية لخطاب الكراهية والتطرف الديني وأن نعمل سوياً لإعادة بناء مستقبل بلادنا".
أثارت التوجيهات الحكومية غضب البعض الذين عدوا ذلك نوعا من انحياز الحكومة ضد أحد مواطنيها وتأثيرا على سير العدالة، وأخذوا ينشرون البروستات والمنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي، معبرين عن غضبهم واحتجاجهم!!
في حقيقة الأمر، فإن توجيهات مجلس الوزراء لوزارة العدل بالوقوف مع الوزيرة في القضية لا تشوبها أي شائبة كما يروج البعض، فالوزارة حسب (قانون تنظيم وزارة العدل) هي المستشار القانوني للحكومة (محامى الحكومة)، وتتولى نيابة عن الدولة جميع الأعمال ذات الطبيعة القانونية، وبما أن الفعل الذى أُرتكب ضد الوزيرة وقع بسبب عملها الرسمي، فمن الطبيعي أن تتولى وزارة العدل تقديم المساعدة القانونية المطلوبة لها حتى بدون أن يطلب منها مجلس الوزراء ذلك، بالإضافة الى ان الوزارة ليس لها أي سلطة على القضاء أو على النيابة العامة ليتهمها الناس أو يتهموا الحكومة بالتأثير على سير العدالة!
كما ان تصريحات الشيخ عبد الحى تتخطى الشأن الخاص الى العام، وتدعو الى الفتنة وتهدد السلام العام ..إلخ وكان من المفترض على النائب العام ان يحرك ضده اجراءات قانونية حتى ولو لم تتحرك الوزيرة !!
يجب أن يفهم (عبد الحى) وأقرانه أن الزمن الذى كانوا يصعدون فيه الى المنابر ويشتمون ويحرضون ويُكفّرون على كيفهم وبمزاجهم تحت حماية الحاكم قد ولى .. وأن الحاكم الآن هو القانون الذى يتساوى أمامه الجميع !!
| |
 
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|